Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الحملة العسكرية في سيناء تستمر وتحقق انتصارات ضد الإرهاب
    تحرر الكلام

    الحملة العسكرية في سيناء تستمر وتحقق انتصارات ضد الإرهاب

    شمس الدين النقاز23 سبتمبر، 2015آخر تحديث:24 ديسمبر، 20254 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سيناء
    سيناء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الحملة العسكرية تلو الحملة ومازال الحيش المصري يعلن يوميا عن قتله لعشرات “الإرهابيين” واعتقاله لمثلهم من “التكفيريين” وهدم مئات الاوكار والمخابئ التي يستعملها المسلحون.

    فمنذ عملية نسر التي انطلقت في 12 من أغسطس من العام  2011  وعملية   ” تطهير سيناء” في 8 أغسطس 2012 وصولا الى الحملة العسكرية الجديدة التي  حملت اسم “حق الشهيد” في 7 من الشهر الحالي والقيادة العامة للقوات المسحة تصدر البيان تلو البيان معلنة عن قتلها وجرحها واعتقالها العشرات ممن أسمتهم بالعناصر التكفيرية والارهابية والاجرامية واقتحام بؤرهم وتدمير أوكارهم ولكن بعد كل هذه البيانات والحملات والاعتقالات والاغتيالات في اطار القانون وخارجه مازالت منطقة سيناء تشهد عمليات كر وفر بين الجيش المصري ومقاتلي “ولاية سيناء” اللذين يصدرون بيانات وصور شبه يومية توثق معاركهم مع القوات المصرية.

    لم تكن هذه المنطقة المصرية المنعزلة عن الدولة والمتفردة بتضاريسها الصعبة وديمغرافيتها السكانية وبنيتها العشائرية وصحاريها الشاسعة وحدودها الساخنة وبمسلحيها الذين يعتمدون على أساليب الكر والفر والتنقل الدائم في مساحة سيناء الشاسعة، ذات المناطق الرملية الوعرة سهل للقوات النظامية التحرك فيها لملاحقة مقاتلي ولاية سيناء.

    فلقد أكدت التقارير الاعلامية وتقارير المنظمات الدولية في السنوات الأخيرة أن هذه المنطقة التي تعاني من التهميش الكبير كانت ولا تزال خارجة عن سلطة الدولة بل كل ما في الأمر أن عشائرها والأحكام العرفية فيها هي المسيطرة على دواليب المنطقة.

    هناك معادلة لم تفهمها الحكومات العربية مفادها أن الارهاب والتهميش يولد الارهاب والتطرف وهو ما حدث في سيناء عندما أصدرت جماعة أنصار بيت المقدس أول تسجيلاتها المرئية، “وإن عُدتُم عُدْنا”، في 24 يوليو 2012، معلنين عن هويتهم وتوجههم الفكري ومسؤوليتهم عن عمليات تفجير أنبوب الغاز واتخاذهم من منطقة سيناء منطلقا لعملياتهم ضد الجيش المصري والمصالح الاسرائيلية في تلك المنطقة.

    فرغم أن الباحثين في الشأن السياسي استبشروا بالاحتجاجات السلمية في بعض البلدان العربية التي قالوا انها سحبت البساط من القاعدة لنجاح الاحتجاجات السلمية في اسقاط الحكام في حين أن الهجمات المسلحة فشلت في ازاحتهم من سدة الحكم الا أن انحراف هذه الثورات عن مسارها أدى الى تنامي ظاهرة العنف المسلح في هذه الدول التي شهدت انتفاضات شعبية عارمة ما أعاد الى ذهن البعض فرضية أن الحق لا يسترد إلا بالقوة.

    لقد استفاق العالم على مشاهد فض اعتصامي ميداني رابعة العدوية والنهضة في مصر وفض اعتصام الأنبار في العراق ومجازر النظام السوري وهو ما كان سببا في  احداث رجة داخل أوساط الشباب والجماعات الجهادية العالمية التي استغلت الموقف وبدأت بالتجييش الاعلامي عبر شبكات التواصل الاجتماعي واستغلال تلك المشاهد للتحريض على قتال المتسببين في ذلك وهو ما حدث في سيناء.

    يقول الباحث في الجماعات الجهادية الدكتور حسن أبو هنية “تمثل الحالة الجهادية السيناوية الاستثناء الجهادي المصري، حيث تمكنت حركات جهادية  محلية إقليمية من التكيّف والصمود والبقاء، فقد قدمت الجغرافيا والديمغرافيا في سيناء بيئة مثالية حاضنة للجهاديين، بحكم طبيعتها الجغرافية الصعبة وتركيبتها السكانية القبلية، فضلا عن سياسات التهميش والإهمال التي مارستها الدولة المصرية على مدى أربعة عقود، ووجود قضية عادلة تتمثل بالمسألة الفلسطينية، الأمر الذي أسفر عن ولادة ولاية سيناء التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية.”

    فقد أصدرت جماعة أنصار بيت المقدس أول تسجيلاتها المرئية، “وإن عُدتُم عُدْنا”، في 24 يوليو 2012، معلنين عن هويتهم وتوجههم الفكري ومسؤوليتهم عن عمليات تفجير أنبوب الغاز واتخاذهم من منطقة سيناء منطلقا لعملياتهم ضد الجيش المصري والمصالح الاسرائيلية في تلك المنطقة.

    وبعد محاولاتها المتكررة في تفجير أنبوب الغاز المصري الاسرائيلي صعدت جماعة أنصار بيت المقدس من عملياتها ضد الجيش المصري لتصل الى حد استعمال السيارات المفخخة وصواريخ الكورنيت المتطورة ومضادات الطائرات في عملياتها التي خلفت مئات القتلى والجرحى من الأمنيين والعسكريين.

    وتحمل سلسلة العمليات أيضاً إشارات واضحة إلى أن خطط التنظيم وتحركاته مضت بدون أن يجري التبليغ عنها من الأهالي، الذين يعانون منذ أشهر طويلة من مضايقات الجيش لهم، في ظل انتهاكات غير مسبوقة سواء في ما يتعلق بالتصفيات أو الاعتقالات العشوائية فضلاً عن تهجيرهم،وفي هذا الصدد يقول الخبير العسكري، اللواء عادل سليمان، إن “فكرة القضاء نهائياً على “الإرهاب” والجماعات المسلحة أمر ليس بالسهولة التي يتخيّلها الكثيرون”، مضيفاً في حديثه لـ”العربي الجديد، أنّ “المنطقة بأكملها تواجه ظاهرة جديدة وهي تشكيل جماعات شبة عسكرية، عابرة للقارات وتعتمد على تحركات الأسلحة والمقاتلين بين دول المنطقة”. ويلفت إلى “وجود حاضنة شعبية للتنظيم المسلح في سيناء، وبالتالي لا بد من الأخذ في الاعتبار هذه الجزئية في التعامل مع الموقف”. من جهته، يقول خبير أمني، طلب عدم ذكر اسمه، لـ”العربي الجديد”، إن “الوضع في سيناء أصبح خطراً للغاية، وهناك تهديد مباشر للأمن القومي”. ويؤكد أنه في “حال استمرار سياسات الدولة نفسها، سيتزايد التنظيم المسلح قوة، ولن يقف أحد أمامه”.

    ان المنطقة العربية اليوم تشهد أصعب فتراتها منذ عقود بسبب التهميش والتفقير والتنكيل بشعوبها والتفويت في مدخراتها وارتمائها في أحضان الدول الغربية التي كانت الراعي الرسمي لقمع الحكومات لشعوبها عن طريق سكوتها عن جرائمهم وبيعهم للأسلحة المتطورة التي توجه لصدورهم.

    فهل كتب علينا كعرب أن نعيش في حروب دامية وفي خوف مستمر من التصفية والاعتقالات والتعذيب في حين يعيش أحفاد العم سام أوبناؤه وأبناء عمه واخوته ورفاقه في سعادة وهناء وديمقراطية وتعددية وعيشة هنية؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    سيناء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    “مؤسسة سيناء” تكشف: مقبرة جماعية قرب العريش تضم ضحايا قتل خارج القانون

    23 سبتمبر، 2025

    تقرير: “نتنياهو يستنجد بواشنطن بسبب حشود مصرية في سيناء”.. حقيقة أم مسرحية سياسية؟

    23 سبتمبر، 2025

    مسيرات حوثية تسقط في سيناء… هل تحوّل الجيش المصري إلى درع لإسرائيل؟

    8 سبتمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter