Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » (ميدل ايست): أوباما يضغط على الملك السعودي (ايران لا تخيف لهذه الدرجة.. دعنا ننهي الصراع في سوريا واليمن)
    أرشيف - تقارير

    أوباما يضغط على الملك سلمان لإنهاء الصراع في سوريا واليمن وسط مخاوف من إيران

    وطن3 سبتمبر، 2015آخر تحديث:22 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان وباراك اوباما-اوباما ارض الميعاد watanserb.com
    الملك سلمان وباراك اوباما
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ( خاص – وطن ) قالت صحيفة “ميدل إيست أي” إنه من المتوقع ان يقوم الرئيس الأمريكي باراك اوباما بالضغط على الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز بشأن الصراعات في سوريا واليمن.

    وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها أنه بعد تأخير لمدة ثلاثة أشهر للزيارة السعودية وتصلب الرأي السعودي، تمكن أوباما عبر محاولاته المتعددة من تهدئة مخاوف السعودية بشأن ايران في مقابل الحلول السياسية أن يضغط هو للوصول الى حل  في سوريا واليمن.

    وقام الرئيس الأمريكي باراك أوباما باستضافة العاهل السعودي الملك سلمان في قمته الأولى والتي طال انتظارها في البيت الأبيض، مع وجود اختلاف في  وجهات النظر حول أزمات الشرق الأوسط القادمة إلى الصدارة.

    وقد وصفت الافتتاحية زيارة بن عبد العزيز بأنها وسيلة لتعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية.

     وقد كان من المقرر عقد الاجتماع في مايو ولكن لظروف ما تم الغاء الاجتماع  عن طريق الرياض، مما دعا الى تفسيرات عديدة واسعة النطاق وصفت هذه الخطوة بازدراء؛ ولكن نفت كلا البلدين ذلك .

    وعلى الرغم من التصريحات العلنية المنبثقة من الاجتماع والتي تظهر نوعا من الاتفاق، من المرجح أن يهيمن عليها خلافات حول سوريا واليمن ذلك فضلا عن الشكوك والمخاوف بشأن الاتفاق النووي مع ايران.

    بعد ايام قليلة فقط من اللقاء سوف يأتي أوباما بتأييد كاف وذلك بعد أن تأكد من عدم حظر الاتفاق النووي في الكونغرس، مخففا بذلك الحاجة للدعم والتأييد السعودي العام، وهو ما تدركه المملكة جيدا.

    ومضت الصحيفة بنقل موقف الرياض من ايران بقولها ” أبدت السعودية علنا ​​دعمها الفاتر للصفقة مع إيران، وقد اعرب الملك السعودي عن شكوك خطيرة خاصة أن الاتفاق النووي يمكن أن يضفي الشرعية على عدوه اللدود ايران . لكن البيت الأبيض لايزال يرغب في تهدئة مخاوف السعودية من خلال ان الصفقة تعادل غض الطرف عن انشطة ايران النووية” .

    ونقلت الصحيفة عن “انتوني كوردسمان” من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ” بأن هذه الاجتماعات تنتهي عادة بـ”نوع من البيانات المعلنة و التي من الممكن ان تضفي جوا من الايجابية “.

    وقال ايضا ان هذا الاجتماع “من غير المرجح أن يكون استثناء” وذلك لان “كلا البلدين شريكان في استراتيجية متقاربة على الرغم من خلافاتهم، وكلا البلدين أيضا  بحاجة الى بعضها البعض.”

    وقد تفاقمت الخلافات بشكل كبير بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية بشأن ايران خلال الأزمات في سوريا واليمن.

    وأضافت الصحيفة ” البيت الأبيض يريد التأكد من ان البلدين “لديهما رؤية مشتركة عامة ” متعلقة بالدعم الموجه لجماعات المعارضة السورية ، وفقا لأحد كبار مساعدي أوباما للسياسة الخارجية، بن رودس متطلعا نحو مزيد من عزل العناصر المتطرفة من المعارضة، وهذا ما كان خلال محادثة جارية مع المملكة العربية السعودية قبل ايام.

    ومضت الصحيفة في ذكر النقاط التي المتفق عليها بين البلدين ” سيكون لدى كل من واشنطن والرياض رغبة في رؤية نهاية للحرب الأهلية الوحشية في سوريا وتخليا  للزعيم السوري بشار الأسد عن السلطة ” مستدركة بأن ” دعم المملكة العربية السعودية لجماعات المعارضة مثل جيش الإسلام، وهو مزيج من الفصائل التي تتضمن الإسلاميين المتشددين وفق ما تعتبره الإدارة الأمريكية قد يقف حائلا امام هذه الرغبة “

    وترى الرياض المقاتلين السنة كعائق موازن للميليشيات الشيعية المدعومة من  قبل  إيران لمساعدة ودعم الأسد.

    وقال سايمون هندرسون من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ” تعتبر  المملكة الصراع ضد نظام الأسد بدعم إيران امتدادا للتنافس الفارسي-العربي الأوسع”.

    ويتجلى التنافس أيضا في اليمن، حيث بدأت المملكة العربية السعودية بقصفها بعد وقت قصير من قدوم  الملك  سلمان الى الحكم وتولي ابنه ولي العهد الأمير محمد وزارة الدفاع . وقد قامت الولايات المتحدة بالدعم في محاولة لطرد الحوثيين المدعومين  من إيران، والتي حذرت في نفس الوقت مرارا وتكرارا عن التأثير الذي أحدثه القتال على المدنيين.

    وفي يوليو، ناقش أوباما وسلمان الحاجة “العاجلة” لإنهاء الاقتتال “وأهمية ضمان أن المساعدات يمكن أن تصل إلى اليمنيين في جميع أطراف النزاع”. وبناءا على ذلك من الممكن ان نرى تغيرا في البضعة اشهر القليلة القادمة

    وفي أواخر أغسطس أعرب البيت الابيض عن قلقه بشأن الضربات الجوية التي تقودها السعودية على مدينة منصب الحديدة، واصفا بأنها “شريان الحياة التي من خلالها يتم توفير الغذاء والدواء والوقود إلى سكان اليمن”.

    “أنا لا أعتقد أننا سنرى تعبير عن قلق”  هذا ما قاله المدير الأول لمنطقة الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي جيف بريسكوت كما وشدد على الحاجة إلى الموانئ لإعادة دعم للبنية التحتية و عدم التعرض للأضرار، واضاف “لقد تم حث جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الحكومة اليمنية وأعضاء التحالف وغيرهم على اتخاذ خطوات لإتاحة الفرصة لإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى جميع أنحاء اليمن ” .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الحوثيين الملك السعودي اليمن باراك اوباما داعش سلمان بن عبد العزيز سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    تحد مباشر للسعودية.. الإمارات تشعل فتيل تقسيم اليمن

    8 ديسمبر، 2025

    حلفاء في الظاهر وأعداء في الخفاء.. الإمارات تحاصر السّعودية

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter