Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » السعودية تمر في اسوأ مرحلة لها وتترقب مصيرها بحذر
    أرشيف - تقارير

    السعودية تمر في اسوأ مرحلة لها وتترقب مصيرها بحذر

    وطن6 يونيو، 2015آخر تحديث:20 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع وخيانة فلسطين watanserb.com
    التطبيع وخيانة فلسطين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يختلف اثنان على أنّ السعودية تمرّ حالياً بفترة غاية في الخطورة والدقة، وانها قد تكون في مرحلة هي الاسوأ لها بفعل التطورات المتسارعة من جهة والتغييرات التي طرأت على الكثير من المسلّمات التي كان يعمل بها في السابق.

    المطب الاول الذي تخطته السعودية بسرعة كان خلافة الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز، والذي نجح الملك الحالي سلمان في اجتيازه بوقت قياسي مع اجراء التغييرات اللازمة لترتيب شؤون البيت الملكي الداخلي بما يؤمن الاستمرارية بسلاسة ودون اي تعقيدات.

    ولكن هذا التحدي لم يكن الوحيد، اذ سرعان ما برزت تحديات كبيرة وخطيرة منها ما تسببت به الحروب في المنطقة وبالاخص الحرب في سوريا، ومنها ما هو مرتبط بالصراع السني-الشيعي في المنطقة، والدور الايراني الآخذ في التنامي في ظل التقارب مع الولايات المتحدة والغرب حول موضوع الملف النووي.

    نقاط عدة يمكن الاضاءة عليها، تظهر بوضوح ان السعودية ليست حالياً في وضع مريح كما كانت عليه في السابق، ويمكن اختصار هذه النقاط بالتالي:- حسب ما ذكره موقع النشرة اللبناني.

    – ضغط سياسي يتمثل بالعودة الى التلميح  بدور السعودية في تمويل الارهاب، وهو كلام “اختفى” لفترة ليعود بقوة في الايام القليلة الماضية، ولعل ما ذكرته صحيفة “التايمز” في هذا السياق خير دليل على ذلك حول تورط السعودية بتمويل هجمات 11 سبتمبر.

    وفي محيط يتنامى فيه الارهاب بشكل متسارع، تجد السعودية نفسها في قفص الاتهام، ليس من قبل السلطات الرسمية للدول طبعاً، بل من قبل شريحة لا بأس بها من الرأي العام القلق على مصيره في ظل ما يشاهده من ممارسات ارهابية لهذه المنظمات والمجموعات.

    سياسياً ايضاً، تجد السعودية نفسها غير مرتاحة للتقدم بين ايران والغرب، وهي عملت ما في وسعها من اجل حفظ مكان ثابت لها في المعادلة المقبلة للمنطقة، وطالبت بالكثير لتحصل على ما امكن، وهي لا تزال تسير في هذا المسار.

    – ضغط ميداني يتمثل بما تعتبره السعودية “كمّاشة” ايرانية في دول الخليج التي تنظر الى السعودية على انها الشقيق الاكبر المسيطر على الامور والذي يتم اللجوء اليه عند كل مشكلة او خطر. فمن البحرين الى اليمن (مروراً بدول الكويت وقطر…)، شعرت السعودية بسخونة الموقف واضطرت الى التدخل للمرة الاولى عسكرياً في هذين البلدين ولو بشكل متفاوت (تدخل بري في البحرين واحياء درع الجزيرة، وتدخل جوي في اليمن ضدّ الحوثيين).

    وتدرك الرياض جيداً ان تدخلها هذا ضروري، ولكنه بداية تغيير تعمل على تأخيره اكبر قدر ممكن من الوقت.

    – ضغط ديني شعرت به ايضاً للمرة الاولى حين انتقلت العمليات الارهابية الى داخل اراضيها مستهدفة الشيعة السعوديين. هذا الامر قد يكون الاخطر بالنسبة الى العائلة الحاكمة، لان الجرح الداخلي ليس من السهل تخطيه، واذا ما احسّ الشيعة بأنهم يعانون فعلاً في المملكة، فليس من المستبعد ان تنطلق شرارة الفتنة وهو امر بالغ الاهمية، لان سيناريو البحرين قد يطبق على الاراضي السعودية وعندها لن ينفع درع الجزيرة او اي درع آخر في احتواء الازمة. من هنا، يمكن فهم الموقف الاول من نوعه للملك سلمان والقاضي بأنه يمكن لأي مواطن ان يقاضي الملك، في سابقة لم تعهدها السعودية من قبل نظراً الى المكانة والسلطة المطلقة للملك في هذا البلد.

    من الطبيعي ان اي تغيير جذري في الاوضاع الميدانية، الجغرافية وحتى السياسية يجب ان يحظى ببركة دولية، ولعل حرب سوريا خير مثال على ذلك. وبالتالي، تطمئن السعودية الى انها لن تشهد تغييراً جذرياً بعد، ولكنها لن تنام على حرير بالطبع، وهي تعمل بشكل متواصل لمنع حصول اي احداث مفاجئة وغير متوقعة من شأنها ان تعقّد الامور وتدفع باتجاه تدخّلات خارجية غير مرغوب فيها في الوقت الراهن.

    السباق مع الوقت منعاً للتغيير هو العنوان العريض للحرب التي قررت السعودية خوضها حالياً على اكثر من جبهة، فهل يكون الصبر مفتاح الفرج؟

    أمريكا الإرهاب الرياض السعودية اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter