Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » بعد مرور عامٍ على حرب غزة.. (حماس وإسرائيل) تبحثان عن نقطة توازن
    أرشيف - الهدهد

    بعد مرور عامٍ على حرب غزة.. (حماس وإسرائيل) تبحثان عن نقطة توازن

    وطن7 يوليو، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع مرور عام على العدوان الاسرائيلي الاخير على قطاع غزة، لا يزال الطرفان – حماس واسرائيل- يحسب حساباته، ويبحثان عن نقطة توازن بين المصالح الإسرائيلية والمصالح الغزية، داخل منظومة سياسية، وعسكرية، ودينية، ومحلية، وإقليمية معقّدة بشكل لا مثيل له.

    وفي هذا السياق، أجرى القيادي في حماس غازي حمد، اليوم الثلاثاء، مقابلة باللغة العبرية مع إذاعة صوت إسرائيل، وأوضح للاسرائيليين وجهة نظر حماس السياسية بعد مرور عام على الحرب.

    وقال حمد إن مصلحة حماس الآن هي تجنّب تجدّد الحرب قدر الإمكان، والتوصل إلى اتفاق واسع قدر الإمكان مع جميع الفصائل الفلسطينية حول التهدئة.

    واضاف: “لدينا مصلحة وهي الحفاظ على الهدوء في غزة وإعطاء فرصة للوضع بأن يكون أفضل للناس. إذا التزم الإسرائيليون بعدم القيام بأي شيء ضدّ غزة، فسنلتزم نحن أيضًا. الوضع عندنا قيد السيطرة، لدينا مصلحة بالإضافة إلى كافّة الفصائل الفلسطينية بالحفاظ على الهدوء. نحن لا نريد أن تكون هناك حرب جديدة”.

    وتأتي كلمات حمد هذه على خلفية التدهور الظاهر للأوضاع بين إسرائيل وقطاع غزة، في الوقت الذي أطلقت فيه جماعات سلفية في قطاع غزة عددا من الصواريخ تجاه إسرائيل في الأسابيع الماضية، لتشير إلى حكومة حماس عن عدم رضاها عن الوضع. وذلك إلى جانب الهجمة الواسعة لداعش على الجيش المصري في سيناء في الأسبوع الماضي، والتي رفعت من مستوى التوتّر بين حماس ومصر.

    وفي السياق المصري قال حمد: “هناك مصلحة لدى كل الشعب في الحفاظ على علاقات جيّدة مع مصر. ليست لدينا أية مصلحة في التدخّل بالأوضاع في مصر، فحماس لن تتدخّل ومصر تعلم ذلك”. وأضاف حمد أنّه من الضروري أن تقدّم مصر لغزة تسهيلات من شأنها أن تحسّن الأوضاع، وقال: “ربما توصّل المصريون إلى استنتاج بأنّ عليهم فعل شيء جيّد لحماس، وألا يمارسوا الضغوط عليها”.

    وفي الجانب الإسرائيلي أيضًا يظهر إنهاك من حالة الحرب المستمرّة في غزة، والتي لا تصل إلى أي حسم منذ سنوات.

    وكتب وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشيه أرنس اليوم في مقاله في صحيفة “هآرتس” أنّ النظرية التي بحسبها “ليست هناك أية حاجة لأن يدخل الجيش الإسرائيلي إلى غزة وينزع سلاح التنظيمات الإرهابية المحلية”، قد فشلت في امتحان الواقع ثلاث مرات، في حروب الأعوام 2009، 2012 و 2014.

    وأوضح أرنس أنّه منذ الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، والذي يصفه بـ “الخطيئة الأصلية”، استمرّت حماس في مهاجمة إسرائيل دون رادع. وأضاف: “بقيت استراتيجية إسرائيل كما كانت: سنسقط عليهم جرعة جيّدة من النيران من الجوّ وسيفهمون بأنّ الهجمات الصاروخية يجب أن تتوقف. لم ينجح ذلك”.

    وكتب أرنس: “الطريقة الوحيدة لإيقاف الإرهاب هي بواسطة تدمير قدرة الإرهابيين على تنفيذ العمليات الإرهابية. من المفضّل الدخول إلى غزة، من أجل تحقيق هذا الهدف وإنقاذ السكان المدنيين في إسرائيل من تهديد الصواريخ”.

    ومع ذلك، لا يبدو أنّ موقف أرنس يحظى بدعم في أوساط الشعب الإسرائيلي أو في أوساط الحكومة الإسرائيلية الحالية.

    والسيناريو المحتمل هو أنّ بنيامين نتنياهو، غير المعنيّ في الإضرار بالهدوء الهشّ بين غزة وإسرائيل، سيستمرّ في أن يكون الشريك الخفيّ لغازي حمد والآخرين بهدف محاولة الحفاظ على وقف إطلاق النار قد الإمكان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اسرائيل الحرب على غزة العصف المأكول المقاومة حماس غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025

    حتى وإن نفى ساويرس.. ما وراء التسريبات الإسرائيلية؟!

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter