Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » عندما صرخ مُبارك بوجه عرفات: ( وقّع، يا كلب) !!
    أرشيف - تقارير

    عندما صرخ مُبارك بوجه عرفات: ( وقّع، يا كلب) !!

    وطن4 مايو، 2015آخر تحديث:9 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مبارك watanserb.com
    مبارك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن –  كتب الصحفي الإسرائيلي يؤاف شاحام مقالة صحفية في صحيفة المصدر الإسرائيلية مع مرور 21 عاما على توقيع اتفاقية أوسلو بين الفلسطينيين والإسرائيليين معتبراً ذلك الحدث بالتاريخي والأهم من بين الأحداث الغريبة في تاريخ الشرق الأوسط.

    وحاول الصحفي الإسرائيلي اللعب على وتر ضيق في توتير العلاقات بين مصر وفلسطين مشيراً إلى أن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك قد وبخ الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات خلال حفل التوقيع على الاتفاقية ناعتا إياه بالكلب حسب قوله.

    نص المقالة الصحفية التي نشرتها المصدر..

    وقف على المنصة الممثلون عن الجانب الإسرائيلي، الفلسطيني، الأمريكي، الروسي والمصري، وانتظروا مراسم التوقيع، التي والتي سيتم بموجبها تسليم قطاع غزة وأريحا للسلطة الوطنية الفلسطينية، التي تم تشكيلها قبل وقت قصير من ذلك.

    ولكن شخصًا واحدًا يدعى ياسر عرفات قد أفسد على الجميع ذلك الاحتفال.

    قبل ثمانية  أشهر من ذلك، وتحديدًا في تاريخ 13 أيلول من العام 1993، وقع رئيس الحكومة الإسرائيلي، اسحاق رابين، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات،  مذكرة إعلان مبادئ سُميت “اتفاق أوسلو”، التي التزمت فيها منظمة التحرير بالتخلي عن العنف والاعتراف بإسرائيل، بينما التزمت إسرائيل بالاعتراف بمنظمة التحرير كممثل شرعي للشعب الفلسطيني.

    ومن ثم تم البدء بالتفاوض من أجل إقامة الحكم الفلسطيني المُستقل، الذي بدء بمنح السيطرة، للسلطة الفلسطينية الجديدة،  على مدينة أريحا في الضفة الغربية وعلى المدن الفلسطينية في قطاع غزة.

    نقل هذا الاتفاق مسألة إعلان المبادئ، من عام 1993، إلى التطبيق الفعلي: تم الاتفاق على خروج الحكم العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة ومنطقة أريحا، وأن يتم نقل السلطة للفلسطينيين. تم الاتفاق على أن تضم منطقة نفوذ سيطرة السلطة الفلسطينية مناطق قطاع غزة والضفة الغربية التي تُشكل بالنهاية وحدة إقليمية واحدة، وتم الاتفاق على تشكيل شرطة فلسطينية للحفاظ على النظام والأمن الداخلي، بينما تتحمل إسرائيل مسؤولية حماية الأمن الخارجي.

    دودين وعباس : مقاومة الاحتلال تتطلب كَّنس السلطه اولا؟!

    تم تحديد القاهرة كمكان لتوقيع الاتفاق، برعاية الرئيس المصري حسني مبارك.

    انضم، إضافة إلى رابين وعرفات، من الجانب الإسرائيلي وزير الخارجية شمعون بيرس، ومن الجانب الفلسطيني محمود عباس. كذلك انضم إلى مراسيم التوقيع كلُ من وزير الخارجية الأمريكي وكذلك وارن كريستوفر ونظيره الروسي أندريه كوزيرف.

    ولكن، عندما جاء موعد التوقيع، قرر رئيس السلطة الفلسطينية ياسرعرفات القيام بعملية استفزازية، ورفض التوقيع على الخرائط المُرفقة بالاتفاق. لاحظ رابين ذلك، وتشاور مع بيرس على المنصة. سادت القاعة حالة من الإحراج، حين تبيّن أن عرفات يرفض التوقيع.

    بقي عرفات لمدة نصف ساعة متمسكًا بقراره، إلى أن ألقى الرئيس المصري بكل ثقله لإنهاء هذا الأمر المحرج وصرخ بوجه ياسر عرفات أمام الجميع قائلاً: “وقّع يا كلب”. عرفات، الذي يبدو أنه أراد أن يُظهر للعالم مدى رفضه للتنازل عن المصالح الفلسطينية، انصاع أمام مُبارك.

    أطلقت إسرائيل في يوم توقيع الاتفاق، وفي اليوم الذي تلاه سراح نحو 1400 سجين فلسطيني من سكان الضفة الغربية وغزة. بعد مرور نحو شهرين، وتحديدًا في 1 تموز 1994، عاد عرفات بعد عقود من الإبعاد إلى فلسطين. بعد أقل من عشر سنوات من ذلك التاريخ، في نهاية 2004، ترك عرفات فلسطين لآخر مرة، برحلة جوية إلى فرنسا والتي لم يعد منها.

    السلطة الفلسطينية كلب ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    المقاومة تفشل مخطط “العصابات المتعاونة” في غزة

    6 يوليو، 2025

    إسرائيل: “لن نجد أفضل من السيسي لإدارة غزة!”

    25 يونيو، 2025

    ابتلاع الضفة.. نتنياهو يستغل الفرصة وعباس يُبارك!

    23 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter