Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الجيش الإسرائيلي يناقض نتنياهو: عباس لا يحرض وعليه دعم استقرار الأوضاع في الضفة الغربية
    الهدهد

    الجيش الإسرائيلي يناقض نتنياهو: عباس لا يحرض وعليه دعم استقرار الأوضاع في الضفة الغربية

    وطن7 أكتوبر، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    وقف الجيش الإسرائيلي ممثلا بقسم الاستخبارات ” امان” موقف المعارض هذه المرة ضد تقديرات المستوى السياسي وتقديرات رئيس وزراءه بنيامين نتنياهو نفسه حول طبيعة الدور الذي يلعبه الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤكدا بانه “لا يحرض على العنف او على تنفيذ العمليات في القدس” بل على العكس اصدر خلال الايام الماضية اوامره للأجهزة الامنية للعمل لاستيعاب ومواجهة اعمال العنف التي تفجرت على مدى الاسابيع الاخيرة في ارجاء الضفة الغربية.

     

    موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية نقل عن ضباط كبار في الجيش الاسرائيلي قولهم “ان ابو مازن يعتبر طرفا وجهة كابحة تعمل بقوة على تطويق الاحداث وكذلك الامر بالنسبة لقيادات كبيرة في الاجهزة الامنية الفلسطينية الذين يواصلون التنسيق مع ضباط الجيش الاسرائيلي بهدف تهدئة الاوضاع الامنية” .

     

    ووفقا لتقديرات الجيش والامن الاسرائيلي لا يزال ابو مازن متمسكا بالنضال السلمي ضد اسرائيل ومسلما بحقيقة استحالة التوصل الى حل سلمي وفقا للشروط التي يراها وذلك في ظل القيادة الاسرائيلية الحالية وعلاقته الحالية مع الادارة الامريكية.

     

    وتجلت حرب ابو مازن ضد العنف الفلسطيني الموجه ضد اسرائيل خلال الاسابيع الماضية من خلال عمليات اعتقال نفذتها السلطة حتى خلال الايام الماضية ضد جهات عنيفة ف الضفة الغربية وما قامت به اجهزة الامن الفلسطينية عشية جريمة قرية “دوما” وإحراق عائلة دوابشة حيث صدت وبالقوة المتظاهرين الفلسطينيين وإعادتهم الى مراكز المدن بعيدا عن خطوط التماس.

     

    وفي المقابل يرصد الجيش الاسرائيلي والمؤسسة الامنية الاسرائيلية حسب الموقع الالكتروني ظاهرة مقلقة جدا تتعلق بضعف وتراجع شعبية ابو مازن في الشارع الفلسطيني على خلفية استهلاك مبادرته السياسية امام الامم المتحدة الخاصة بإقامة دولة فلسطينية من طرف واحد ما ادى الى تآكل السلطة وتراجع قدراتها على لعب دور مانع لاندلاع انتفاضة جديدة .

     

    وبقيت مجموعتان رئيسيتان خارج دائرة التصعيد الحالية حسب رأي الاستخبارات الاسرائيلية المجموعة الاولى وتتمثل بالجمهور الفلسطيني الواسع الذي لم ينضم بجماهيره الغفيرة حتى الان الى دائرة الاحتجاجات حيث لا زالت المظاهرات الفلسطينية محدودة لا يتجاوز عدد المشاركين فيها المئات دون ان تصل الى ألاف واحد اسباب ذلك يعود الى عدم المساس بنظام الحياة الخاص بالجماهير الفلسطينية الواسعة حتى الان وإذا تم ذلك وجرى على سبيل المثال نصب الحواجز العسكرية وإلغاء حرية الحركة في الضفة الغربية فان الجماهير الفلسطينية الواسعة قد تشق طريقها الى ساحات المواجهة .

     

    اما المجموعة الثانية التي لا زالت خارج الدائرة حسب اعتقاد الاستخبارات الاسرائيلي تضم المسلحين في مخيمات اللاجئين حيث توجد كمية كبيرة من الاسلحة واذا دخل ” التنظيم” الى دائرة المواجهة فان الساحة ستشهد تصعيدا خطيرا سيجر تبعات قاسية على كلا الجانبيين.

     

    وتعتقد الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية بان موجة ” العنف الحالية ستبقى تحت السيطرة النسبية طالما بقيت المجموعتين المذكورتين خارج دائرة الصراع .

     

    وتشير تقديرات الاستخبارات الاسرائيلية الى بقاء حماس غزة جانبا تنظر من بعيد على ما يجري في الضفة الغربية دون ان تتدخل فيها بشكل عملي او من خلال اطلاق الصواريخ من غزة لكن هناك جهة قد تقوم بذلك وهي الجهاد الاسلامي في غزة التي قد تعبر عن موقفها من خلال اطلاق الصواريخ ردا على ” قتل ” عناصرها في الضفة الغربية خلال محاولات لاعتقالهم قد يقوم بها الجيش الاسرائيلي.

     

    وبعيدا عن الاحداث الحالية قال موقع ” يديعوت احرونوت ” الالكتروني ان قسم الاستخبارات في الجيش الاسرائيلي ” امان” اجرى خلال الشهريين الماضيين نقاشات جدية تناولت اليوم الذي يلي عهد ابو مازن البالغ من العمر 81 عاما ويواصل التدخين ويعاني امراضا خطيرة حسب ادعاء الاستخبارات الاسرائيلية .

     

    وقال الموقع نقلا عن مصادر عسكرية ان هذه النقاشات وصلت الى اعلى مستويات القيادة في ” امان” بما في ذلك اجراء التدريبات تحت فرضية عدم معرفة الشخص الذي سيرث ابو مازن والتركيز على كيفية عمل المؤسسة الفلسطينية بعد اختفاء ابو مازن وهل سيشهد الصراع على وراثة ابو مازن تدخل ” التنظيم” الذي يحتفظ الالاف من عناصره في الضفة الغربية بالأسلحة التي يمتنعون حتى الان من اشهارها في وجه الجيش الاسرائيلي .

     

    والى جانب ذلك تعتقد الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية بان ” حماس الضفة الغربية ” تحاول اعادة بناء قوتها العسكرية التي لم تعد موجودة تقريبا في الضفة الغربية على الاقل كقوة منظمة وذلك نتيجة عمليات ” جز العشب” المتواصلة التي ينفذها الجيش الاسرائيلي والشاباك وكذلك اجهزة الامن الفلسطينية .

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القدس حماس عمليات فدائية فلسطين محمود عباس نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. قسص نتاع on 7 أكتوبر، 2015 10:01 م

      وشهد شاهد من اهلة “من زمان اخبرتكم بانة اكبر عميل للصهاينة بعد المحروق الملك حسين “

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter