Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » القوة الجوية الأمريكية تدعم مقاتلين في سوريا في مواجهة داعش ونظام الأسد يتجاهل الأمر
    أرشيف - الهدهد

    القوة الجوية الأمريكية تدعم مقاتلين في سوريا في مواجهة داعش ونظام الأسد يتجاهل الأمر

    وطن3 أغسطس، 20154 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن الرئيس باراك أوباما قد أذن باستخدام القوة الجوية للدفاع عن قوة قتالية جديدة تدعمها الولايات المتحدة في سوريا حال تعرضها لهجوم من قبل القوات الحكومية السورية أو مجموعات أخرى، مما يزيد من مخاطر تورط الجيش الأميركي في صراع مباشر مع نظام بشار الأسد.

    وقال مسؤولون أمريكيون إن القرار أنهى شهورا من النقاش حول الدور الذي ينبغي أن يلعبه الجيش الأميركي في دعم عدد قليل من حلفائه على أرض المعركة في سوريا. وقد أعرب مسؤولون في الإدارة الأميركية عن قلقهم العميق إزاء احتمال أن يفضي الدفاع عن القوة التي تدعمها وزارة الدفاع الأميركية، عن غير قصد، إلى خوض أول صراع مفتوح مع نظام الأسد.

    ورغم أن القواعد الجديدة تسمح للبنتاغون بشن ضربات للدفاع عن القوة المتحالفة مع الولايات المتحدة ضد أي هجمات لنظام الأسد، فقد قلَل مسؤولون عسكريون من فرص المواجهة المباشرة، على الأقل في المدى القريب.

     وقد التزمت القوة المدربة حديثا بمحاربة الدولة الإسلامية وليس النظام، ولن تُرسل إلى المناطق الخاضعة لسيطرته. ويقول مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن النظام لن يتهدف القوة الجديدة.

    ورفض اليستير باسكي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض التعليق على تفاصيل القواعد الجديدة للاشتباك، لكنه أوضح أن الإدارة سوف “تتخذ الخطوات اللازمة لضمان إمكانية نجاح هذه القوات في مهمتها”، وأضاف أن دعم الولايات المتحدة للقوة المدربة من وزارة الدفاع الأمريكية سيشمل  “نيرانا دفاعية لحمايتهم”.

    ويأتي هذا القرار في وقت ناقشت فيه الولايات المتحدة وتركيا القيام بعمليات مشتركة لمسح المنطقة من مسلحين تنظيم الدولة الإسلامية على طول الحدود التركية السورية. إذ حث المسؤولين الأتراك الولايات المتحدة أن تكون أكثر جدية في الدفاع عن القوات البرية المتحالفة هناك. وتخطط واشنطن وأنقرة لإرسال الثوار المقاتلين الذين يدربونهم إلى هذه المنطقة وكذلك إلى مناطق أخرى الخاضعة لسيطرة الدولة الإسلامية في شمال سوريا.

    وقد كافحت وزارة الدفاع الأمريكية  لتجنيد الثوار في برنامج التدريب والتسليح الجديد، الذي أُطلق في العام الماضي، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الولايات المتحدة طالبتهم بمحاربة تنظيم داعش وليس نظام الأسد.

    معظم الثوار يرون في نظام الأسد عدوهم الرئيس. ويقول مسؤولون عسكريون أمريكيون إن ما يقارب 60 مقاتلا من الثوار أنهى برنامج البنتاغون للتدريب وأُعيد إشراكه في المعركة، وكل هذا يلقي بظلال من الشك على هذا الجهد.

    وعلى هذا، فإن الوعد بالدعم الجوي الدفاعي، وفقا لمسؤولين أمريكيين، يمكن أن يساعد في إقناع المجندين المحتملين بأن البنتاغون في حمايتهم، بما في ذلك ضد النظام. ولكنه يشير أيضا إلى العديد من التحديات التي تواجه القوة الجديدة في دخول معركة مزدحمة.

    ونقلت الصحيفة عن المسؤولين قولهم إن القوة الجديدة التي تدعمها وزارة الدفاع الأميركية موجهة بشكل صريح ومأمورة بعدم القيام بعمليات هجومية ضد نظام الأسد.

    ومع ذلك، فإن وزارة الدفاع الأمريكية سيكون لديها المزيد من المرونة لاستخدام القوة الجوية في ما يسمى بالعمليات الدفاعية حماية للقوة الجديدة.

    وقال مسؤولون إن المبادئ التوجيهية تسمح لوزارة الدفاع الأمريكية بالدفاع عن القوة الجديدة ضد أي من المهاجمين، بما في ذلك النظام وجبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، غير أن القواعد الجديدة لم تُدرج نظام الأسد.

    “وبالنسبة للعمليات الهجومية، فالأمر متعلق بتنظيم داعش فقط، ولكن إذا تعرضوا لهجوم فسوف ندافع عنهم ضد أي طرف يهاجمهم”، كما قال مسؤول عسكري كبير، مستدركا: “لا نسعى لإشراك النظام، ولكن لدينا التزام للمساعدة في الدفاع عن هؤلاء المقاتلين”.

    وأفاد التقرير أن وزارة الدفاع الأمريكية استخدمت القوة الجوية لأول مرة يوم الجمعة للمساعدة في الدفاع عن قوتها الجديدة عندما تعرض أحد مواقعها في شمال سوريا لهجوم من جبهة النصرة.

    والقواعد الجديدة، التي أوصت بها وزارة الدفاع الأمريكية ووافق عليها الرئيس أوباما، لا تنطبق إلا على القوات المدربة والمجهزة من قبل وزارة الدفاع الأمريكية. وهذه القوة تتمركز حاليا في شمال سوريا فقط، فيما أوضح المسؤولون أنه سوف يتم تطبيق القواعد الجديدة للقوات التي تدعمها الولايات المتحدة في جنوب سوريا.

    وقال مسؤولون أمريكيون إنهم ليس لديهم معلومات تشير إلى أن نظام الأسد يخطط لمهاجمة القوة المدربة من وزارة الدفاع الأمريكية.

    ويرى التقرير أن ثقة وزارة الدفاع الأمريكية في أن تكون قادرة على تجنب مواجهة نظام الأسد للقوة الجديدة تنبع جزئيا من التجارب السابقة، حيث قال مسؤولون أمريكيون إن النظام، على سبيل المثال، لم يعترض على العمليات الجوية الأمريكية في سوريا خلال العام الماضي لدعم قوات عربية كردية وأخرى تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    القوة الجوية امريكا داعش سوريا نظام الاسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter