Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » واشنطن بوست: مثلث (تميم – أردوغان – سلمان) يسعى للإطاحة بالأسد
    أرشيف - تقارير

    واشنطن بوست: مثلث (تميم – أردوغان – سلمان) يسعى للإطاحة بالأسد

    وطن13 مايو، 2015آخر تحديث:27 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التعاون بين تركيا وقطر والسعودية watanserb.com
    التعاون بين تركيا وقطر والسعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – على الرغم من حالة الخلاف التي استمرت طيلة أربعة سنوات من الصراع السوري بين الدول الثلاث، عادت تركيا وقطر والسعودية للتعاون الجدي ونجحوا في تشكيل تحالف جديد للثوار السوريين، من أجل الإطاحة بالرئيس بشار الأسد.

    هكذا استهلت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية تقريرها عن التعاون الجديد بين تركيا والسعودية وقطر من أجل الإطاحة بنظام الأسد وعدم اقتصاره على الدعم المالي والعسكري فقط.

    وإلى نص التقرير:

    التطورات الأخيرة في سوريا قد تعزز من حملة المعارضة السورية لإسقاط نظام الأسد وذلك تزامنا مع اجتماع الرئيس الأمريكي أوباما مع القادة العرب لمناقشة أمن منطقة الشرق الأوسط.

    وما يدفع المعارضة في مسعاها هو العلاقة الجديدة الفاعلة بين السعودية وقطر وتركيا الذين يدعمون الثوار في شمال سوريا، هذه الدول دخلت في حالة خلاف مع بعضها البعض منذ أن بدأت الثورة السورية في عام 2011، والأكثر من ذلك أن مشاجراتهم الداخلية وحروبهم بالوكالة تسببت في إنهاك المعارضة.

    لكن تحالفهم الجديد عزز فرص المعارضة وآل لمكاسب كبيرة على أرض المعركة، والشراكة الجديدة في سوريا يبدو وأنها تمت برعاية الشيخ تميم بن حمد آل ثان أمير قطر، الزعيم الخليجي صاحب العلاقات الأوثق مع تركيا.

    ويبدو أن ذلك التقارب يعكس أيضا تغييرا في سياسة ملك السعودية سلمان بن عبدالعزيز، الذي عمل على تقريب التعاون مع قطر وتركيا بعد سنوات من العداء خلال حكم سابقه الملك عبدالله.

    وعن طريق ضخ الأسلحة للثوار السوريين عبر الحدود التركية، أقامت الدول الثلاث تحالفا عسكريا جديدا للمعارضة الجديد عُرِف باسم جيش الفتح، والذي حقق مكاسب كبيرة على مدى الشهرين الماضيين في محافظة إدلب ومناطق أخرى في شمال غرب البلاد.

    في الجهة المقابلة، فإن الجيش النظامي الموالي للرئيس بشار الأسد يبدو أنه قد استنفد بعد أربع سنوات من القتال ولم يعد قادرا حتى على الاحتفاظ ببعض الأراضي المتنازع عليها.

    وترتبط الصعوبات التي يواجهها الأسد بالوضع القائم في الشرق الأوسط الكبير نظرا لاعتماده على إيران، وفي الوقت الذي سعت فيه إدارة أوباما لإبرام اتفاق نووي مع إيران، انتقل حلفائها العرب لتحدي طهران ووكلائها بشكل أكثر صراحة أولا عن طريق التدخل العسكري ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، والآن من خلال سياسة أكثر جرأة داخل سوريا.

    الإشكال في مسألة التحالف العسكري الجديد للثوار هو أنهم يقاتلون إلى جانب جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام)، لكن مصادر رجحت أن تشهد الأيام المقبلة انفصال النصرة عن القاعدة والانضمام إلى جيش الفتح، وعند هذه النقطة، يمكن أن يكون هناك نقطة تحول في ميدان المعركة شمالا ضد كل من نظام الأسد وداعش، في الوقت الذي تجري فيه الأردن وإسرائيل اتصالات سرية مع عناصر النصرة على طول الحدود.

    أمر آخر ربما يغير قواعد اللعبة هو الرغبة الأمريكية في دعم فرض منطقة حظر جوي على طول الحدود بين تركيا وسوريا، وهذا الأمر قد يسمح بعودة بعض اللاجئين لمنازلهم ويوفر منطقة انطلاق لهجوم متوقع من قبل الجيش السوري الجديد، الذي تدربه واشنطن، ضد تنظيم داعش في عاصمته “الرقة”.

    الدور الروسي سيكون مهما في الدراما السورية المتطورة، حيث زار وزير الخارجية الأمريكي جون كيري روسيا هذا الأسبوع لإجراء محادثات مع الرئيس فلاديمير بوتين، وشملت المحادثات دورا روسيا محتملا في عملية انتقال سياسي بعيدا عن نظام الأسد.

    صحيفة: واشنطن بحثت إمكانية تزويد المعارضة السورية بأسلحة مضادة للطائرات

    وعلى الرغم من أن بوتين عارض طويلا أي اتفاق به شرط مسبق برحيل الأسد من أجل الشروع في محادثات سلام، لكن ذلك الموقف قد تراجع وأصبح يتسم بالضعف.

    قطر والسعودية وتركيا يتعاونون لمحاولة تنصيب قادة جدد من الأقلية العلوية “التي ينتمي لها الأسد” يمكنها أن تقود البلاد خلال الفترة الانتقالية، وقد تسارعت وتيرة الاتصالات بين الدول الثلاثة وأفراد من الطائفة مؤخرا على الرغم من محاولات النظام لسحق كافة خصومه من العلويين.

    أما موقف الأسد فيضعف بشكل حاد، وجاءت أحدث الدلالات على حالة الفوضى التي يعيشها النظام هو وضع الجنرال علي مملوك أحد قادة الاستخبارات تحت الإقامة الجبرية في دمشق، وهو الأمر الذي يأتي بعد وفاة رستم غزالة رئيس إدارة الأمن السياسي السوري.

    دور قطر في تشجيع التقارب السعودي التركي يمكن أن يساهم في تحسين الوضع بليبيا أيضا، فالقطريون والأتراك يدعمون قوات فجر ليبيا، في حين أن السعوديين والمصريين والإماراتيين يدعمون برلمان طبرق والجنرال خليفة حفتر.

    هذه قصة ابراهيم اليوسف الذي أطلقت المعارضة السورية اسمه على معركة حلب

    غير أن مصادر قالت إن “فجر ليبيا” وافقت على التعاون “حفتر” في محاربة متشددي تنظيم داعش، ويُقال أن السعوديين يدعمون مبدئيا مفاوضات وسيط الأمم المتحدة في المغرب لتشكيل حكومة انتقالية ليبية.

    الإطاحة بالأسد الملك سلمان بن عبدالعزيز سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter