Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » (ديبكا): (القلمون) معركة حياة أو موت لـ(بشار) و(نصر الله) و(سليماني)
    أرشيف - تقارير

    (ديبكا): (القلمون) معركة حياة أو موت لـ(بشار) و(نصر الله) و(سليماني)

    وطن12 مايو، 2015آخر تحديث:28 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حياة الرئيس السوري watanserb.com
    حياة الرئيس السوري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قال تحليل لموقع «ديبكا فايل» الاستخباري الصهيوني أن معركة «القلمون» على الحدود اللبنانية السورية هي مسألة حياة أو موت للرئيس السوري «بشار الأسد» وزعيم حزب الله «حسن نصر الله» والجنرال الإيراني «قاسم سليماني».

    وأشار إلى أن المعركة تدور بين فريقين من المتنافسين يدخلان في سباق للفوز بحسم المصير الاستراتيجي لمنطقة «القلمون» على الحدود السورية اللبنانية وهما: الجيش السوري وحليفه حزب الله الذين يقاتلون بضراوة ضد جيش الفتح المعارض، الذي انفصل عن جبهة النصرة، وهي فرع تنظيم القاعدة في سوريا.

    وقال «ديبكا» إن هذه المعركة جاءت مفاجئة للجميع، وسوف تحقق مكاسب إقليمية للطرف الذي سيفوز بها بسبب الطبيعة الحرجة للمعركة، التي تقودها تحالف ثلاثي من سوريا وحزب الله، وإيران يضم الرئيس السوري «بشار الأسد»، وزعيم حزب الله «حسن نصر الله» والجنرال الإيراني «قاسم سليماني»، رئيس فيلق القدس.

    وقد أكد الأمين العام لحزب الله «حسن نصر الله» أن المعركة ضد الجماعات المسلّحة في جرود القلمون «أمر محسوم»، لكن «الزمان والمكان لم يتم الإعلان عنهما بعد»، وأشار إلى أن الحزب لن يصدر بياناً رسمياً يعلن فيه بدء المعركة، إلّا أن «العملية عندما تبدأ ستتكلم عن نفسها وستفرض نفسها على الإعلام».

    ولكن «ديبكا» يقول في تحليله: «لا نصر الله ولا أي شخص آخر يستطيع أن يتنبأ بنتائج هذه المعركة لأن تحولا جذريا غير منظورا حدث في ميزان القوة، فلأول مرة منذ ما يقرب من خمس سنوات من الحرب الأهلية السورية، تصطف الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية وتركيا وقطر والإمارات العربية المتحدة ويمنحوا المعارضة السورية أسلحة ثقيلة، ما يعني أن الحرب قد تحسم عاجلا ويتم حفظ أرواح المئات من الضحايا (الذين يقتلهم بشار الأسد)».

    (المعارضة) تتصدى لـ(حزب الله) وتجبر (داعش) على التراجع في (القلمون)

    أيضا، وبعد صمت طويل، بدأ كبار المتحدثين باسم إدارة «أوباما» يوجهون انتقادات شرسة لـ«نظام الأسد» على جرائم الحرب البشعة التي يرتكبها.

    فيوم الجمعة، 8 مايو/أيار الجاري، أكد ثلاثة من كبار الديبلوماسيين في الولايات المتحدة أن التقارير التي تؤكد أن الجيش السوري قد عاد إلى استخدام الأسلحة الكيميائية هي تقارير «مؤكده وذات مصداقية»، وهم: «روبرت مالك»، سفير الولايات المتحدة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، ووكيل وزارة الخارجية الامريكية السفير الامريكي «أنتوني نيلنكين»، و«سامانثا باور» مندوبة أمريكا بالأمم المتحدة.

    وقد كشف المسؤولون الأمريكيون عن حقيقة أن الجيش السوري يزيد من استعمال مخزونه المحتجز من الأسلحة الكيماوية، وهو ما يتعارض مع اتفاق أمريكي روسي سابق، ما يعني تعريض هذا الاتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا الذي أبرم بين وزير الخارجية الأمريكي «جون كيري» ووزير الخارجية الروسي «سيرغي لافروف» في نهاية عام 2013، للفشل، ويجعل اتفاق تسليم الأسد ترسانته الكيماوية «مجرد حبر علي ورق، لا أكثر ولا أقل».

    وكان مفتشو المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية قد كشفوا في أعقاب الاتهامات الأمريكية، عن وجود آثار لغاز السارين وغاز الأعصاب VX في سوريا في ديسمبر/كانون الأول الماضي ويناير/ كانون الثاني الماضيين.

    وتنبع أهمية هذه الحملة الدبلوماسية التي تقودها إدارة «أوباما» ضد «الأسد» وأسلحته الكيماوية من أنها تتزامن مع معركة القلمون. وأنها جاءت في أعقاب هزيمتين ثقيلتين للجيش السوري في الشمال السوري (جسر الشغور وأدلب)، وكذا الهجوم الأمريكي الحاد علي الجنرال الإيراني «قاسم سليماني»، المسؤول عن تزويد إيران لسوريا بقنابل البرميل المتفجرة التي تسقطتها القوات الجوية السورية علي المدنيون في المناطق التي يسيطر عليها المعارضون.

    خطة أمريكية ضد ايران

    ويقول تقرير «ديبكا» أن واشنطن عادت لتركيز اهتمامها على مخاطر الأسلحة الكيميائية السورية الإيرانية لاعتبارين مهمين:

    (الأول): ازدراء إيران المتعجرف للاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تحظر الأسلحة الكيميائية، والذي يثير الشكوك حول مصداقية طهران، وهي شكوك معتبرة تجعل الغرب مترددا حول جدية التزامها بتنفيذ الاتفاق النووي الشامل في المفاوضات مع الدول الست الكبرى حاليا، وهل يمكن الوثوق بقبولها التزامات بالسماح بعمليات تفتيش مفاجئة علي المواقع النووية حسبما قال الرئيس «أوباما»، باعتبار أن هذا يدعم مصداقية أي اتفاق يتم التوصل إليه.

    (الثاني): أن الرئيس «أوباما» اعتمد مؤخرا خطة طرحها أعضاء مجلس الأمن القومي مفادها إن حصول الإيرانيين على الاتفاق النووي سوف يحرك ويقوي المعتدلين الإيرانيين مثل الجنرال «علي جعفري» في الحرس الثوري علي حساب المتشددين مثل الجنرال «سليماني»، قائد فيلق القدس، الذي ينسق عمليات تخريبية خارجية للحرس الثوري الإيراني، والذي يوصف لدى الولايات المتحدة بأنه «شخص سيء».

    «جعفري» سوف يستفيد أيضا من الحوافز الاقتصادية لإيران التي سوف تترتب على قبولها الاتفاق النووي، على عكس «سليماني» الذي أعطي الضوء للتدخل العسكري الإيراني في العراق وسوريا واليمن.

    ويختم موقع «ديبكا» بتأكيد أن: «الوقت هو ما سوف يقول ما إذا كان هذا التكتيك الأمريكي فعال أم لا؟ وأن هناك أمال في تقويض سمعة “سليماني” ما سوف يؤثر على مستوى التدخل العسكري الإيراني في سوريا والعراق واليمن».

    “أعماق”: إطلاق سراح 300 عامل من معمل الأسمنت في القلمون الشرقي وإعدام آخرين

    ويقول أن «هزيمة الأسد وحزب الله في معركة القلمون قد تقلص التدخل الإيراني في سوريا، وتجعلها تتراجع، ما يعني تقويض حكم الأسد، وهزيمة نصر الله والجنرال سليماني، وانتصار المعارضة السورية والداعمين لها».

    القلمون حزب الله سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter