Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ناجون من حادث تدافع “منى” يتحدثون عن مشاهداتهم وصراعهم من أجل البقاء
    الهدهد

    ناجون من كارثة التدافع في منى يروون قصص صراعهم من أجل البقاء وسط الفوضى

    وطن26 سبتمبر، 2015آخر تحديث:9 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تدافع منى watanserb.com
    تدافع منى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أ ف ب – روى عدد من الحجاج الذين نجوا من كارثة التدافع التي أودت بحياة 769 شخصًا، معاناتهم وصراعهم للبقاء على قيد الحياة، بعد أن داستهم أقدام الحشود المتدافعة.

    الحاج السوداني أحمد محمد الذي يرقد في مستشفى منى للطوارئ لإصابته بجروح في ظهره وساقه يروي لحظات الرعب، والعجز، ضد حركة حشود لا يمكن مقاومتها حاصرته في الصفوف الأمامية.

    أشخاص تدوسهم الأقدام

    وقال “شعرت بالتعب، لم أستطع الحراك، ولكنني قلت لنفسي إذا سقطت هنا، سيدوسون علي، وقد رأيت أشخاص على الارض تدوسهم الأقدام”.

    الكارثة وقعت الخميس وسط مدينة الخيام البيضاء التي يقيم فيها الحجاج في منى قرب مكة، حيث يجتمع مئات الالاف عند جسر الجمرات المؤلف من خمسة طوابق لرمي الجمرات.

    ناصر الدويلة للسعوديين: حادث التدافع في منى “مفتعل”

    ويضيف أحمد “أردت الدخول إلى واحدة من الخيم التي نصبت في مخيم قريب، لكن الحراس رفضوا السماح بالدخول، ولذلك بدأ البعض في الصعود فوق الخيام”.

    وختم مؤكدا أنه استطاع في النهاية دخول إحدى الخيم التي تضم حجاجا تونسيين، وانهار ونقل إلى المستشفى ليكون واحدا من بين 934 شخصًا جرحوا في التدافع.

    الارتباك سيد الموقف

    ويقول حاج آخر من نيجيريا عباس التيجاني (57 عاما) “كان كل واحد يحاول النجاة بحياته”.

    وأضاف “كنت أحاول تسلق السياج، وكان الناس يحاولون سحبي إلى الأعلى لكن التدافع كان كثيفًا بحيث لم يتمكن أحد من رفعي”.

    ويضيف الحاج النيجيري الذي أغمي عليه أثناء محاولته تجنب التدافع “كان الارتباك سائدا، وكل واحد كان يحاول انقاذ نفسه”.

    ويتابع الحاج بنظرة حزينة لرجل شاهد الناس تداس دون أن يتمكن من التدخل “كان هناك الكثير من الناس أرضا، محاولة مساعدتهم من شأنها أن تؤدي إلى كارثة أكبر”.

    تعليمات الشرطة سبب المشكلة

    وقال إن السلطات أغلقت الطرق المؤدية إلى موقع رجم الشيطان في منى، وكان هناك مدخل واحد فقط، بينما كان حجاج قادمون في الاتجاه المعاكس.

    وتعليمات مجموعة من الشرطة منتشرة على الطريق التي تمر عبر الآلاف من الخيام البيضاء في منى كانت نتيجتها عكسية، وفقا لعباس التيجاني.

    ويوضح “الناس كانوا يحاولون التقدم بحثاً عن مخبأ لكنهم صرخوا عودوا إلى الوراء، عودوا إلى الوراء”.

    ومع ذلك، انتقدت السلطات السعودية الحجاج بسبب عدم “اتباعهم الارشادات”.

    وفي هذه اللحظة، تعرض التيجاني للدفع باتجاه السياج المحاذي للطريق من قبل الحشود قبل أن يفقد وعيه ويستيقظ في مستشفى منى للطوارئ.

    ويؤكد الحاج النيجيري الذي طلب من أحد معارفه اتمام المناسك نيابة عنه، أنه لن يضع قدمه في مكة المكرمة “إذا لم يتم اجراء تحسينات” في موقع الرجم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية تدافع منى حادث
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Zekra on 27 سبتمبر، 2015 3:05 ص

      لا اله الا الله حسبي الله و نعم الوكيل

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter