Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » السيسي والأسد يعززان العلاقات بين القاهرة ودمشق في ظل تغيرات إقليمية متسارعة
    تحرر الكلام

    السيسي والأسد يعززان العلاقات بين القاهرة ودمشق في ظل تغيرات إقليمية متسارعة

    خالد عياصرة25 أكتوبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تطورات كثيرة حملتها, الأسابيع السابقة, في المشهد السوري, عملت على خلط الأوراق كافة.

    فمن تشرذم التحالف العربي ضد النظام السوري, بقيادة السعودية وقطر , أثر تراجع دور كل من الإمارات والكويت, وابتعادهما عن الخط السعودي, مرورا بعودة الغزل بين القاهرة ودمشق, وصولا إلى التحاق الأردن بالحلف الروسي السوري, في محاربة داعش بعد الإعلان عن تنسيق الضربات والعمليات العسكرية معها, وإيجاد غرفة, ولربما يلحق بهذا التنسيق, تحرك بري قريب يهدف إلى تنظيف الجنوب السوري من المنظمات الإرهابية دون استثناء أحد منها.

    في سؤال طرحته على السفير السوري الأسبق في عمان اللواء بهجت سليمان حول التنسيق الأردني الروسي, أجاب قائلا:” هو بداية تفكير صحيح في كيفية الحفاظ الحقيقي على أمن الاردن”.

    وفيما يتعلق بإيجاد آليات لتنسيق عمل بري سوري أردني روسي يعيد الأمن والسيطرة للمنطقة الجنوبية , أجاب سليمان:” لا زال الوقت مبكرا للنظام الأردني لكي يجرؤ على الانخراط في آلية عمل بري مشترك سوري أردني روسي, مع أن هذا الأمر سوف يفرض نفسه على الأردن مهما تأخر في الانخراط به”.

    أي أن الأردن عاجلا أم اجلا, ستفرض عليه الجبهة السورية الجنوبية تحركا بريا لضمان أمنه واستقراره. قد تكون خطوة الأردن الأخيرة ضربة معلم تحسب للدولة, مبنية على مصالح براجماتية وبعلم من الولايات المتحدة وبتنسيقق معها, لكنها ضروية لا يمكن اسقاطها.

    خصوصا بعد الإعلان رسميا عن زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى موسكو, ومحادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين, الزيارة اعتبرت ضربة موجعة لمعارضي النظام ومن يقف خلفهم من دول ومنظمات, وتأكيد على تمسك موسكو بدعم الأسد وبقاءه على رأس السلطة, واسقاط لرغبات السعودية وقطر وتركيا, سيما وأن السياسة لا تسير وفق الرغبات, بقدر ما تتحرك وفق المصالح المشتركة, وهذا تحديدا ما يربط روسيا بسوريا .

    صحيح أن الزيارة كسرت الحصار الذاتي الذي فرضته قيادة النظام السوري على نفسها, بهدف التركيز على إدارة العمليات العسكرية والسياسية من الداخل السوري, وتقوية الجبهة الداخلية, لكنها أظهرت أن القيادة السورية مازالت متماسكة وقادرة على الإستمرار.

    بل يمكن القول إن زيارة الأسد, وتركه سوريا تحت إمرة وزير خارجيته وليد المعلم الذي لم يرأفقه في الزيارة, تعني أن النظام السوري قادر على الاستمرار حتى في حال رحيل الأسد عن السلطة,فمؤسسات الدولة متماسكة, خصوصا العسكرية والأمنية منها,و غير مرتبطة بشخص الرئيس, إنما قائمة على قواعد متينة تستطيع إدارة الدولة حتى في حال غيابه.

    لا شك يمكن اعتبار زيارة الأسد إلى موسكو بركانا حقيقيا في المنطقة, عملت على إرباك حسابات وأوهام الأطراف الأخرى.

    البركان الروسي السوري الأخير قد يكون متواصعا, أمام قيام أي من الرئيسين السوري الأسد أو المصري السيسي بزيارة الأخر.

    بحيث يتم توحيد الجهود والتنسيق عسكريا واستخباريا فيما بينهما لمحاربة المنظمات الإرهابية بالاشتراك مع روسيا. وإعادة الاب السوري إلى الحضن العربي, بواسطة الأم المصرية وقيادتها.

    لهذا ايمكن اعتبار الزيارة ان تمت زلزالا لدول الحلف السعودي القطري التركي, بحيث تشكل قاعدة دعم قوية ضد مخططات التقسيم لسوريا, وتضعف وتنهي موقف التحالف في المنطقة, ولربما يعيد الوهج المصري لقيادتها ؟

    بالمقابل هل يمكن اعتبار الزيارة بمثابة وأد لسنوات العسل السعودي المصري, ما يعني إعادة تفعيل جماعات الإخوان المسلمين والسلفية في مصر من قبل السعودية, للإطاحة بالرئيس السيسي ونظامه, أم أن حجم المفاجأة سيحول دون تحرك الرياض وحلفائها, فتكتفي بالصمت. وتترك الساحة لقيادة ثنائية مصرية سورية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    السيسي بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    اللواء علاء الدين والضباط التسعة.. فضائح “عزبة الجنرالات”!

    9 ديسمبر، 2025

    النظام يأكل أبناءه.. وقصواء تستغيث بالسيسي

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter