Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » هل حانت ساعة الممالك الخليجية لقيادة العالم العربي
    أرشيف - تقارير

    هل حانت ساعة الممالك الخليجية لقيادة العالم العربي

    وطن17 أبريل، 2015آخر تحديث:22 أغسطس، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الممالك الخليجية watanserb.com
    الممالك الخليجية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ نشرت صحيفة وول ستريت جورنال تقريرا حول نشاط  الممالك الخليجية  ذات الأنظمة الملكية الوراثية والتي تسعى إلى أن يكون لها كلمة وصوتا مسموعا في العالم العربي بعد أن كانت طوال العقود الماضية تساير السياسات العربية للدول العربية الكبرى مثل مصر وسوربا والعراق والمغرب.

    ففي أعقاب الربيع العربي، كانت الدول التي هيمنت تقليديًا على العالم العربي إما تكافح من أجل إعادة بناء المؤسسات والاقتصادات التي مزقتها الاضطرابات، كما هو الحال في مصر، أو تتمزق إربًا بفعل الحروب المستمرة، كما هو الحال في سوريا والعراق.

    بدلًا من ذلك، بات مستقبل المنطقة مرهونًا بشكل متزايد بالقرارات التي تتخذها الممالك الخليجية بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر. تلك الممالك التي كانت بمنأى عن الاضطرابات التي شهدتها المنطقة حتى اللحظة الراهنة، والتي كانت مثارًا لسخرية أحد الدبلوماسيين المصريين الذي وصفها بأنها “مجرد قبائل مع أعلام”.

    تلك الدول، الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي الذي يشمل كذلك البحرين وسلطنة عمان، وفي الوقت الذي كانت تستخدم فيه ثروتها النفطية لممارسة التأثير غير المتناسب لعقود، إلا أنها، وفي أعقاب ثورات الربيع العربي التي اندلعت في عام 2011، باتت تنخرط بشكل متزايد في الصراعات الخارجية من ليبيا إلى اليمن في محاولة لدرء العدوى المزدوجة من الحركات المؤيدة للديمقراطية وارتفاع التطرف الإسلامي.
    يوسف العتيبة، سفير الإمارات العربية لدى واشنطن، واللاعب الرئيسي في السياسة الخارجية الطموحة لبلاده، يقول “في ظل الانهيار الذي تشهده المنطقة من حولنا، لدينا وعي كبير بأن هناك الكثير مما يتوجب حمايته”.

    وتابع بقوله “هل ينبغي علينا أن ننتظر حتى تصل التهديدات إلى حدودنا؟ أم أنه يجب علينا أن نحاول أن نخلق منطقة أكثر اعتدالًا؟”.

    الآن، وبالتزامن مع الخوف المتصاعد من إيران. ذلك الخوف الذي يمتزج بشعور القطيعة من قبل الولايات المتحدة، القوة التقليدية التي تضمن أمن الخليج، تجد هذه الممالك نفسها مدفوعة نحو التخلي عن تمويل الوكلاء في الصراعات الخارجية، والدخول بشكل مباشر في الحروب في الخارج.

    يأتي ذلك في وقت يمثل فيه التدخل العسكري الذي تقوده السعودية منذ الشهر الماضي ضد المتمردين الحوثيين الموالين لإيران في اليمن نقطة تحول. فبينما يؤكد ذلك التدخل القوة العسكرية لدول الخليج، إلا أنه تدخل تعتريه مخاطر في المناطق الجديدة في ذات الوقت.

    وفي ذات السياق، يرى الدكتور جمال عبد الغني سلطان، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، أن الدول الخليجية لم تكن تمتلك الرفاهية الكافية لتنأى بنفسها عن كل هذه الصراعات، وأن تقف فقط في موقف المتفرج.

    وتابع بقوله “شعرت  الممالك الخليجية   بأنها ملزمة بالعمل لأن مؤسساتها بقيت سليمة في وقت كانت تعاني فيه الدول العربية الرئيسية على صعيد أعمالها الخاصة”.

    جدير بالذكر أن التدخل العسكري لدول الخليج ليس أمرًا جديدًا. في عام 2011، اندلعت تظاهرات مطالبة بالديمقراطية للأغلبية الشيعية في البحرين، ولم تتوانَ السعودية والإمارات حينها عن إرسال قواتها لقمع هذه التظاهرات.

    ولكن، في السنوات اللاحقة، وجد حكام الخليج أنفسهم يتبنون مواقف مناقضة لبعضهم البعض حيال الصراعات الإقليمية. فبينما دعمت قطر، على سبيل المثال، الإسلاميين في مصر وليبيا، دعمت الإمارات خصومهم العلمانيين، وهو الأمر الذي ثارت حوله أحاديث كثيرة العام الماضي بشأن “حرب باردة إقليمية” بين الدوحة وأبوظبي.

    غير أن الملك سلمان، عاهل السعودية الذي تولى السلطة مطلع العام الجاري، تمكن من ردع هذه الخلافات، وتوحيد دول مجلس التعاون الخليجي، فيما عدا عُمان، في تحالفه ضد الحوثيين. ذلك التحالف الذي يشمل مصر أيضًا، أكبر الدول العربية من حيث التعداد السكاني، والتي باتت تحظى بدعم خليجي كبير.

    فقط الشهر الماضي تعهدت دول الإمارات العربية المتحدة والسعودية والكويت بتقديم دعم مالي لمصر بلغ 12 مليار دولار لمساعدة حكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وذلك خلال المؤتمر الاقتصادي، في وقت رفضت فيه الولايات المتحدة تقديم أية مساعدات إضافية.

    ولا يقتصر الأمر عند تقديم الدعم المادي غير المشروط من قبل الدول الخليجية لمصر، بل إنه يشمل أيضًا الدعم الاستشاري الذي تشرف عليه الإمارات العربية التي قامت بوضع مستشارين في الوزارات المصرية الرئيسية لمتابعة الإصلاحات الاقتصادية التي من شأنها أن تنعش الاقتصاد المصري.

    بحسب مشعل القرقاوي، المدير التنفيذي لمعهد أبحاث دلما في أبوظبي، فإن المستوى الحالي للالتزام الخليجي تجاه مصر لم يسبق له مثيل من ناحية الاتساع والعمق.

    وفي الوقت الذي تبدو فيه الولايات المتحدة مترددة بشأن الانخراط في صراعات الشرق الأوسط، فإن الرؤية القائمة على قيادة العرب للمنطقة تناجزها رؤية أخرى لمشروع بديل يتعلق بقيادة المنطقة من قبل إيران ووكلائها الشيعة، وهي الرؤية التي تمثل كابوسًا استراتيجيًا للحكام في الخليج والمنطقة.

    في هذه المواجهة، فإن الأمر غير يقيني فيما يتعلق باستعداد الدول الخليجية لتولي دور القيادة، خاصة في ظل المخاوف التي تنتاب تلك الدول من أن تجد نفسها وسط الفوضى التي تجتاح بقية الدول العربية.

    ديفيد هيرست: زيارة بايدن الشرق الأوسط .. لماذا يحتاج العالم العربي قيادة جديدة!

    على النقيض من إيران، تفتقد دول مجلس التعاون الخليجي للسياسة الخارجية المتطورة ومؤسسات الأمن القومي التي تتواءم مع أدوار القيادة الجديدة. غالبًا، ما ترتبط عملية صناعة القرار في تلك الدول بمجموعة صغيرة من الشخصيات رفيعة المستوى من دون تحليل دقيق للتبعات.

    يقول إميل حكيم، الباحث المتخصص في مجال الأمن في الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في البحرين: “تعاني الدول الخليجية من محدودية الإمكانيات. لدى هذه الدول قوات عسكرية صغيرة شأنها في ذلك شأن القدرات المخابراتية والدبلوماسية”.

    وبالرغم من كل هذه القيود، إلا أن الدول الخليجية ما يزال بإمكانها تبني خطوات جريئة في المنطقة. ويأتي ذلك بالأساس لأنهم يشعرون بأنه ليس لديهم خيار آخر لمواجهة الضربة المزدوجة من الولايات المتحدة المترددة والوجود الإيراني الآخذ في التوسع.

    ووفقًا لستيفن هدلي، رئيس مجلس إدارة المعهد الأمريكي للسلام، فإن ذلك الوضع يعطي مؤشرًا على يأسهم. لقد يأسوا من الولايات المتحدة، وباتوا يواجهون بما يعتقدونه تهديدًا وجوديًا، ويفعلون أفضل ما لديهم”.

    “الحياة” السعودية تهاجم السيسي: مصر تعيش أوهام قيادة العالم العربي

    دول الخليج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    خطة عملاقة بين ترامب ونتنياهو: شرطها وقف حرب غزة

    24 يوليو، 2025

    “الموساد من الهند”.. شبكة تجسس تخترق إيران ودول الخليج

    1 يوليو، 2025

    هل ينجو الخليج من نيران الحرب؟

    22 يونيو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter