Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - حياتنا » تأثير العمر على تعلم لغة ثانية: من يكتسبها بسرعة أكبر، الطفل أم البالغ؟
    أرشيف - حياتنا

    تأثير العمر على تعلم لغة ثانية: من يكتسبها بسرعة أكبر، الطفل أم البالغ؟

    وطن1 مايو، 2015آخر تحديث:18 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    اكتساب لغة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – لا شك بأن تعلم واكتساب لغة ثانية بالإضافة إلى اللغة الأم أصبح ضرورة ملحة في هذه الأيام، وفي هذا المجال يتم طرح التساؤل التالي: هل يؤثر العمر على عملية تعلم لغة ثانية؟ وهل هناك مراحل عمرية معينة يكون فيها المتعلم متفوقاً أكثر ما يمكن وقادراً على تحقيق أفضل النتائج مقارنة مع المراحل العمرية الأخرى؟

    هناك اعتقاد قائل بأن اكتساب وتعلم لغة ثانية غير اللغة الأم سيكون متأثراً “بعامل العمر” أي متى بدأت عملية تعلم هذه اللغة. وذلك بسبب الطريقة التي يتقاطع فيها “عامل العمر” مع مجموعة المتغيرات الاجتماعية والثقافية، موضحاً بذلك علاقته مع معدل التعلم حيث سيكون النجاح هو التحدي الرئيسي.

    كما أن هناك اعتقاد شائع للغاية وهو أن الأطفال الذين يقومون بتعلم لغة ثانية سيكونون متفوقين على البالغين في عملية التعلم، وهكذا يكون الطفل أو المتعلم الأصغر هو المتعلم الأسرع كما أنه سيحقق نتائج أفضل في عملية التعليم. لكن اختبارات حديثة تم إجراؤها على الطرق التي يمتزج بها عامل العمر مع بقية المتغيرات أظهرت نتائج معقدة ومختلفة بعض الشيء.

    إن فرضية المرحلة الحرجة وثيقة الصلة بهذا الموضوع، حيث تقول هذه النظرية بأن هناك مرحلة تفاؤلية لاكتساب اللغة أي هناك مرحلة تحقق أفضل النتائج، وتنتهي هذه المرحلة عند سن البلوغ. والبرهان على صحة تلك الفرضية يعتمد على عملية إعادة اكتساب المهارات الناجمة عن ضعف في اللغة الأم، عوضاً عن تعلم لغة ثانية، وذلك تحت ظروف طبيعية.

    صعوبات التعلم عند الأطفال

    وعادة يتم تصنيف هذه الفرضية ضمن أربعة أشكال أو اتجاهات:
    – تعدد المراحل الحرجة، حيث تكون كل مرحلة متخصصة بمهارة معينة، على سبيل المثال عمر الست السنوات لعلم الأصوات الكلامية، أي أن الأطفال في هذا العمر يكونون متفوقين في هذا المجال أكثر من غيرهم، كما أنهم سيكونون قادرين على اكتساب المهارات الصوتية بسرعة واضحة.
    – عدم وجود مراحل حرجة عند اكتساب لغة ثانية، لكن مع وجودها عند تعلم أو اكتساب اللغة الأم.
    – وجود مراحل “حساسة” وليس مراحل “حرجة”.
    – وجود انحدار مستمر وتدريجي لتلك المرحلة الحرجة ابتداء من مرحلة الطفولة وحتى الوصول إلى سن البلوغ.

    وبهذا المعنى نرى أن هناك وجهتي نظر بالنسبة لهذا الموضوع:
    وجهة النظر الأولى القائلة بأن هناك تباين واضح بين المراحل العمرية عند اكتساب اللغة، بمعنى أن هناك مراحل عمرية معينة يتفوق فيها المتعلم على زملائه المتعلمين من مراحل عمرية أخرى.
    أما وجهة النظر الثانية فتقول بأن هناك قانون ثابت يحكم عملية التعلم، أي ليس هناك تباين بين المراحل العمرية، وكل المراحل متساوية مع بعضها عند تعلم أو اكتساب لغة ثانية.

    وفي الواقع، تشير الدراسات إلى أن تأثير عامل العمر يعتمد بشكل كبير على المهارات أو الفرص المتاحة عند التعلم وذلك عند مختلف المراحل أو الحالات لاكتساب للغة ثانية.

    كما أننا نرى حتى بأن دراسة الحالات المختلفة للطلاب عند تعلم لغة ثانية قد أظهرت بأنه ليس هناك فقط عدم ارتباط مباشر بين بداية التعلم في مرحلة عمرية مبكرة والنجاح أو سرعة اكتساب اللغة الثانية، وإنما أثبتت بأن هناك ميل أو اتجاه واضح يظهر بأن الأطفال الأكبر سناً أو المراهقين هم متعلمين كفؤين أكثر من زملائهم الأصغر سناً. كما أن المتعلمين الناضجين أي الأكبر سناً قادرون على تحقيق تقدم واضح في اكتساب المهارات القواعدية والمهارات المعجمية أي التي تتعلق بالمفردات وذلك أثناء عملية تعلمهم للغة ثانية، ويرجع ذلك لامتلاكهم قدرات وإمكانات تحليلية أكبر في هذا العمر.

    وفي النهاية نستطيع أن نقول ما يلي:
    – أولاً: ليس هناك عمر “سحري” معين أو “مرحلة عمرية سحرية” لاكتساب اللغة ثانية، أي ليس هناك مرحلة عمرية متفوقة على أخرى في عملية تعلم هذه اللغة.
    – ثانياً: إن الميزات أو الصفات المميزة الخاصة أو العامة والتي نلاحظها في عملية تعلم اللغة الثانية هي مجرد متغيرات تنبع من البيئة المحيطة بالشخص المتعلم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الأم الطفل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    هل أنت والد جيد؟ اكتشف الإجابة من خلال سؤال بسيط

    19 ديسمبر، 2024

    فيديو مُبكي لطريقة توديع طفل فلسطيني جثمان شقيقه بعد استشهاده

    11 أكتوبر، 2023

    يجب تجنب هذه الأخطاء عندما يتعرّض طفلك لنوبات الهلع الليلية..

    13 مايو، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter