Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » (داخلية غزة) تكشف مخططاً لإحداث (فرقعة) بتوجيهات محمود الهباش
    أرشيف - الهدهد

    (داخلية غزة) تكشف مخططاً لإحداث (فرقعة) بتوجيهات محمود الهباش

    وطن10 يونيو، 20155 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الهباش
    الهباش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، عن أن معظم عمليات “الإخلال بالأمن” في القطاع، يقف خلفَها “جهاتٌ أمنية وسياسية في السلطة الفلسطينية برام الله”

    وخلال مؤتمرٍ صحفي عقدته داخلية غزة، اليوم الاربعاء، أكدت أن تلك الجهات حاولت مؤخراً استغلال حالة الصراع على الصعيد الإقليمي لإدخال قطاع غزة في دوامة من الفوضى من خلال استنساخ نماذج ومجموعات بأسماء وأشكال مختلفة بما يتوافق مع تلك الحالة.

    ولفتت إلى أن تلك الجهات تهدف من وراء ذلك “القيام بأعمال تخلُ بالحالة الأمنية المستقرة في غزة، وكذلك العمل على محاولة ضرب حالة التوافق بين فصائل المقاومة التي أجمعت عليها بما يخدم الشعب الفلسطيني ويقدرُ ظروفه الصعبة”.

    ونوهت الداخلية إلى أن “تلك الجهات المشبوهة قامت باستغلال بعض الشباب الفلسطينيِ بطرقٍ مباشرة وغير مباشرة لتحقيق أهدافهم الخبيثة، مشددةً على لسان المتحدث الرسمي باسمها إياد البزم أن ما يجري يمثل مسَّاً خطيراً بمجتمعنا الفلسطينيِ وأعرافه وتقاليده”.

    وحمَّلت الوزارة الرئيس محمود عباس وأجهزته الأمنية المسئولية الكاملة والمباشرة، حيث أنّ من يقوم بهذه “الأعمال الإجرامية” شخصياتٌ أمنية وسياسية تتقلدُ مناصبَ رسمية في السلطة.

    وطالبت رئيس الحكومة ووزير الداخلية د.رامي الحمد الله بموقفٍ واضحٍ وصريح مما يجري، وإجراءات عملية لمحاسبة المسؤولين عن هذه الأعمال التخريبية مبديةً استعدادها الفوري لوضع ملفات التحقيق كاملة تحت تصرفه.

    وأكدت الداخلية أنها لن تسمح بعودة الأمور إلى الوراء، منوهةً إلى أنّ الفلتان الأمني الذي قُضيَ عليه عام 2007، لن يعرف طريقَه إلى القطاع مجدداً، وستفشلُ كلُّ المحاولات الرامية لذلك.

    وذكر المتحدث الرسمي باسم الداخلية إياد البزم، أن الأجهزة الأمنية رصدت عشرات مواقع الانترنت وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعيِ تديرُها جهاتٌ أمنية بأسماءٍ وهمية تحاول استغلال تأثر بعض الشباب بأفكارٍ خارجةٍ عن العادات والتقاليد.

    وأكد أن الاجهزة الأمنية ستواصل عملها في متابعة وملاحقة كلِّ المتورطين في أي أعمالٍ مخلةٍ بالأمن، حتى يتم تقديمهم إلى العدالة , لافتةً إلى وجود ملفات أخرى يجري التحقيق فيها.

    وعرضت الداخلية خلال مؤتمرها نموذجاً على هذه الأعمال الإجرامية؛ موضحةً أن الأجهزة الأمنية في شهر مايو الماضي أحبطت عملية تفجير سيارة مفخخة وُضعت عند مفترق الشجاعية المكتظ قبيل انفجارها.

    وظهر في الفيديو الذي عرضته الداخلية اعترافات المُدان نعيم ديب أبو فول 55 عاماً من سكان مخيم جباليا شمال القطاع , وهو أحد المتعاونين مع أجهزة أمن رام الله منذ سنوات.

    وأكد أبو فول _خلال اعترافاته_ تورطه في محاولة تفجير سيارة بالقرب من مفترق الشجاعية بتوجيهات من اللواء سامي نسمان مستشار رئيس جهاز المخابرات للمحافظات الجنوبية.

    وبدأت علاقة المُدان _ صاحب مخرطة حديد_ مع أجهزة أمن السلطة بدايات عام 2003، حينما تم اعتقاله من قِبل جهاز الأمن الوقائي على خلفية اتهامه بتفجير الموكب الأمريكي على دوار حمودة شمال غزة.

    وفي أثناء فترة اعتقاله تعرف على الضابط في الأمن الوقائي سعيد عودة، حيث تم الإفراج عنه في حينها دون أن يتم إدانته في القضية.

    زادت العلاقة بين أبو فول والضابط سعيد أكثر وطلب منه قبيل أحداث الــ 2007 الحضور إلى منزله , ذهب إلى هناك وتفاجأ بوجود اللواء سامي نسمان.

    فيما بعد، اتصل به الضابط سعيد قبل انتهاء أحداث 2007 بثلاثة أيام وأعطاه رقم مُعين وطلب منه التواصل مع صاحب الرقم والتنسيق لتوصيله إلى معبر بيت حانون (إيريز) شمال القطاع.

    يقول أبو فول : “التقيتُ بالشخص صاحب الرقم في شارع فهمي بيك بمدينة غزة واكتشفتُ حينها أن الشخص هو محمود الهباش”.

    يُتابع : “طُلب مني توصيله نظراً لأن الجيب الذي كنتُ أستقله كان معروفاً لدى جميع التنظيمات بأنه جيب تابع للألوية , وفعلاً قمتُ باصطحابه إلى معبر بيت حانون”.
    وفي موسم الحج من العام 2009 التقى أبو فول بالضابط سعيد عودة الذي بدوره جعله يقابل محمود الهباش هناك , حيث وعده في ذلك الوقت بتعويض مالي نتيجة الأضرار التي حدثت بمنزله والمخرطة جراء قصف الاحتلال لهما عام 2006.

    يُكمل : “بدأتُ بتلقي 1400 شيكل من اللواء سامي نسمان شهرياً , وبعد وفاة الضابط سعيد عودة طلب مني اللواء نسمان توفير رقم حساب بنكي , لم يكن لدي حينها حساب فاضطررتُ إعطاءه حساب أحد أصدقائي”.

    بعد شهر تم إرسال مبلغ 3000 دولار إلى الحساب , وطلب “نسمان” من “أبو فول” إعطاء نصف المبلغ لشقيقه سعيد نسمان , ليستمر فيما بعد تلقي المُدان لمثل هذا المبلغ شهرياً.

    وفي بداية شهر أبريل من العام الحالي اتصل اللواء نسمان على أبو فول وطلب منه عمل “فرقعة” في مكان ما بمقابلٍ مادي.

    ويتابع أبو فول : “بعد أسبوع اتصل بي محمود الهباش وطلب مني ما طلبه اللواء نسمان بحجة أن حماس لا تُريد مُصالحة , وفي مقابل ذلك وعدني بتعويض الأضرار مادياً”.

    وفي خطة تبادل الأدوار يوضح أبو فول قائلاً : “تواصلتُ مع نسمان وأبلغته بما حدث معي مع الهباش وطلب مني عدم التعامل معه إطلاقاً وإغلاق الجوال” واصفاً إياه بـ (الحرامي).

    بعد ذلك طلب اللواء نسمان من المُدان تجهيز سيارة ووضع عبوة ناسفة فيها حتى يقوم “الزلمة الكبير” بالموافقة على صرف الأضرار.

    ويُعد “الزلمة الكبير” حسب الوصف أحد الشخصيات الكبيرة والمهمة التي من شأنها أن تُثير القلاقل وتمس المنظومة الأمنية في قطاع غزة بالتخطيط لمثل هذه الأحداث الخطيرة.

    يُتابع : “توجهتُ إلى سوق السيارات وقمتُ بشراء سيارة قديمة من نوع “رينو” بمبلغ 500 دولار لا تحتوي على أي أوراق , وأبلغته بذلك حيث أبدى سعادة الزلمة الكبير الذي وعد بصرف مبلغ الأضرار في حال سماع خبر الانفجار على الفور”.

    تم التوافق بينهما على المكان وهو مفترق الشجاعية، بعدما اقترح نسمان تغيير المكان من مفترق الشجاعية إلى مفترق دولة بمدينة غزة، أو مفترق السوق بمخيم النصيرات وسط القطـاع , على اعتبار أنها أماكن مزدحمة.

    عاين أبو فول المكان المُستهدف بعدما وضع عبوة قديمة تزن 27 كجم في السيارة، وذهب في ذلك اليوم ووضع السيارة في المكان المناسب , وقد كان اللواء نسمان على تواصل مستمر معه طيلة تجهيز السيارة.

    يختم أبو فول : “ضبطتُ موقت العبوة على 7 دقائق وهو نصف الوقت الطبيعي , وطلب مني اللواء نسمان البقاء على الخط الهاتفي حتى سماع دوي الانفجار”
    انتظرَ حتى انتهاء الوقت، وحينما لم تنفجر السيارة بسبب خللٍ معين في الموقت والصاعق توجه إليها وحاولَ سحب الموقت والصاعق ولكنه لم يستطع , قرّرَ سكب البنزين عليها وإشعال النار فيها بهدف تأخير الانفجار، وأسرع إلى السيارة الخاصة به في محاولةٍ منه للهرب إلا أن الشرطة باغتته وألقت القبض عليه بسرعة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    غزة محمود الهباش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025

    حتى وإن نفى ساويرس.. ما وراء التسريبات الإسرائيلية؟!

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter