Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » معاناة الخادمات الفلبينيات في الإمارات تكشف عن قضايا تعذيب وحرمان من الحقوق الأساسية
    أرشيف - المجلة

    معاناة الخادمات الفلبينيات في الإمارات تكشف عن قضايا تعذيب وحرمان من الحقوق الأساسية

    وطن25 أكتوبر، 2015آخر تحديث:9 مايو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صورة تعبيرية watanserb.com
    صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ترجمة خاصة – إن الصورة المعروفة للإماراتيين في الخارج هي الرجال في ثوب والمرأة في العبايا وبيدها شنطة من هرميس بركين وتتبعها خادمة فيليبينية. وأصبحت تلك الخادمة موضع الحديث أخيرا على نطاق واسع بسبب معاناتها وسلب حقوقها.

     وقد كشفت تقرير للإذاعة البريطانية عن جوانب سوداء للنظام الإماراتي المتأسس على القمع، بينما لا يصعب على الإماراتييين الأثرياء استقدام الخادمات من الدول الفقيرة.

    وتتربع الصومال والفليبين على رأس قائمة تلك الدول، حيث تضطر المواطنات لمغادرة بلادهن لكسب لقمة العيش جراء شح فرص العمل في بلادهن.

    وتستكبت الفليبينيات لدى وكالات التوظيف للعمل في الإمارات. وبالتالي تتكفل الأسرة المستقدمة بجميع مصاريف السفر. وتغادر الفليبينيات بلادهن آملات في عيش رغد؛ بيد أنهن يكشفن فيما بعد أنه لا يوجد لهن أي مكان في هذا العالم؛ لأن نظام الكفالة في الإمارات يعني أن جميع حقوقهن للعمل والتحول إلى كفيل آخر والعودة إلى بلادهن بيد الأسرة الكفيلة التي قامت باستقدامهن.

    ومن  هنا تبدأ معاناتهن حيث يضطررن للعمل بعض الأحيان حتى لـ 21 ساعة، إضافة إلى حرمانهن من رواتبهن بعض الأحيان وتعرضهن لامتهان بدني وجنسي أيضا من قبل كفلائهن.

     ويتعرضن للتحرش الجنسي والاغتصاب حتى على أيدي موظفي الكفيل أو أحد غيرهم أيضا؛ لكن لا يسمع لهن في أي مكان. وأكدت خادمة فليبينية واسمها مونيكا أنها  تعرضت لاغتصاب من موظف للكفيل وحملت؛ لكن تشير التقارير إلى أن في تلك الحالة تتعرض المرأة لتوجيه تهمة الزنا إليها وعقوبته تتراوح بين الجلد والرجم، في حين يتم تكبيل النساء المعتقلات في سجون الإمارات بتهمة الزنا.

    ويتم سجن المرأة مؤبدا بعد إثبات جريمة الزنا عليها وفي عامة الأحوال لا تقدر على الدفاع عن نفسها؛ حتى إن امرأة أثيوبية معتقلة أنجبت ورجلها مربوطة بسرير المستشفى.

    وتفاديا لهذا الوضع المخيف، قررت الفليبينية مونيكا العودة إلى بلادها؛ لكن كفيلتها رفضت إعادة جوازها إليها مبررة بأنها لم تنجز فترة عقدها. وبالتالي اتصلت مونيكا بمضيف برنامج إذاعي معروف في الفليبين وحكت له معاناتها من داخل حمام لمنزل الكفيل مباشرة على الهواء. وبالتالي انتشرت مكالمتها مع الإذاعة كالنار في الهشيم. فطالبت الحكومة الفيليبينية بإعادتها إلى بلادها. فنجت مونيكا.

    وتضيف تقارير أن هناك الآلاف من الخادمات من فيليبين والصومال وأثيوبيا في الإمارات حتى بعد عودة مونيكا إلى بلادها وهن يتعرضن لما جرى معها، بينما قللت إندونيسيا عدد مواطناتها المسافرات لدول الشرق الأوسط أخيرا بعد أن تعرض اثنان من مواطنيها لتعذيب شديد في الإمارات. ومن هذا المنطلق يجب على الدول الأخرى أن تتبع خطى إندونيسيا بوضع حد أمام “تصدير” النساء إلى الدولة الغنية بالنفط؛ لأن ذلك عبودية هذا العصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اعتداءات اغتصاب الإمارات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. إيراني واهوازي كلي فخر on 26 أكتوبر، 2015 1:17 ص

      أخلاق العربان

      رد
    2. احمد الساعدي on 26 أكتوبر، 2015 8:44 م

      قوم نزعت من قلوبهم الرحمة فلا اخلاقهم اخلاق المسلمين الحقيقيين ولا اخلاق الدول العصرية الغربية انهم يعيشون على غريزة البطن والفرج (عيش البهائم )

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter