Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » حرق الكتب الإسلامية بدعوى الحض على العنف في مصر
    أرشيف - الهدهد

    حرق الكتب الإسلامية بدعوى الحض على العنف في مصر

    وطن14 أبريل، 2015آخر تحديث:25 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حرق الكتب الإسلامية watanserb.com
    حرق الكتب الإسلامية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ القاهرة – الأناضول – أثار مشهد حرق الكتب الإسلامية في إحدى المدارس المصرية الخاصة، بدعوى الحض على العنف ، جدلا على وسائل التواصل الاجتماعي.

    المشهد الذي اصطف فيه نحو 10 مسؤولين تربويين مصريين، وهم يرفعون أعلام مصر داخل إحدى المدارس الخاصة، التي كانت مملوكة لأحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وحرق الكتب الإسلامية ملقاة أمامهم، ملأ وسائل التواصل الاجتماعي، ضجيجا ونقدا، بسبب حرق الكتب، وهو ما كان له وجهة نظر مغايرة عند مسؤولة مصرية، قالت إن حرق الكتب جاء وفق قرار حكومي، بإعدامها لأنه ليس مصرح بها كما أنها تحض على “الإرهاب”، وهو الأمر الذي استلزم قرار بحرقها، وهو القرار الأنسب للحفاظ على قدسية الآيات القرآنية في تلك الكتب.

    “لجنة إعدام” الوصف الذي قالت بثينة كشك، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الجيزة المتاخمة للعاصمة القاهرة، إنه جاء “بعد قيام جرد للمكتبات في المدارس الخاصة التي كان يمتلكها عدد من قيادات الإخوان المسلمين، وكان غرضه التأكد من عدم وجود كتب خارج المصرح به”.

    وأضافت كشك “اكتشفنا وجود 82 كتابا لا يمتوا للإسلام بصلة، بل كتب تحض على العنف والإرهاب، فخاطبنا المسؤولين الذين طلبوا منا تشكيل لجنة إعدام لأن هذه الكتب تحتوي على كم من المغالطات الفكرية والعقائدية، حتى أن بها كتب تتحدث عن أخطاء في القرآن الكريم”.

    بلهجة متذمرة تابعت المسؤولة، أن “هذه الكتب تم إحراقها منذ 15 يوما ولا أعرف سبب الهجوم الآن، لكن نعرف أن الإخوان يقفون وراءه، بغرض منع اللجنة من إكمال عملها في 10 مدارس أخرى كانت تابعة للإخوان، لكننا سنكمل مسيرتنا، ولن نتوقف، لأننا نحمي مستقبل أولادنا”.

    صورة حرق الكتب التي تداولها قطاع كبير من رواد موقعي “تويتر” و”فيسبوك” أحدث نوعا من التذمر في أوساط المؤيدين للرئيس الأسبق محمد مرسي، الذين نددوا بمشهد الحرق، محذرين من عواقب ذلك على مستوى الانقسام المجتمعي.

    طارق الزمر القيادي بالجماعة الإسلامية قال في تدوينة على موقع “فيسبوك” إن “حرق الكتب الاسلامية ردة ثقافية وعودة صريحة لعصور الظلام والوثنية”، فيما قال طارق الملط القيادي بحزب الوسط (إسلامي) إن “من فتح باب حرق الكتب..قد فتح باب الفتنة.. وسيبحث كل طرف عن الكتب الواجب حرقها من وجهة نظره”.

    المتحدث باسم حركة مهندسون ضد الانقلاب (حركة رافضة للإطاحة بمرسي) أحمد حسين تساءل عبر تغريدة على موقع تويتر: “هل استطاع التتار منع الاسلام وثقافته حينما أحرقوا الكتب في مكتبات الدولة العباسية؟”.

    وقال الداعية السعودي عوض القرني على حسابه على (تويتر): “ليبراليون في مصر دعاة الحرية كما زعموا يحرقون الكتب الإسلامية في الساحات بما فيها كتب شيخ سابق للأزهر كما فعل التتار!”.

    غير أن هذا الاستياء، خالف توقعات المسؤولة المصرية، بثينة كشك التي قالت “لا أعرف لماذا يغضب البعض من مشهد حرق تلك الكتب، ألسنا عندما نجد ورقة مكتوب عليها أية قرآنية، ألسنا نقوم بحرقها وعدم القاءها في سلة المهملات حتى لا يقف عليها أحد بقدميه أو يدنسها، هذا ما فعلناه بالضبط تقدسيا لكلام الله، أما حديث البعض عن أن من هذه الكتب ما هو تابع للأزهر وعلماء المسلمين فهذا كذب وافتراء”.

    ذلك الخلاف بين النشطاء وبين الجانب الحكومي، ألقى بظلاله على وسائل الإعلام المصرية المحلية في تناولها اليوم لواقعة حرق الكتب، ففي الوقت الذي قالت فيه صحيفة المصري اليوم (خاصة) إن وزارة التعليم تحرق كتبا في مدارس الإخوان”، قالت صحيفة التحرير (خاصة) إن “محرقة كتب ابن رشد تتكرر في مدرسة بالجيزة حيث أشعلت النار في مؤلفات شيخ الأزهر الأسبق عبد الحليم محمود وعلي عبد الرازق والسنهوري بدعوى حضها على العنف”.

    وبحسب ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، فإن من بين الكتب التي تم حرقها وظهرت في أحد الصور هي “مفاهيم إسلامية”، و”ماذا تعرف عن بديع الزمان سعيد النورسي ” لعلي القاضي، وكتب أخرى لم يتضح اسم مؤلفها وهي “أوسمة البهية لخير البرية”، و”دور المرآة ومكاناتها في الحضارات المختلفة عبر التاريخ”، و”أضواء الحضارة في الإسلام”.

    هكذا يعيش سكّان الموصل تحت حكم تنظيم “الدولة الإسلامية” وهكذا أصبحت جامعة المدينة

    الإخوان الإرهاب العنف مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter