Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » الخوف من (داعش) .. هل سيجبر السعودية على مصالحة الاسد !!
    أرشيف - تقارير

    الخوف من (داعش) .. هل سيجبر السعودية على مصالحة الاسد !!

    وطن3 أغسطس، 20155 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى متابعون أن سوريا ستكون محل بحث في اجتماعات وزراء الخارجية الذين سيلتقون في الدوحة لمناقشة الاتفاق النووي، وسيكون من بينهم وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة.

    ومن المتوقع أن يناقش المسؤولان الأمريكي والروسي ما رشح عن لقاء تم بين ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ومدير المخابرات السورية الجنرال علي مملوك، فقد نقلت صحيفة “صاندي تايمز” البريطانية عن مسؤول سوري بارز تأكيده لزيارة الجنرال مملوك الشهر الماضي للعاصمة السعودية الرياض ولقائه الأمير محمد بن سلمان.

    وأشارت الصحيفة إلى أن فكرة الزيارة برزت أثناء لقاء الأمير الذي يشغل أيضا منصب وزير الدفاع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مدينة سانت بطرسبرغ في يونيو.

    وقال التقرير إن الرئيس بوتين قال للأمير بأنه لا توجد هناك خطط قريبة لتغيير النظام في دمشق، وأن هناك حاجة لمدخل جديد للأزمة السورية.

    وترفض موسكو الجهود الدولية التي تقودها الأمم المتحدة لإحداث تغيير في النظام في سوريا. وأشار الرئيس بوتين في اللقاء إلى أن الأسد لا يزال في السلطة رغم التكهنات بانهياره.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤول بارز في دمشق قوله إن النظام السوري تلقى تأكيدات من مستويات عالية أن إدارة الرئيس باراك اوباما تركز كل جهودها الحالية على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية أكثر من الإطاحة بنظام الأسد.

     وتقول الصحيفة إن المبادرة الروسية تأتي في ظل القلق من التراجع الذي أصاب جيش الأسد ميدانيا. وفي الوقت نفسه زادت إيران من حملات نقل الأسلحة للنظام السوري من أجل تعزيز قواته والميليشيات التي تدافع عنه.

    وقد أرسلت روسيا معدات متخصصة ونوعية لم تكن متوفرة لدى الجيش من قبل، بما في ذلك طائرات من دون طيار روسية. وترى الصحيفة أن روسيا تستخدم المخاوف من تنظيم الدولة الإسلامية في محاولة منها لدفع دول المنطقة التي يهددها التنظيم إلى التحاور مع نظام الأسد. وهذه المخاوف من الجهاديين هي التي تجعل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما يركز على خطر تنظيم الدولة.

    لكنه لا يريد كما يرى مقال تحليلي هزيمته في الوقت الحالي. فقد أصبحت الأزمة السورية على جانب من التعقيد بحيث لم يعد هناك مجال لإرضاء طرف على آخر. وهو ما يعكس الموقف المتردد للرئيس الأمريكي باراك أوباما الخوض في غمار الأزمة التي تتعقد كل يوم.

    وإذا كانت المعارضة تقدمت على حساب نظام الأسد في الشمال والجنوب من البلاد، فالأكراد يتقدمون على حساب تنظيم الدولة ويقتربون على ما يبدو من تأمين كانتون لهم في شمال – شرق سوريا. وهو ما يثير قلق تركيا التي لا تتسامح مع هذا الوضع، ولهذا قررت الدخول في حربين ضد تنظيم الدولة وضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني – بي كي كي – الذي ينتمي إليه أفراد الحماية الشعبية في سوريا.

    لكل هذه الأسباب يبدو الرئيس أوباما، كما ناقش ريتشارد سبنسر في صحيفة “ديلي تلغراف”، غير متعجل لحسم الموقف في سوريا والعراق لأن نصرا سريعا على تنظيم الدولة سيكون في الوقت الحالي كارثيا على السياسة الخارجية الأمريكية ولا معنى له.

    ووجه التردد الأمريكي نابع، كما يقول سبنسر، من طبيعة الأطراف التي يتعامل معها أوباما في المنطقة. ففي العراق ينظر الرئيس لتنظيم الدولة كجزء من منظومة متعددة الأطراف تضم السنة العراقيين والأكراد والشيعة والإيرانيين. فأمريكا تدعم الأكراد ضد تنظيم الدولة ولكن ليس بدرجة تشجعهم على الاستقلال. لأن هذا يعني تفكيك العراق الذي وعدت أمريكا بالحفاظ على وحدته بعد عام 2003.

    وفي الوقت نفسه تدعم الولايات المتحدة الشيعة داخل وخارج الجيش الرسمي الذين سيتمكنون بدعم كاف من الأمريكيين من هزيمة تنظيم الدولة. لكن مشكلة الولايات المتحدة مع الشيعة نابعة من دعم إيران لهم. ومن هنا، فنتيجة حاسمة للحرب قد تجعل سنة العراق أسرى لطهران.

    كما إن تعاونا أمريكيا إيرانيا في العراق يعني تأكيدا لمظلومية السنة التي كانت وراء صعود تنظيم الدولة. وعليه يعلق أوباما آماله على إمكانية مواجهة المجتمع السني ومقاتلي العشائر لتنظيم الدولة الإسلامية.

    وهذا الخيار لم يتحقق بعد لأن من تدربوا منهم حسب المعايير الأمريكية عددهم قليل. وفي المحصلة تقوم إستراتيجية أوباما على احتواء خطر تنظيم الدولة على أمل أن يأكل/ يحرق التنظيم نفسه من الداخل وأن تقوم قوات أوباما المفضلة بالسيطرة على الوضع في يوم ما.

    والسيناريو نفسه واضح في سوريا، مع أن الحسابات أصعب ولكنها تقود إلى النتيجة نفسها. فمثل العراق، يعول أوباما على ما تسمى المعارضة المعتدلة كي توسع سلطتها الأخلاقية والعسكرية في البلاد.

    وهذا يحتاج إلى وقت، بما لا يسمح فيه لنظام الأسد بالانهيار خشية من حدوث فوضى جديدة ولا يسمح للأكراد بإنشاء دولة شبة مستقلة في مناطق الشمال خشية إغضاب تركيا ولا يسمح لجبهة النصرة، فرع القاعدة في سوريا، أن تتسيد جماعات المقاتلين السوريين، وعليه ومرة أخرى لا توجد رغبة لتحقيق نصر سريع.

    وبناء على هذا يقوم عالم أوباما المثالي فيما يتعلق بالشرق الأوسط على فكرة الموازنة بين المصالح السنية والشيعية والسعودية والإيرانية. وهذا الموقف يعكس بالضرورة رؤيته لموقع أمريكا في العالم، فهي ليست القوة العظمى الأولى في العالم ولا هي واحدة من بين دول متنافسة.

    وما يريده أوباما هو أن تكون بلاده قائدة للعالم المتحرر حيث تدافع عن مصالحها وتحترم مصالح الدول المماثلة لها مثل الصين وروسيا والتعاون معها لمواجهة الدول المارقة.

    ويعتقد الكاتب “سبنسر أن وصفة كهذه لا تعطي أملا للذين يعلقون وسط الحرب، فمن يقصفهم الأسد يمنحهم تنظيم الدولة الحماية.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الاسد السعودية داعش روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter