Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » ثلاثة أسابيع من فشل الحل العسكري للأزمة اليمنية
    أرشيف - تقارير

    ثلاثة أسابيع من فشل الحل العسكري للأزمة اليمنية

    وطن16 أبريل، 2015آخر تحديث:23 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحل العسكري للأزمة اليمنية watanserb.com
    الحل العسكري للأزمة اليمنية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ لم يحقق الحل العسكري للأزمة اليمنية الحالية الكثير بعد مرور 3 أسابيع من غارات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، على معاقل المتمردين الحوثيين، فقد سقط الكثير من القتلى من المدنيين، لذا فإن التساؤل الحالي هو هل حان الوقت لاتفاق سياسي ينهي تلك الأزمة المستعرة

    هذا ما خلصت إليه مجلة الإيكونوميست البريطانية في تقريرها عن اليمن والذي رصدت خلاله الدعوات لإنفاذ الحل العسكري للأزمة اليمنية

    نص التقرير

    الحرب في اليمن أشبه بعراك بدائي في دولة بعيدة بين أشخاص لا يعرف العالم عنهم شيئا وفي بعض الأحيان يلعب صراعها الداخلي على السلطة دور البطولة لصالح المنافسات الجيوسياسية الأوسع، ففي ستينيات القرن الماضي كانت المنافسة داخل هذا البلد بين الملكيين والقوميين العرب والتي أدت لتقسيم العالم العربي.

    وتدخلت مصر إثر ذلك لجانب الجمهوريين القوميين ضد أنصار الإمامة الزيدية المدعومة من المملكة العربية السعودية، لكن في هذه الأيام فإن الانقسام الأكبر بات بين السعودية وإيران، وهو الانقسام الذي يغذي الطائفية بين السنة والشيعة، واﻵن فإن السعودية ومصر أصبحتا حليفتان وتدخلتا لدعم السنة ضد الحوثيين المدعومين من إيران.

    وبعد 3 أسابيع من الحملة الجوية على الحوثيين المعروفة باسم عاصفة الحزم ومع تزايد عدد الضحايا من المدنيين، فلا توجد دلالات كبيرة على أن التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، حقق كثيرا في استراتيجته العسكرية والسياسية.

    لذا يبدو اسم “اليمن السعيد” مثارا للسخرية فالدولة الأفقر في العالم العربي تقصفها الدولة الأغنى، أما بالنسبة لأمريكا، التي تدعم العملية العسكرية السعودية لوجيستيا واستخباراتيا، فإن اليمن تمثل خطرين أولهما هو الجهاديون وثانيهما زيادة النفوذ الشيعي.

    أسباب الأزمة اليمنية ومقترحات لحلها

    أمريكا ترى أن اليمن أرضا خصبة لانتقال الجهاديين فضلا عن وجود تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية على أراضيها وهو أخطر أفرع التنظيم الأم، وتوفر اليمن أيضا لإيران فرصة لزيادة نفوذها ورعاية حليف شيعي ربما يكون أقرب لتنظيم حزب الله في لبنان، وكلا الخطرين تفاقمهما الفوضى.

    أما الحوثيون فقد قاتلوا الحكومة اليمنية مرارا ووقفوا في وجه الرئيس القوي علي عبدالله صالح، لكن بعد ذلك تحالف الحوثيون مع صالح واستطاعوا السيطرة على العاصمة صنعاء في سبتمبر الماضي ثم تقدموا صوب عدن حيث يقيم الرئيس عبدربه منصور هادي.

    لم تكن الطائفية بهذه القوة من قبل في اليمن وثمة شكوك متزايدة حول مدى الدعم الذي ينعم به الحوثيون من إيران، وأقرب مثال هو تصريحات المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي التي قال خلالها إن الهجمات السعودية في اليمن ترتقي إلى مستوى جرائم الإبادة الجماعية.

    وفي تدوينة على حسابه على تويتر، سخر خامنئي من ملك السعودية سلمان بن عبدالعزيز ونجله وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان قائلا: “شباب عديم الخبرة جاء للسلطة واستبدل رباطة الجأش بالهمجية”.. ووسط هذه الفوضى، استطاعت القاعدة السيطرة على المكلا، على الرغم من أنها عانت من انتكاسة هناك بعد مقتل أحد قادتها الاثنين الماضي وهو إبراهيم الربيش في غارة لطائرة أمريكية دون طيار.

    الإجراءات السعودية في اليمن ربما حالت دون استيلاء الحوثيين على مدينة عدن بأكملها، لكنهم لا يزالوا يحققون مكاسب على الأرض، لذا فإن الغارات الجوية لن تؤدي لهزيمتهم وفي الوقت نفسه تتراجع احتمالية التدخل البري بعد أن رفضت باكستان طلبا من السعودية بإرسال قواتها لهناك فضلا عن عدم تعجل مصر في إرسال جنودها لليمن، الذي يطلق عليها البعض “فيتنام”.

    لذا فهل حان الوقت لاتفاق سياسي ينهي ذلك الصراع؟ هناك العديد من الدعوات لوقف إطلاق النار وبدء المفاوضات، لاسيما بعد إصدار مجلس الأمن قراره في 14 من إبريل الجاري بفرض حظر الأسلحة على الحوثيين وعائلة صالح مع إقرارها لدعوات السعودية بإجراء محادثات بوساطة أممية في العاصمة الرياض، الشرط الذي رفضه الحوثيون.

    وفي إطار دفعهم لعودة الرئيس هادي، فالسعوديون يعتمدون على حليف لا يحظى بشعبية كبيرة على الأقل لأنه فر من البلاد، لكن في الوقت نفسه يُعد نائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح الشخصية التي يتوحد حولها اليمنيون، لكن السعودية لم تضع حتى اﻵن أهداف سياسية واضحة ما يتركها أمام مهمة مستحيلة وهي التخلص من الحوثيين وتسمح في الوقت نفسه لإيران بأن تكون صانعة السلام في اليمن.

    الكشف عن وساطة عمانية لحل الأزمة اليمنية.. هذه أطرافها

    الأزمة اليمنية السعودية اليمن عاصفة الحزم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter