Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » أسباب تقليد ارتداء القبعة الصغيرة لدى اليهود المتشددين وتاريخها في الطقوس الدينية
    أرشيف - المجلة

    أسباب تقليد ارتداء القبعة الصغيرة لدى اليهود المتشددين وتاريخها في الطقوس الدينية

    وطن22 أكتوبر، 20151 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من المعروف أن اليهود المتشددين يرتدون قبعة صغيرة على رؤسهم، ولكن هل فسر أحد هذا الامر أو يعرف لماذا يفعلون ذلك؟.

    يطلق على هذه القبعة الصغيرة أسم “الكيباه” أو “الكبه” ومعظم الرجال اليهود المتطرفين يرتدونها وغالبآ لا ترتديها النساء، وقد جاء في معتقدات اليهود في “التلمود”: “قم بتغطية رأسك حتى لا يكن غضب السماء فوقك”.

    لذا كانت هذه القبعة فريضة أساسية أثناء ممارسة الطقوس الدينية، وفي غير ذلك فلهم الحرية في عدم أرتدائها، وبمرور السنين أصبحت عادة تغطية الرأس تحتوي على معنى عميق بالنسبة لليهودي المتطرف حيث أنها تذكر الشخص اليهودي بأنه داخل اطار الديانة اليهودية وملزم بأداء أحكام الشريعة اليهودية وفرائضها.

    كما أن اليهود المتشددين يستعملون اليوم القبعات ذات أشكال مختلفة، حيث يستعمل اليهود المتزمتون المعرفون “بالعبرية” باسم (حارديم) القبعات السوداء، كما تستعمل هذه القبعات السوداء من قبل كل طوائف اليهود من أصل شرقي، أما عن القبعات المحاكة بألوان مختلفة فتعبر عن اليهود المتدينين ذوي الاتجاهات القومية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الكيباه اليهود
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    برنار ليفي.. “فيلسوف الخراب” يعود إلى تونس بوجه جديد!

    21 أبريل، 2025

    حاخامات صهاينة في دمشق.. هل بدأت سوريا حقبة التطبيع العلني؟

    22 فبراير، 2025

    استطلاع يصدم الإسرائيليين.. هل اقتربت نهاية الصهيونية؟

    4 ديسمبر، 2024

    7 تعليقات

    1. Dr.khalid on 22 أكتوبر، 2015 9:42 م

      اليهود ناس عجيبين غريبين احترمهم وادعوا الى السلام معهم والإستفاده من علمهم ناس عباقرة حرام نحاربهم وهم اصلا جبناء خوافين يبغون السلام وش يضرنا لو سوينا اتحاد عربي عبري بما اننا ابناء عمومه وعيال عم اليهود ونركز على نماء البشرية وتقدمها

      رد
      • خالد وليد on 23 أكتوبر، 2015 11:11 ص

        اتفق معك على الأقل مهما بلغوا من اجرام ووحشيه لن يكونوا بوحشية الدواعش اللئام وأمثلا بشار القذر

        رد
      • سيف على الكذاب on 5 يوليو، 2016 1:07 ص

        لا تظهرونا شرا أكثر من داعش فقط لأننا لم نهجم عليكم بعد و لهذا لم تهجموا علينا لأنكم جبناء كما كتبت فلا تريدون خلق المشاكل ما لم تأتي لكم

        رد
    2. ibn Ismail Maghribi on 22 أكتوبر، 2015 11:44 م

      من خلال معرفتي بهم:
      القبعة رمز لدرجة التدين عند اليهود…
      المبتدؤون وغير الممارسين لشعائر التلموذ والأطفال تكون عندهم صغيرة
      متوسطو التدين تكون أكبر قليلا تغطي قريبا من نصف الرأس
      الحريديم والحاخمات وهم الأرقى يستخدمون قبعة مستديرة تزيد على الرأس…واذا ارتقوا جعلوا فوق رؤوسهم ما يشبه المظلة الصغيرة…
      فالقبعة اليهودية رمز لدرجة تدين اليهودي فحسب

      رد
    3. راشد on 23 أكتوبر، 2015 9:36 ص

      قال تعالى: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾ [البقرة: 120].

      رد
    4. ابوسليم on 9 نوفمبر، 2015 11:46 م

      هم بذلك يقلدون نبي الله داوود عليه السلام حيث كان اول من اعتمرها

      رد
    5. كريم كمال on 27 يونيو، 2016 4:25 م

      وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ !!
      فما قولك فى الفتاة “غير مسلمة” التى “ترضى” عن “مسلم” وتتزوجه ؟؟؟؟ أم أن هذا “رضى” لا “ترضى” عنه أنت؟؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter