Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تفاصيل جديدة حول دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان وتعزيز قوة جنوبه
    الهدهد

    تفاصيل جديدة حول دور الموساد الإسرائيلي في تقسيم السودان وتعزيز قوة جنوبه

    وطن26 أكتوبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جهاز الموساد الاسرائيلي watanserb.com
    جهاز الموساد الاسرائيلي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – وكالات) سمحت الرقابة الإسرائيلية بنشر تفاصيل حول دور جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة “الموساد” في تقسيم السودان، وطبيعة الدور الذي لعبته في تسليح جيش جنوب السودان، وكيف عمل رجل الموساد، دافيد بن عوزئيل، الذي اشتهر بلقب “طرزان”، في بناء القوة العسكرية والاقتصادية لجنوب السودان، وعرف هناك باسم “الجنرال جون”.

     

    ونشر موقع “ميدا” الإسرائيلي الكثير من تلك التفاصيل، التي وردت في كتاب “طرزان” الجديد، وقال إن إسرائيل نظرت إلى السودان التي كانت أكبر الدول الأفريقية، منذ زمن بعيد، على أنها تمثل أزمة شائكة، منذ أن سارت على نهج الرئيس المصري الأسبق، جمال عبد الناصر، واستضافت قمة الخرطوم في أواخر أغسطس 1967، والتي سُميت بـ”قمة اللاءات الثلاثة”، وهي “لا للسلام مع إسرائيل، ولا للاعتراف بإسرائيل، ولا للمفاوضات معها”.

     

    ويقول الموقع إن الكثير من الإسرائيليين نظروا إلى السودان على أنها دولة عربية إسلامية، ولكنها حقيقة كانت تتكون من مجموعات عرقية مختلفة، وكان بها الملايين من غير العرب وغير المسلمين، مضيفا أنه “تم الاتفاق على شطر السودان كما يتم شطر الفطيرة”، بعد أن تم التوصل إلى نتيجة بأنه لا يمكن أن تستقيم الأمور في ظل وجود شمال عربي مسلم، وجنوب مسيحي.

     

    ويلفت الموقع الإسرائيلي، إلى أن الجنوبيين بدأوا في طلب المساعدة من إسرائيل منذ النصف الثاني من ستينيات القرن الماضي، وأنه في عهد رئيسة الحكومة الإسرائيلية، جولدا مائير، تقرر تقديم هذا الدعم للجنوبيين، مضيفا أنهم نجحوا بعد 4 عقود من الدعم الإسرائيلي في جذب الانتباه الغربي إلى قضيتهم، إلى أن تم التقسيم في يوليو 2011.

     

    ويشير موقع “ميدا” الإسرائيلي إلى أن سفير جنوب السودان الأول لدى تل أبيب، روبين ماريال بنجامين، حين قدم أوراق اعتماده للرئيس الإسرائيلي، ريؤوفين ريفلين، في ديسمبر 2014، سلمه خطابا جاء فيه، “لقد أقيم جنوب السودان بفضلكم، لقد ولد الجنوب بفضل دولة إسرائيل والجنرال جون”.

     

    ويفسر الموقع ذلك بقوله، إن “الجنرال جون المقصود هنا، هو رجل الموساد دافيد بن عوزئيل، الذي اشتهر بلقب “طرزان”، وكان قد بدأ حياته بسلاح المظليين، قبل أن يلتحق بالموساد، ويبدأ عمله في إثيوبيا ومناطق أخرى في القارة الأفريقية، ولعب دورا كبيرا في هجرة يهود الفلاش مورا، وهو من قام ببناء جيش جنوب السودان، وأشرف على تدريبه وتسليحه”.

     

    وبحسب “ميدا”، فقد نشرت التفاصيل الكاملة لقصة “طرزان” في كتابه الجديد “مهمة الموساد في جنوب السودان”، مشيرا إلى أن ثمة 3 أسباب وراء توجه إسرائيل نحو دعم الجنوب حتى انفصاله، وأن أول هذه الأسباب “تعزيز الدائرة الثانية التي بنتها إسرائيل حول الدول العربية، والتي تشمل تركيا وإيران وإثيوبيا وكينيا”، أما السبب الثاني هو “منع الترابط بين وحدات الجيش السوداني بالجيش المصري”.

     

    ويزعم الكتاب أن حركة “الأنيانيا” المتمردة، والتي تأسست خلال الحرب الأهلية السودانية الأولى، في الفترة من 1955 إلى 1972، تحولت إلى جيش قوي بفضل 3 من ضباط الموساد، وعلى رأسهم بن عوزئيل، الذي عمل مستشارا عسكريا وتنظيميا للمتمردين، وإيلي كوهين، الذي عمل مستشارا سياسيا، وتشارلي، الذي كان يتحدث اللهجة السودانية بطلاقة، مضيفا أن الـ3 طاروا إلى نيروبي عاصمة كينيا عام 1969، ومن هناك إلى كامبالا عاصمة أوغندا، ووصلوا إلى جنوب السودان، حيث التقوا اللواء جوزيف لاقو، قائد حركة “الأنيانيا”.

     

    ويروي كتاب “طرزان”، تفاصيل بناء جيش المتمردين الجنوبيين، والمساعدات العسكرية والتدريب الذي حصلوا عليه من إسرائيل، وكيف أخبر “لاقو” ضباط الموساد في اللقاء الأول، أن “الجنوبيين يحتاجون السلاح احتياجهم للهواء، وأن كميات كبيرة من السلاح ستمكنهم من مواجهة العرب المسلمين”، وكيف أن ضباط الموساد أقنعوه بأن عليهم، إلى جوار التسليح، العمل على تنمية مجال الزراعة والطب والتعليم، وأن الأمر أقنعه بالسير وراء رؤيتهم، معتبرا أن الجنوبيين واليهود يتشابهان في تعرضهم للإبادة والاضطهاد.

     

    ويسرد الكتاب الكثير من التفاصيل حول دور الموساد، ويحدد أن بن عوزئيل، درب الجنوبيين على كيفية بناء قوام الجيش وتقسيمه إلى وحدات وكتائب، وكميات السلاح التي يحتاجها، وكيف أنهم اصطحبوا “لاقو” إلى إسرائيل بعد ذلك، هناك حيث التقى جولدا مائير.

     

    وتوالى الدعم العسكري الإسرائيلي للجنوبيين، وتوجهت العديد من الوفود إلى هناك، وتم تزويد حركة “الأنيانيا” بأسلحة ومعدات عسكرية كثيرة، غالبيتها كانت قد سقطت في أيدي الجيش الإسرائيلي إبان حرب الأيام الستة عام 1967.

     

    ويروي الكتاب الكثير من التفاصيل التي شهدتها السنوات التالية، وصولا إلى عام 2011، حين تم إعلان انفصال جنوب السودان، ويقول إن رئيس جنوب السودان، سيلفا كير ميارديت، والذي كان مقاتلا في حركة “الأنيانيا” المتمردة، يذكر جيدا الدعم الإسرائيلي طوال العقود الماضية، وأنه وجه دعوة رسمية لـ”طرزان”، لزيارة الجنوب بعد انفصاله، واستقبله استقبال الملوك، وأثنى على دوره في الانفصال، كما أرسل خطابا إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يبلغه أنه اختار “الجنرال جون” ممثلا شخصيا له في إسرائيل.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسرائيل الموساد طرزان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 26 أكتوبر، 2015 7:41 م

      سؤال للعربان من كان يدعم الصليبي جون قرنق من كان يمده بالمال والسلاح ارجعوا وستعلمون من العربان الذي دعموه بالدليل والصور شعارات بعض دول العربان على صناديق الاسلحه ..
      والله هؤلاء لم يحكموا بالاسلام بل بالحديد ودعم الصيبيين والصهاينه ولكن نقول ان ربك بالمرصاد والله ستدفعون الثمن ومن خذل المسلمين في مشارق الارض ومغاربها والله سيأتيهم الخذلان من الله وليس من البشر بل من رب البشر وعندها القصاص الرباني

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter