Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » سرايا القدس تتحدى إسرائيل ببرج التحدي العسكري ..
    أرشيف - تقارير

    سرايا القدس تتحدى إسرائيل ببرج التحدي العسكري ..

    وطن6 يوليو، 2015آخر تحديث:14 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سرايا القدس تتحدى إسرائيل watanserb.com
    سرايا القدس تتحدى إسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _  سرايا القدس تتحدى إسرائيل بانشاء برج مراقبة أسموه – برج التحدي – ، على مقربةٍ من السياج الأمني الفاصل بين الحدود الشرقية لقطاع غزة، وفلسطين المحتلة بمنطقة “أبو ريدة” ببلدة خزاعة شرق محافظة خان يونس.

    ويعتبر برج المراقبة الذي يصل طوله إلى ثمانية أمتار، ويبعد عن السياج الأمني الفاصل بين قطاع غزة وفلسطين المحتلة مسافة خمسمائة متر، ويقع مقابل بوابة “أبو ريدة” العسكرية، نقطة قوة لصالح المقاومة الفلسطينية، فيه تحدي للاحتلال، ورفع لمعنويات المواطنين الفلسطينيين، وفق ما أكده الكثير من المواطنين و المراقبين والخبراء العسكريين.

    سرايا القدس تتحدى إسرائيل بهذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة من الخطوات التي تعكف المقاومة على فرضها وتعزيزها، بهدف بث روح الطمأنينة في قلوب سكان المناطق الحدودية، وزرع روح المقاومة في الأجيال الفلسطينية القادمة، ولتأكيد انتصار المقاومة في معركة “البنيان المرصوص” وهزيمة الجيش الاسرائيلي، رغم التفاف “العدو” سياسياً على هذا الانتصار، وتنكره للاتفاق الذي وقعه في القاهرة قبل نحو عام ، بسبب الأحداث التي تشهدها المنطقة العربية وتصب لصالحه في الوقت الراهن.

    وقالت السرايا انه تم رصد حالة تخبط يعيشها جيش الاحتلال، الذي نشر جنوده خلف تبات رملية تبعد مسافة 800 متر عن مكان البرج، بالإضافة إلى مرور عدد من الآليات المصفحة على الطريق الترابي الذي يقع خلف السياج الأمني على بعد ثلاث مائة متر.

    من جهةٍ أخرى عبر العديد من سكان المناطق المحاذية للشريط الحدودي ببلدة “خزاعة”، عن فرحتهم بالانجازات التي حققتها المقاومة في الآونة الأخيرة، مؤكدين أن وجود المقاومة منحهم الأمن، وحال دون استفراد جيش الاحتلال بهم، وحرمانهم من الوصول إلى أراضيهم المتاخمة للحدود.

    ومن وجهة نظر تحليلية، يرى خبراء عسكريون ومحللين في الشأن الاسرائيلي أن المقاومة الفلسطينية تسعى لتثبيت قواعد جديدة من خلال بسط سيطرتها الكاملة على المناطق التي كان يعتبرها الاحتلال الاسرائيلي محرم الوصول إليها، مؤكدين أن المقاومة تريد إيصال عدة رسائل للاحتلال، أهمها، أنها استعادت قوتها، وأنها مستعدة لأي جولة تصعيد قادمة، وأن الهدوء الذي ينعم به المستوطنين بلا مقابل لن يدوم طويلاً، ورسائل لأبناء شعبها وأمتها أن المقاومة بخير وهي تعد العدة لأي مواجهة قادمة للذود عن شعبها، والدفاع عن كرامة أمتها.

    ويرى الخبير العسكري والمختص في الشأن الاسرائيلي، محمد سليمان، أن ما تقوم به المقاومة يؤكد استمرارها في الإعداد والتجهيز للمواجهة المقبلة مع الاحتلال، الذي يتنكر لكل شيء تجاه غزة مقابل الهدوء الذي ينعم به مستوطنيه.
    وقال الخبير العسكري :” أي عمل تقوم به المقاومة مهما كانت بساطته وتواضعه، يدلل على مدى جهوزية المقاتل الفلسطيني واستعداده التام لأي معركة جديدة مع العدو الصهيوني مهما كانت قسوتها وشدتها”، مؤكداً أن إنشاء برج مراقبة وإطلاق عليه اسم “برج التحدي” في الذكرى الأولى لمعركة “البنيان المرصوص” يحمل الكثير من الدلائل، التي من أهمها أن المقاومة استعادت عافيتها وقوتها.

    وتطرق سليمان إلى الخطط التي أعدها الاحتلال لإخلاء غلاف غزة في أي مواجهة قادمة، قائلاً :” العدو الصهيوني يدرك جيداً أنه يصعب عليه القضاء على المقاومة أو حتى كسر شوكتها، وأن المواجهة مع غزة لن تجني له إلى مزيداً من الفشل”.

    وتابع حديثه:” لا يمكن للمستوطنين البقاء طويلاً في غلاف غزة، فحالات الخوف والهوس بلغت ذروتها، وقادة الاحتلال يدركون ذلك جيداً”، متوقعاً نزوح معظم المستوطنين القاطنين في غلاف غزة عند سماعهم دوي إطلاق رصاصة من غزة وليس صاروخ، أو خروج مجاهد لهم من تحت أقدامهم.

    وأشار سليمان إلى قيام جيش الاحتلال في الآونة الأخيرة بإخلاء عدة مستوطنات في محيط غلاف غزة، بالإضافة إلى أن عشرات المستوطنين الذي تركوا منازلهم ومزارعهم وفروا إلى شمال فلسطين المحتلة في معركة “البنيان المرصوص” لم يعودوا إليها ثانية حتى بعد إعلان الهدنة، عدا عن التحصينات والتجهيزات التي وضعها على طول الشريط الحدودي، وداخل المستوطنات.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الاحتلال المقاومة الفلسطينية سرايا القدس غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter