Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » حروب “الردة” في الجزائر
    غير مصنف

    حروب “الردة” في الجزائر

    وطن11 أغسطس، 2015آخر تحديث:10 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حروب الردة في الجزائر watanserb.com
    حروب الردة في الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لم يكد الجزائريون يتنفسون الصعداء بعد إقالة وزير التجارة الذي أصدر تعليمة سمح بموجبها ببيع الخمور في الأسواق ، حتى بدأوا معركة أخرى أكثر شراسة من سابقتها  عنوانها اللغة العربية.

    معركة اللغة لم تنته في الجزائر ، وأصابع الاتهام موجهة دوما لـ”حزب فرنسا” ، أو النخبة الموالية للموروث الثقافي الفرنسي الذي تراكم طيلة أزيد من 132 سنة من عر الاستعمار، و بدا ذلك جليا من خلال قرار وزيرة التربية الجزائرية “رمعون بن غبريط” التي  يثير اسمها الكثير من الجدل حول أصولها ، فقد أعلنت عن قرار بتدريس العامية لتلاميذ السنة أولى والثانية ابتدائي من التعليم فضلا عن المرحلة التحضيرية ، هذا القرار اعتبره غالبية الجزائريين إعلان حرب على اللغة العربية،  فشرع الآلاف من المتابعين والناشطين في حملة إلكترونية لجمع التوقيعات من أجل المطالبة  بجعل اللغة الإنجليزية  لغة التدريس الأجنبية الأولى في المدرسة الجزائرية عوضا عن الفرنسية ، في رد واضح على محاولة الوزيرة استبعاد تدريس اللغة العربية ، و لإدراكهم أن قرارات الوزيرة مرتبطة بخلفيات سياسية ذات ميول فرنسية ، و اعتبر المراقبون المطلب الشعبي بداية وعي جماعي بحجم المؤامرة التي تحاك على الهوية والقيم في الجزائر من طرف الطابور الفرنسي النافذ والماسك بزمام الأمور في الإدارة الجزائرية .

    “الجزائريون أعداء سيئون للغاية”.. صحيفة إسبانية.. “نحن ندفع ثمن كوننا دولة بلا عهد”

    الجزائريون رفعوا سقف المطالب إلى مطالبة الرئيس بوتفليقة بإقالة وزيرة التربية، التي يطعنون في أصولها ويصفونها باليهودية أحيانا ، رغم نفيها القاطع  لذلك خلال حوار أدلت به لإحدى القنوات التلفزيون الخاصة في الجزائر، إلا أن ارتباط جدها المدعو ” قدور بن غبريط” بالفترة الاستعمارية وتدخله لدى الألمان من أجل حماية اليهود من القتل خلال الحرب العالمية الأولى ، طبع تاريخ عائلة “بن غبريط” بالكثير من الشبهات التي تثير غضب الجزائريين.

    وقبل  معركة اللغة ، كان وزير التجارة المنحدر من أصول أمازيغية والموالي لجماعة الرئيس بوتفليقة المنحدرة من غرب البلاد ، أثار موجة من الغضب العارم وسط غالبية الجزائريين ، عندما قرر السماح بتسويق الخمور وبيعها في الأسواق الداخلية وفي المحلات التجارية ، هذه التعليمة التي يكون قد سربها أحد إطارات الوزارة المحسوبين على التيار الإسلامي ، أثارت زوبعة لم تتوقف إلا بقرار الرئيس بوتفليقة إقالة الوزير المثير للجدل،  فقد اتهم وزير التجارة التيار الإسلامي وما أسماه “لوبيات الاستيراد” بالضغط عليه لثنيه عن قراراته التي اتخذها بفتح السوق أمام تجارة الخمور ، لكن حجة الوزير لم تصمد طويلا أمام تشبعه بخلفيات سياسية معروفة ، كونه واحد من رفاق السابقين  لزعيم التيار العلماني في الجزائر سعيد سعدي المعروف بولائه السياسي لفرنسا وقيمها .

    ومن الواضح أن الجزائريين يقودون في هذه الأيام حربا ضد الردة الوطنية التي تشعبت بسبب القرارات غير الشعبية لوزراء حكومة عبد المالك سلال ، حروب قد تمتد إلى مواقع أخرى ، تتزامن والقرارات المثيرة للجدل التي أصدرها الرئيس بوتفليقة ، أحدث بموجبها تغييرات جوهرية في المؤسسة العسكرية وجهاز الاستخبارات والحرس الجمهوري والأمن الرئاسي،  على إثر حادثة إطلاق النار في مقر الرئاسة وذلك حديث آخر للمتابعة..

    قرارات رئيس الوزراء الجزائري الجديد.. تصحيح مسار في صالح اقتصاد البلاد أم انصياع لرجال الأعمال؟

    الجزائر بيع الخمور وزير التجارة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حرب هجينة… ابن زايد بالتعاون مع الرباط، يبثّ سمومه في الجزائر

    29 نوفمبر، 2025

    الجزائر تدخل عصر الشبح.. أول دولة عربية وإفريقية تمتلك سو-57 الروسية

    22 نوفمبر، 2025

    نظام المهداوي يكتب: حين يعهر “ذباب” النظام الجزائري ثورته وشهداءه!

    20 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter