Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة جديدة تكشف تأثير الغضب على طول العمر وزيادة خطر الوفاة المبكرة للرجال
    حياتنا

    دراسة جديدة تكشف تأثير الغضب على طول العمر وزيادة خطر الوفاة المبكرة للرجال

    وطن8 أكتوبر، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت دراسة جديدة نشرت في دورية social science & medicine أنَّ الغضب يمكن أن يُقصِّر عمرك.

     

    و بحسب ما نقل موقع صحيفة  “ديلي ميل” البريطانيّة، فقد لاحظ الباحثون من جامعة ولاية “أيوا” أنَّ الرجال في سنِّ الـ 35 الذين اعترفوا بأنهم سريعو  الغضب كانوا أكثر عرضة للوفاة بعد 35 سنة من أولئك الذين كانوا هادئين.

     

    وتبيَّن أنَّ 25% من أولئك الذين كانوا من بين الأكثر غضباً واجهوا زيادة في خطر الوفاة المبكر، نسبتها 1.57 مقارنة بالـ 25% الأكثر هدوءاً بعد أخذ عوامل في الاعتبار مثل الدخل والحالة الزوجية والتدخين.

     

    وأكَّد الباحثون أنَّ الغضب يرتبط بمجموعة متنوعة من العمليات الفيسيولوجية السلبية ما يمكن أن يؤدي إلى أحداث صحية خطيرة وقاتلة مثل النوبات القلبية، تشمل تصلب الشرايين، إذ تصبح مسدودة بالمواد الدهنية المعروفة باسم “لويحات”.

     

    وللتوصل إلى هذه النتيجة، استخدم الباحثون بيانات 1307 رب منزل من عام 1968 حتى عام 2007.

     

    وبين عامي 1968 و1972 خضع الرجال لمجموعة من الأسئلة حول مستويات غضبهم “ما إذا كانوا ‘يغضبون بسهولة”، “إلى حد ما”، أو “سريعي الغضب” وأخضعت أجوبتهم للدرس مدى السنوات الخمس.

     

    وراوحت أعمار هؤلاء الرجال بين 20 و40 عندما سئلوا في المرة الأولى، وكان متوسط العمر في عام 1972 يبلغ 34 ونصف السنة.

     

    وفي السياق، قال عالم النفس “غراهان برايس” الذي يعالج قضايا الغضب إنَّ “الناس الذين يسارعون إلى الغضب قد وضعوا معتقدات لاواعية مبالغا فيها مرتبطة بظلم نجم ربما عن تجارب سلبية الماضية، وتعزز تعبيره المفرط عن الغضب مدة طويلة.

     

    والغضب من أشكال التوتر والإجهاد يزيد مستويات هرمون الكورتيزول في الدم”.

     

    وأظهرت الدراسات أنه إذا تم ضبط الغضب أو غيره من أشكال التوتر مدَّة طويلة، فتبرز آثار صحية سلبية ينتج منها تطور متلازمة القولون العصبي، أو زيادة السكتات الدماغيّة أو النوبات القلبية ومشاكل القلب الأخرى.

     

    من جهتها، أشارت الدكتورة “بيكي سبيلمان” إلى أنَّ “هناك مجموعة من الأمور العملية يمكننا القيام بها لإدارة مستويات غضبنا. خذ الوقت الكافي لمراقبة الأمور في حياتك الخاصة ، اكتبها وحاول تصويرها في ذهنك قبل ترجلك من السرير. من ثمَّ، فكِّر في ما تريد في حياتك، وكلما شعرت بالإحباط أعد هذا التصور إلى ذهنك. هذا سيهدئك خلال شعورك بالغضب.

     

    كما أنَّ المساعي الإبداعية تعتبر وسيلة ممتازة لزيادة الهدوء والرفاهية، لذا عليك ممارسة هواية خلاقة مثل الرسم والطلاء، والنحت أو التصميم.

     

    كما أنَّ الأشخاص الذين لا يملكون صحة جيدة، يميلون إلى الغضب أكثر من غيرهم، مما يعني أنَّ الصحة السليمة القائمة على اللياقة البدنية والنظام الغذائي الجيد يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أمراض القلب الغضب دراسة طبية نصائح صحية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter