Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » نيويورك تايمز: مسابقة الرسوم الساخرة في تكساس لم تكن حرية تعبير بل خطاب كراهية
    أرشيف - تقارير

    نيويورك تايمز: مسابقة الرسوم الساخرة في تكساس لم تكن حرية تعبير بل خطاب كراهية

    وطن8 مايو، 2015آخر تحديث:2 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تعصب وكراهية الاديان watanserb.com
    تعصب وكراهية الاديان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ليس هناك من شك في أن الصور التي تسخر من الدين، وبغض النظر عن مدى عدائيتها بالنسبة للمؤمنين، مؤهلة لأن تكون محمية ضمن حرية التعبير في الولايات المتحدة ومعظم الديمقراطيات الغربية. وليس هناك شك أيضًا في أنه مهما كانت هذه

    الصور عدائية، لا تزال هذه الصور لا تبرر القتل، ويتعين على قادة جميع الأديان جعل هذا واضحًا لأتباعهم.

    ولكن، من الواضح في الوقت نفسه أن معرض ومسابقة محمد الفنية في جارلاند، تكساس، لم تكن حقًا حول حرية التعبير؛ بل كانت عملية تعصب وكراهية متنكرة في زي فعل من أجل الحرية.

    ومن الضروري إجراء هذا التمييز؛ لأن الصراعات التي اندلعت حول رسوم الكاريكاتير المسيئة للنبي محمد، وأبرزها المذبحة المرتكبة بحق الموظفين في مجلة شارلي إبدو الفرنسية الأسبوعية الساخرة في يناير من قبل اثنين من المسلمين، ولدت نقاشًا حادًا وأدت إلى الكثير من الخلط غيرالصحيح بين حرية التعبير وخطاب الكراهية.

    ويعد النزاع الحالي في القسم الأمريكي لمنظمة PEN الأدبية، حول اختيارها لشارلي إبدو لمنحها جائزة الشجاعة في حرية التعبير، حالةً من حالات هذا النقاش. وقد عارض المئات من أعضاء PEN هذا الاختيار لـ “تثمينه موادًا مسيئة بشكل انتقائي”.

    وعلى عكس تشارلي إبدو، وهي مجلة هجت بالرسم دائمًا كلًا من السياسيين، والأديان، سواءً الكاثوليكية أو اليهودية أو الإسلام، لدى باميلا جيلر، المعادية للإسلام والتي تقف وراء معرض تكساس، تاريخ طويل من التصريحات والإجراءات المدفوعة بشكل محض بكراهيتها للمسلمين.

    صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية تفقد رساميها.. دفعوا ثمنًا غاليًا لنشر رسوم مسيئة للإسلام

    وسواءً من خلال قتالها ضد خطط لبناء مسجد بالقرب من نقطة الصفر (منطقة برجي التجارة العالميين في نيويورك)، أو من خلال نشرها للمقالات السامة في بلوق أطلس شراغز، أو من خلال تنظيم هذا الحدث في جارلاند، تهاجم جيلر الإسلام بوسائل تذكرنا بالعنصرية الخبيثة أو معاداة السامية. وقد حققت هذه المرأة هدفها الاستفزازي في جارلاند؛ حيث تعرض الحدث لهجوم من قبل اثنين من المسلمين قتلا بالرصاص على يد ضابط مرور قبل أن يقتلا أي شخص.

    ولكن هذا الهجوم، أو حتى الاعتداء الإجرامي على تشارلي إبدو، أو حتى التهديد الأكبر الذي يشكله كل من تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة، لا يبرر الاستفزازات المعادية للمسلمين بشكل صارخ مثل معرض جارلاند هذا. ولن تؤدي مثل هذه الاستفزازات إلا إلى تفاقم التوترات، وإعطاء المتطرفين المزيد من الوقود.

    وقد يعتقد بعض من أولئك الذين رسموا صورًا مسيئة للنبي محمد اعتقادًا راسخًا بأنهم يساهمون في دعم حرية التعبير؛ إلا أنه من الصعب أن نرى كيف يمكن دعم هذا الهدف من خلال إلحاق الألم المتعمد بالملايين من المسلمين المتدينين الذين ليس لديهم أي علاقة بالإرهاب. وأما بالنسبة لمعرض جارلاند، فمن الهراء أن نتظاهر بأن الدافع وراءه كان أي شيء آخر غير الكراهية.

    نيويورك تايمز – التقرير

    تكساس خطاب كراهية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    من غزة إلى تكساس… المسلمون يدفعون الثمن

    28 يوليو، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025

    هذه الطالبة قتلت بعد مواعدتها لرجل أكبر منها سنا في تكساس.. تعرف على قصتها

    30 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter