Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » عباس يعلن تغير قواعد اللعبة السياسية مع إسرائيل في خطاب متلفز تاريخي بالضفة الغربية
    تقارير

    عباس يعلن تغير قواعد اللعبة السياسية مع إسرائيل في خطاب متلفز تاريخي بالضفة الغربية

    وطن15 أكتوبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام اللة – أ ف ب: اعتبر محللون سياسيون فلسطينيون أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أعلن في خطابه المتلفز مساء اليوم، تغيير قواعد اللعبة السياسية مع إسرائيل وبداية مرحلة جديدة، لافتين إلى أنه أول خطاب له يخلو من أي ذكر لخيار المفاوضات.

    وقال أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت عبدالناصر النجار لوكالة فرانس برس، إن “خطاب الرئيس عباس هذه الليلة هو إعلان عن تغيير قواعد اللعبة السياسية مع إسرائيل التي كانت تعتمد خيار المفاوضات فقط من أجل تكريس حل الدولتين الذي فشل فشلا ذريعا بسبب العدوان الإسرائيلي الذي لم يتوقف ضد الشعب الفلسطيني”.

    وأضاف النجار “دخلنا مرحلة جديدة بدأت منذ خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة الذي فتح الباب واسعا لانطلاق الهبّة الشعبية العارمة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية لا سيما أن خطابه أعلن فيه عدم نهاية الالتزام الفلسطيني بالاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل”.

    وأكد عباس في خطاب مسجل بثه التليفزيون الرسمي وهو الأول له منذ اندلاع موجة العنف الراهنة أن الفلسطينيين ماضون في “الكفاح الوطني المشروع للدفاع عن النفس والمقاومة الشعبية السلمية”، وذلك في وقت سقط فيه أكثر من 30 قتيلا في أسبوعين من المواجهات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

    وحذر الرئيس الفلسطيني من أن استمرار “الإرهاب” الإسرائيلي “ينذر بإشعال فتيل صراع ديني يحرق الأخضر واليابس، ليس في المنطقة فحسب، بل ربما في العالم أجمع”، مشددا على أنه “يدق ناقوس الخطر أمام المجتمع الدولي للتدخل الإيجابي قبل فوات الأوان”.

    واعتبر النجار أن “الرئيس عباس كأنه يقول إنه لا عودة للوراء وأن الهبّة الجماهيرية خلقت واقعا جديدا وأنه سينظر للأمام ويسير مع خيارات شعبه الذي سئم المفاوضات”، وأضاف أن الرئيس الفلسطيني “رمى الكرة في الملعب الدولي وقال إن اللعبة تغيرت تماما وكان حاسما بذلك، لقد شدد على أن الاتفاقيات انتهت عمليا وإسرائيل تتحمل مسؤولية إنهائها وفشلها ومسؤولية فشل خيار تحقيق حل الدولتين وفق صيغة المفاوضات السابقة الذي أصبح تنفيذه غير واقعي”.

    وهذه أول مرة منذ انتخابه رئيسا للسلطة الفلسطينية في يناير 2006 لا يأتي فيها عباس في خطاب مماثل على ذكر خيار المفاوضات، علما بأنه كان مهندس اتفاق أوسلو الذي وقع بين الفلسطينيين والإسرائيليين في 1993.

    بدوره قال المحلل السياسي عبدالمجيد سويلم، لـ”فرانس برس”، أن خطاب عباس هو إعلان لبدء “استراتيجية فلسطينية جديدة مدعومة شعبيا وتتوافق مع نبض الشارع الفلسطيني المحبط من المرحلة السابقة التي فشلت في وصول الشعب الفلسطيني إلى حريته واستقلاله”.

    وأضاف أن “عباس أعلن كسر الواقع القائم الذي حاولت تكريسه إسرائيل، وقال إننا مستمرون بالنضال الشعبي والسياسي والقانوني للوصول إلى أهدافنا التي سينتصر شعبنا في تحقيقه”.

    ورأى سويلم “أن عباس حسم الليلة أن الاتفاقيات مع إسرائيل انتهت”.

    وفي خطابه قال عباس “لن نبقى رهينة لاتفاقيات لا تحترمها إسرائيل، وسنواصل الانضمام إلى المنظمات والمعاهدات الدولية، وملفاتنا الآن حول الاستيطان والعدوان أمام المحكمة الجنائية الدولية وسنقدم ملفات جديدة حول الإعدامات الميدانية التي تمارس بحق أبنائنا وبناتنا وأحفادنا”.

    أما أستاذ العلوم السياسية عماد غياظة فقال لفرانس برس: “لقد اعتدنا على صراحة وصدق الرئيس عباس رغم الانتقاد الذي كان يوجه له بسبب استمرار المفاوضات، لكنه الليلة لم يتطرق إلى المفاوضات وأرسل عدة رسائل جميعها تعبر عن مرحلة وسياسة جديدة بدأتها القيادة الفلسطينية بعد استنفاذ كل فرص المفاوضات مع اسرائيل”.

    ورأى غياظة أن “الخطاب لم يغلق خيار السلام بل أكد تمسك الفلسطينيين بالسلام والعدل والحرية والتمسك بالقانون الدولي كعنوان للمرحلة المقبلة”.

    واعتبر أن “عباس يريد حصادا سياسيا للشعب الفلسطيني من خلال نضال يتلاءم مع طبيعة المرحلة التي تمر بها المنطقة، لقد ظهر أنه يتحكم بالمرحلة بقوة مدعوما بتحرك شعبي في كل المدن الفلسطينية وخاصة القدس، لقد تجاهل كل الاشتراطات السابقة ولم ينبذ العنف بل حيا الشهداء، وخاصة الأطفال وذكر أسماءهم”.

    وأضاف أن الرئيس الفلسطيني أعلن “موقفا صريحا وواضحا عن العدوان على القدس والمقدسات الإسلامية وخاصة المسجد الأقصى، مؤكدا أن هذا خط أحمر للفلسطينيين ولكل المسلمين”.

    وقال “إن خطاب عباس كان ردا على خطاب نتنياهو رغم أنه تجاهل ذكر اسم نتنياهو في خطابه نهائيا”، معتبرا أن هذا الرد هو عبر اعتماد “سياسة جديدة وأسلوب نضال وكفاح جديد سياسي وقانوني يترافق مع حركة شعبية فلسطينية منظمة وواسعة ضد الاحتلال أعتقد أنها ستطول”.

    وتوقع غياظة أن تكون “المرحلة المقبلة مدعومة شعبيا على عكس المفاوضات السابقة وبالتأكيد سيحاول خلالها الشعب الفلسطيني انتزاع حقوقه بنفسه وعلى الأرض ووفق القانون الدولي الذي لا يستطيع أحد أن يقف ضده سوى إسرائيل”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل الشارع الفلسطيني محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. كمسكن شلوت on 17 أكتوبر، 2015 4:19 ص

      اذا لم تستطيع ادارة و تربية ابنائك ان شاء الله تعدمهم ويموتوا وهم في الخمرات في دبي بدك تدير شؤون فلسطين فلسطين ليست لااشكالك فلسطين لرجال القسام و ابنائهم الذين يستشهدون في المعركة يا وسخ يا عميل يا نذل شوف اولاد الزهار يا عرص تفوا عليك و علي هيك شعب في الضفة “شعب الرواتب”

      رد
    2. Dr.khalid on 29 أكتوبر، 2015 2:48 م

      هباس سياسي ماهر وحكيم وله خبره كبيره في مجال المفاوضات اتمنى له كل التوفيق والنجاح ولشعب فلسطين الشقيق

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter