Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » يعالون يؤكد عدم وجود خطر على إسرائيل من العرب بسبب الاقتتال المذهبي القائم بينهم
    أرشيف - الهدهد

    يعالون يؤكد عدم وجود خطر على إسرائيل من العرب بسبب الاقتتال المذهبي القائم بينهم

    وطن11 يونيو، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أطل وزير الجيش الإسرائيلي في محاضرة ألقاها مؤخرا في مؤتمر “هرتسليا” السنوي ليضع النقاط على الحروب فيما يتعلق بالشرق الأوسط ومخاوف إسرائيل من الدول العربية, ولكن تلك التصريحات صححت المسار الغامض الذي صاحب العرب على مدار السنوات الماضية وفق أهواء أنظمتهم القمعية.

    موشي يعلون الوزير الإسرائيلي صاحب النظرة الثاقبة تحدث عن الوضع الاستراتيجي لإسرائيل في ظل الأوضاع السائدة في الدول العربية قائلاً ” لا يرى إمكانية للتوصل إلى تسوية سياسية مستقرة “في حياتي”.

    واعترف أن “الأخبار الجيدة أنهم يئسوا من الإرهاب، ولا خطر من غزو من الدول العربية لأن العرب غارقون حاليا في الصراع المذهبي. وقال: “لا أضيف جديداً هذا العام عندما أقول إن الأمر المستقر في الشرق الأوسط هو انعدام استقرار مزمن، وسيرافق هذا الشرق الأوسط في السنوات المقبلة وليس معروفا إلى متى”.

    وأوضح أن “الأمر يتعلق بالصراع على الهيمنة الإقليمية بين السنة والشيعة، حيث تقود إيران الجانب الشيعي الراديكالي وتدعم نظام (الرئيس بشار) الأسد والحوثيين في اليمن والشيعة في البحرين وحزب الله. والسنة ينقسمون حاليا بين معسكر الإخوان المسلمين المدعومين من قطر، ويشاركون في الائتلاف الذي يهاجم داعش في سوريا، والحوثيين في اليمن لكن فكرهم يتعارض مع المعسكر السني العربي”.

    وأعلن “يعلون” أنه لا يتوقع في المستقبل المنظور أن يتم التوصل إلى تسوية سياسية مع الفلسطينيين. وأضاف: “من الواضح أن المخاطر التقليدية تقلصت. وخطر الصواريخ والإرهاب ازداد، وكذا السعي للحصول على سلاح نووي، لكن الوسيلة التي يستخدمونها أكثر من سواها هي وسيلة نزع الشرعية”.

    واعتبر أن “لأخبار الجيدة هي أنهم يئسوا من طريق الإرهاب. وأنه لا خطر من غزو الجيوش العربية. كما إننا وجدنا حلاً لمواجهة أدوات الإرهاب والصواريخ، حتى وإن لم يكن حلاً مطلقا”.

    وأشار “يعلون” إلى المحاولات الدولية لتسريع المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، مبيناً أن «العلاقات بين إسرائيل وأميركا يجب أن تتواصل باعتبارها جزءا من مكونات أمننا القومي”.

    وتحدث “يعلون” عن السياسة التي ينتهجها صناع القرار بشأن المخاطر الأمنية التي تواجه إسرائيل. وقال: “إن مسلحي جبهة النصرة في الجولان السوري يطهرون المنطقة من مقاتلي داعش، إذ ليس بينهم اتفاق بشأن مستقبل سوريا. والسياسة الإسرائيلية بشأن ما يجري في المنطقة هي عدم التدخل، رغم أن لدينا أفكاراً. إننا نملك سياسة واضحة من الخطوط الحمراء التي وضعناها بشأن سوريا. وكل من يعمل في سوريا، لبنان، غزة أو سيناء يعرف هذه الخطوط الحمراء. إن العصي والردع قويان”.

    ورأى وزير الجيش الإسرائيلي أن إيران هي الطرف المسيطر والقائد في سوريا، و”حزب الله” هو من يخوض جبهة الحرب هناك. وأفاد أن “حزب الله غارق حاليا في القتال في سوريا، وهو خسر أكثر من ألف من مقاتليه في القتال، وخمسة أضعافهم من الجرحى، لكن هناك أمر من الزعيم، وهو ليس لبنانيا، إنه في إيران”.

    وأشار يعلون إلى ما يجري في قطاع غزة، قائلا: “إن قطاع غزة حالياً متعلق بدولة إسرائيل. فالطريق من مصر مغلقة، حتى عبر الأنفاق. ومنفذ غزة إلى العالم هو عن طريقنا”. وأضاف أن “حكم حماستان في غزة هو حكم الإخوان المسلمين المدعوم من قطر وتركيا. وعناصر داعش تتصارع مع حماس في قطاع غزة، وكجزء من هذا الصراع فإنهم مؤخرا يطلقون صواريخ باتجاهنا”.

    وقال إن موقف إسرائيل تجاه النزاع مع الفلسطينيين واضح، وهو أننا “لا نريد أن نسيطر على الفلسطينيين. لقد قرروا بأنفسهم الانقسام إلى صفين سياسيين. حماستنا في قطاع غزة والسلطة الفلسطينية بقيادة أبو مازن في يهودا والسامرة. ونحن لا نريدهم أن يصوتوا في الكنيست”.

    وتابع: “هناك في سوريا احترام لخطوطنا الحمراء المستندة إلى الردع. ولكن أيضا هناك تعاون يسمح للطرفين بالمناورة، وأن يساعد واحد الآخر. هذه سياسة واعية، واقعية، من دون سذاجة ومن دون وصاية. نحن لا نريد أن نقرر عنهم إن كانوا سيكونون أكثر أو أقل ديمقراطية. هذا هو الدرس من النظرة العالمية الخاطئة تجاه الشرق الأوسط”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اسرائيل الدول العربية يعالون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    غزة تنزف.. ونتنياهو يتحدث عن “السلام”

    30 يونيو، 2025

    قطار التطبيع يندفع بأقصى سرعة… وإعلان مرتقب يشعل التكهنات

    27 يونيو، 2025

    حين يقتل الخوف قبل القصف.. إسرائيل تواجه موتًا من الهلع

    22 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter