Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » الموساد الإسرائيلي يعبر عن أسفه لعدم اغتيال الإمام الخميني في باريس خلال الثورة الإيرانية
    غير مصنف

    الموساد الإسرائيلي يعبر عن أسفه لعدم اغتيال الإمام الخميني في باريس خلال الثورة الإيرانية

    وطن15 مايو، 2015آخر تحديث:23 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اغتيال الخميني في باريس watanserb.com
    اغتيال الخميني في باريس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- شابور بختيار، (26 يونيو 1915 – 6 أغسطس 1991)، كان أخر رئيس وزراء في إيران تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي، وبعد الثورة الإيرانية هاجر إلى باريس التي بقي فيها حتى تم اغتياله.

    وكان أحد رموز المعارضة العلمانية قبل أنْ يتم تكليفه من قبل الشاه بتشكيل الحكومة قبيل مغادرته البلاد اثر الثورة، فاستمر في منصبه إلى أنْ أتى الخميني وأطاح بحكومته فغادر إلى منفاه بفرنسا وشكل جبهة المقاومة الوطنية في إيران (NAMIR) المعارضة للنظام الإسلامي فتم آنذاك اغتياله، بحسب المصادر الأجنبيّة، من قبل حرس الثورة الإيراني.

    وفي هذا السياق كُشف النقاب في تل أبيب، مساء أمس الخميس، عن أنّ بختيار، توجّه إلى جهاز الموساد الإسرائيليّ (الاستخبارات الخارجيّة) وطلب منه أنْ يقوم باغتيال الإمام الخميني، بعد أنْ ازدادت وتيرة المظاهرات المؤيدّة له في إيران.

    “وطن” تكشف: هكذا ساهم الخميني وثورته الإسلامية في تقسيم المنطقة ونشر الطائفية

    وبحسب القائد السابق في جهاز الموساد، يوسي ألفر، الذي احتفى أمس في مركز أبحاث الأمن القوميّ الإسرائيليّ، التابع لجامعة تل أبيب، بمناسبة صدور كتابه الجديد، الذي جاء تحت عنوان: دولة معزولة: البحث السريّ الإسرائيليّ في منطقة الشرق الأوسط”، فإنّ أخر رئيس وزراء في إيران قبل انتصار الثورة الإسلاميّة توجّه إلى رئيس ممثلية الموساد في طهران، إليعزر تسفرير، وقدّم له طلبًا بأنْ يقوم الجهاز الاستخباراتيّ الإسرائيليّ بتنفيذ عملية اغتيال الإمام الخميني، الذي كان آنذاك في العاصمة الفرنسيّة باريس.

    وأضاف ألفر، أنّ تسفرير قام بنقل طلب رئيس الوزراء الإيرانيّ إلى رئيس جهاز الموساد في ذلك الحين، الجنرال المُتقاعد يتسحاق حوفي، الذي قام بدوره بعقد اجتماع سريّ شارك فيه كبار قادة الموساد الإسرائيليّ.

    وأضاف ألفر، الذي كان مُشاركًا في الجلسة عينها، أضاف قائلاً إنّ رئيس الموساد أبلغ الحضور في الجلسة السريّة بأنّه مبدئيًا يُعارض تنفيذ الموساد عملية الاغتيال، أمّا ألفر عينه فقال للمُشاركين إنّه يجد صعوبة في المُصادقة على الطلب الإيرانيّ، ولكنّه اليوم، تابع قائلاً، ما زال نادمًا على عدم موافقته على مخطط اغتيال الإمام الخميني، على حدّ تعبيره.

    وقالت صحيفة (يديعوت أحرونوت) في عددها الصادر الجمعة، إنّ العلاقات الاستخباراتية بين الدولة العبريّة وبين إيران في عهد الشاه كانت وثيقة ووطيدة وحميميّة للغاية، وشملت فيما شملت تعاونًا وتنسيقًا على أعلى المستويات.

    بالإضافة إلى ذلك، نقل مُحلل الشؤون الأمنيّة في الصحيفة، د. رونين بيرغمان، عن مصادر أمنيّة وسياسيّة رفيعة المستوى في تل أبيب قولها إنّ إيران في عهد الشاه كانت من أكثر الدول التي اشترت الأسلحة من إسرائيل، الأمر الذي عاد بالأرباح الطائلة على خزينة الدولة العبريّة، وعلى هذه الخلفيّة، أضافت المصادر عينها، فإنّ طلب رئيس الوزراء الإيرانيّ باغتيال الإمام الخميني قوبلت بجديّة بالغةٍ، حسبما ذكرت. وعن حلفاء في إيران بعهد الشاه، هناك كتاب جديد للمحلّل الموسادي، يوسي ألفر، بعنوان “عقيدة الأطراف” وهو يتحدّث عن سياسة دعم الأقلّيّات أوْ جيران العرب بهدف محاصرة وزعزعة أركان أعداء العدوّ الإسرائيلي، خصوصًا في الحقبة الناصريّة.

    وهو يعدّد بعض أركان الأطراف الذين تحالفوا مع العدوّ الإسرائيلي: تركيّا، وإيران الشاه، وإثيوبيا، والسودان والمغرب واليونان والموارنة في لبنان والكرد في العراق وجنوب السودان والأمازيغ.

    يُشار إلى أنّ علاقات قوية ربطت بين إيران وإسرائيل قبل الثورة الإسلامية، حيث اعترفت إيران زمن الشاه بإسرائيل بعد عامين من تأسيسها عام 1948، ورغم أن حكومة مصدق اتخذت قرارًا بإغلاق القنصلية الإيرانية في القدس، وهو القرار الذي اعتبره العرب بمثابة تراجع من جانب إيران عن الاعتراف الرسمي بإسرائيل، ولكنّ علاقات إيران بإسرائيل اتخذت بعدًا أكثر عمقًا في أواخر عقد الخمسينات بالتحالف الإستراتيجي بينهما في المجال العسكري، في مواجهة الأعداء المشتركين لهما، العرب والاتحاد السوفيتي، فاستفادت إيران عن طريق هذا التحالف من تدعيم علاقاتها مع العدو الرئيسي للدول العربية في ظل تزايد حدة العداء بينها وبين الأخيرة، خاصة مصر في عهد عبد الناصر وكذلك العراق بعد انقلاب  1958.

    واستطاعت إيران الشاه الحصول على السلاح الذي تحتاج إليه من إسرائيل، واستفادت أيضًا إيران في مشروعاتها الزراعية والصناعية كمشروع قزوين الزراعي الصناعي، واستثمر أصحاب رؤوس الأموال الإسرائيليون في عدد من البنوك المختلطة وشركات الإنتاج والخدمات الإيرانية، كما أتاحت العلاقات مع إيران لإسرائيل، الخروج من حصارها السياسي والإقليمي بتدعيم علاقاتها مع دول الجوار غير العربية، واستطاعت إسرائيل الحصول على النفط الإيراني مصدرًا رئيسيًا للنفط، أثناء عدوان 1967، وحرب أكتوبر 1973، واستمرت العلاقة بين الدولتين في هذا التحالف إلى أن قامت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    إيران الخميني الموساد الإسرائيلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    باقة زهور.. ورسالة موت في تل أبيب

    4 ديسمبر، 2025

    10 قنابل نووية.. “يورانيوم إيران” يُربك أمريكا ويقلقها!

    1 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter