Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » الحرب على اليمن بعد 27 يوما: الحوثيون على حالهم ويتوسعون
    أرشيف - تقارير

    الحرب على اليمن بعد 27 يوما: الحوثيون على حالهم ويتوسعون

    وطن2 مايو، 2015آخر تحديث:13 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حرب اليمن watanserb.com
    حرب اليمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن –  أثارت تصريحات المتحدث باسم البيت الأبيض في أمريكا حول عملية عاصفة الحزم، التي أشار فيها إلى أن الحوثيين لا زالوا يشنون عمليات عسكرية في اليمن، رغم العملية العسكرية السعودية ضدهم منذ أكثر من شهر، أثارت التساؤل حول حقيقة تحقيق تلك العملية لأهدافها وما هي المآلات المنتظرة لها.

    وكان جوش إرنست المتحدث باسم الولايات المتحدة الأمريكية قد أكد أن بلاده تساند بقوة العملية العسكرية السعودية في اليمن، معتبرا إياها حقا مشروعا لهم، مبينا أن السعوديين أبدوا رغبة في تخفيف وتيرة تلك العملية إلا أن الحوثيين قابلوا تلك الرغبة بمواصلة العمليات العسكرية في عدن وتعز.

    شكوك حول نجاح العاصفة:

    وأشار مراقبون إلى أن هناك شكوكا عميقة بدأت تترسخ حول نجاح عملية عاصفة الحزم في تحقيق أهدافها التي بدأت من أجلها، حيث لا يزال الحوثيون يملكون أسلحة ثقيلة ويواجهون المقاومة الشعبية بكل قوة في عدة محافظات.

    وكان المتحدث العسكري باسم عملية عاصفة الحزم، قد قال بعد نحو 27 يوما من بدئها إن العملية حققت أهدافها التي بدأت من أجلها، حيث قامت بتدمير معظم القدرات التسليحية للحوثيين وقوات الرئيس المخلوع، خاصة من الأسلحة الاستراتيجية، فضلا عن تمكنها من ردع الحوثيين عن مهاجمة الحدود السعودية اليمنية.

    ويلفت المراقبون النظر إلى أنه رغم ما أعلنه العقيد أحمد عسيري، فلا زالت مليشيات الحوثي وقوات الرئيس المخلوع تسيطر على مساحات من عدة مدن كبرى، وتبدو المقاومة الشعبية غير قادرة على هزيمتهم أو إجبارهم على التراجع.

    مرجع شيعي إيراني: “سوء الادارة وانشغال السعودية بحرب اليمن سبب كارثة منى”

    الحرب والعملية السياسية:

    ويؤكد السعوديون – بحسب ما يقوله محللون قريبون من السلطة – أن هدف الحرب ليس إنهاء وجود الحوثيين بقدر ما هو إجبارهم على إلقاء السلاح والعودة للحوار الوطني دون استقواء بالخارج أو بأي قوى عسكرية داخليا.

    ويبين المراقبون أن حتى هذا الهدف لا يبدو أنه سيتحقق عما قريب، فالحوثيون يرفضون كل محاولات جرهم لحوار سياسي تحت مظلة دول الخليج والمبادرة الخليجية أو تحت مظلة مخرجات الحوار الوطني اليمني، وهو ما قد يشكل ضربة قوية لجهود السعوديين لمحاولة إنهاء الأزمة سياسيا.

    مآلات الحرب:

    ويوضح المراقبون أن المملكة باتت أمام ثلاثة اختيارات في عملياتها العسكرية في اليمن، حيث يمكنها – بحسب المراقبين – أن توقف عملياتها العسكرية، مع استمرار دعمها للقبائل وللمقاومة الشعبية، وهو القرار الذي سيبدو مسيئا للمملكة، خاصة مع حالة التجييش التي يقوم بها الإعلام السعودي ضد الحوثيين في اليمن.

    ويضيف المراقبون أن المملكة يمكنها الاستمرار في المعركة عبر الغارات الجوية ودعم القبائل، وهو القرار الساري حتى اللحظة، والذي يهدف إلى استمرار استنزاف الحوثيين إلى الحد الذي لا يمكنهم معه الاستمرار، ما يكبدهم بالفعل خسائر يومية وبشكل كبير في عدة جبهات.

    كما قد تقوم المملكة بتطوير العملية العسكرية، إلى حرب برية، وذلك لتحقيق انتصارات على الأرض، وهو القرار الذي تبدو الرياض متخوفة منه بشكل كبير، خاصة في ظل الطبيعة الجبلية لليمن، وقدرة الحوثيين على حروب العصابات الجبلية التي لم يتدرب عليها الجيش السعودي البري، مما قد يزيد من الضحايا بشكل كبير ومتضاعف.

    شؤون خليجية

    الحوثيين السعودية اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter