Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » صحيفة كريستيان مونيتور: دولة علوية لا مفر منها
    أرشيف - تقارير

    صحيفة كريستيان مونيتور: دولة علوية لا مفر منها

    وطن10 يوليو، 2015آخر تحديث:8 سبتمبر، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة كريستيان مونيتور watanserb.com
    صحيفة كريستيان مونيتور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ أفاد تقرير نشرته  صحيفة كريستيان مونيتور بأن القتال الذي يقوده حزب الله هذا الأسبوع غرب دمشق يتسق مع فكرة الدويلة لمستقبل سوريا، ولكن الأسد لم يسحب قواته المحاصرة في المناطق النائية.

    وقال تقرير  صحيفة كريستيان مونيتور إن هجوم حزب الله على بلدة يسيطر عليها الثوار في الزبداني قرب دمشق تبدو متسقة مع خطة مدعومة من إيران لسحب قوات نظام الأسد إلى خط أكثر تحصينا في غرب البلاد.

    ولعدة أشهر، لاحظ المحللون تراجعا إلى “دويلة” لا مفر منها نظرا لإنهاك قوات الأسد والنقص الحاد في المقاتلين الموالين ومحدودية الموارد الإيرانية وكذا المكاسب الميدانية التي حققها الثوار في الشمال وجنوب البلاد.

    ومع أن الوضع المتهالك لقوات الأسد لم يتغير إلى الآن، فإنه لم تظهر بوادر على التراجع إلى “الجيب العلوي” في غرب سوريا، رغم أن ما تبقى من جيشه يواجه ضغوطا شديدة ويقاتل في معارك معزولة في مواقع نائية.

    الخطة الإيرانية الإحتياطية: دولة علوية

    وفي هذا السياق، يعلق الباحث “جوشوا لانديس”، مدير مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة أوكلاهوما، قائلا: “قبل أكثر من شهر من الآن، بدا المحللون مُجمعين على الاعتقاد بأن الأسد في تراجع كامل إلى “جيب” أكثر تحصينا يمتد من اللاذقية [على ساحل البحر المتوسط في شمال غرب] إلى دمشق”.

    “ولكن كما هو الحال مع معظم سياسات الأسد، تبدو هذه زاخرة بأنصاف الحلول والمراوغة”، وأضاف: “بشكل واضح، لم يتمكن الأسد من استرداد الأرض التي فقدها أو على الأقل أكثرها”.

    منذ مارس الماضي، سيطرت مجموعات الثوار على مساحات كبيرة من الأراضي في محافظة إدلب في الشمال، بما في ذلك عاصمة المقاطعة. كما أن جزءا كبيرا من جنوب غرب سوريا يقع الآن في أيدي الثوار، مع محاولة الثوار التقدم شمالا نحو دمشق واستمرار اندفاع تنظيم الدولة غربا نحو الطريق السريع دمشق-حمص وكذا الطريق الذي يربط العاصمة بساحل البحر الأبيض المتوسط.

    وقد سهل مكاسب الثوار النقص الحاد في مخزون المقاتلين الموالين لنظام الأسد. فبعد أربع سنوات من القتال، بدا جيش بشار منهكا وتزايد اعتماد نظام دمشق على القوات المقاتلة الأخرى مثل حزب الله، والمجندين الشيعة من العراق وأفغانستان وباكستان وميليشيات قوات الدفاع الوطني. وحتى العلويين، الذين يشكلون العمود الفقري لنظام الأسد، يمتنعون عن الانضمام إلى الجيش.

    وتشمل المواقع البعيدة التي لا زال نظام الأسد يحتفظ فيها بقوات هناك، دير الزور والحسكة في شرق سوريا، وكلاهما محاط بالأراضي التي يسيطر عليها الثوار أو تنظيم الدولة، وبعض الأراضي الهشة في عمق الجنوب، درعا، وفي الشمال لا يزال يستولي على بعض المناطق في حلب.

    و يقول ابريس بالونش، مدير الدراسات والبحوث حول البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط في فرنسا: “الجيش السوري ليس قادرا على استعادة سيطرته على كامل سوريا. العلويون تعبوا من رؤية أطفالهم يموتون في دير الزور أو درعا دون أي أمل الآن في النصر”.

    ولكن، كما يرى تقرير صحيفة كريستيان مونيتور ، ليس هناك دليل على أن الأسد يأمر قواته المحاصرة بالانسحاب قريبا إلى مناطق النظام، وبدلا من ذلك يبدو أنه يتوقع منهم القتال حتى آخر رصاصة.

    “إن النظام لا يضيف تعزيزات جديدة هامة إلى الجبهات المكشوفة فيما بعد قلب النظام، ولكنه في الوقت نفسه لا يسلم هذه المناطق طواعية ويسحب قواته”، كما علق دبلوماسي أوروبي في بيروت.

    حتى الآن، انتهج الأسد إستراتيجية “كل زوايا”، حيث ينشر قواته في أي مكان في سوريا يستدعي وجوده هناك. وهذه السياسة تترك انطباعا، وفقا لكاتب التقرير، بأن الأسد لا زال رئيسا للدولة متصلة الأطراف وحدوية ويسيطر على الوضع. ولكن موارده العسكرية ضعفت بما لا تمكنه من الاستمرار في تنفيذ هذه الإستراتيجية.

    و يقول”أندرو تابلر” ، الخبير في الشؤون السورية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، ان “الأسد وجميع مستشاريه يقولون إنهم في مهمة وأنهم سوف يستعيدون السيطرة على كل سورية. ولكن في الواقع، فإن العكس هو الصحيح.

    وأضاف: “إنهم يضعون القوات الحكومية على خط المواجهة، مثل الروس في ستالينغراد، ويدفعونها للقتال حتى الموت، ولكنها فقدت القدرة على استعادة السيطرة على كافة الأراضي السورية، وهذا يعلمه الجميع، بما في ذلك إيران”.

    ويبدو أن إيران، التي تعتبر من أهم الداعمين لنظام الأسد، تدفع باتجاه فكرة الانسحاب. ذلك أن مصالح إيران الإستراتيجية في سورية تكمن أساسا في الجزء الغربي من البلاد، بما في ذلك خطوط إمداد الأسلحة إلى محميتها حزب الله في لبنان والمدن الساحلية على ساحل البحر المتوسط، حيث يعيش الجزء الأكبر من الطائفة العلوية.

    “إنها الإستراتيجية الإيرانية: دولة عازلة بين مناطق حزب الله والسنة سوريا”، كما يقول الباحث الفرنسي “بالونش”.

    وبغض النظر عن تردد الأسد، يبدو أن إيران وحزب الله يمهدان الطريق بالفعل لانسحاب محتمل للجيب في غرب سوريا، وفقا لما أورده التقرير.

    وفقا لمصادر دبلوماسية، نقلت عنها الصحيفة، فإن معظم القوات الإيرانية وحزب الله في سوريا تنتشر الآن في ما يمكن أن يشكل دويلة. فقد سحب حزب الله مقاتليه من جنوب سوريا إلى خط جديد على بعد 10 أميال إلى الجنوب من دمشق.

    وفي المناطق الساحلية، نقلت تقارير أن حزب الله والإيرانيين يعملون على إنشاء ميليشيات جديدة تسمى “لواء درع الساحل”، الذي يتكون من العلويين الذين يرغبون في القتال قريبا من ديارهم.

    وفي هذا السياق، ادعت تقارير غير مؤكدة في الشهر الماضي أن ما بين 10 آلاف و20ألف من القوات الإيرانية قد هبطت في محافظة اللاذقية الساحلية للمساعدة في الدفاع عن المنطقة.

    عذبوا الأم وأشعلوا النار في جسد ابنتها.. “شاهد” عناصر من “حزب الله” يعذبون عائلة بريف دمشق

    بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter