Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » التساؤلات تزداد حول قدرة السعودية على تحقيق أهدافها العسكرية في اليمن ضد الحوثيين
    أرشيف - تقارير

    التساؤلات تزداد حول قدرة السعودية على تحقيق أهدافها العسكرية في اليمن ضد الحوثيين

    وطن14 أبريل، 2015آخر تحديث:25 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عملية عسكرية سعودية ضد الحوثيين watanserb.com
    عملية عسكرية سعودية ضد الحوثيين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ حث الأمريكيون السعوديين على تحديد إطار ضيق لتنفيذ  عملية عسكرية سعودية ضد الحوثيين في اليمن بدلا من الهدف الذي أعلنته الرياض وهو هزيمة المتمردين الحوثيين وعودة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى صنعاء بعد فراره منها إلى عدن ومن ثم إلى الرياض حيث يقيم.

    وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن المسؤولين الأمريكيين يشكون في إمكانية تحقيق السعودية أهدافها في تنفيذ عملية عسكرية سعودية ضد الحوثيين من خلال الغارات الجوية.

    ولهذا تدعو واشنطن بدلا من ذلك إلى تحديد إطار ضيق يقوم على منع تقدم الحوثيين والوصول إلى حالة من الجمود في ساحة المعركة تدفعهم في مرحلة قادمة للتفاوض.

    وقالت الصحيفة إن الولايات المتحدة زادت من مشاركتها في دعم السعوديين من مثل التأكد من مواقع الحوثيين المرشحة للضربات وتفتيش القوارب المارة في البحر الأحمر للتأكد من عدم نقلها شحنات أسلحة إيرانية لدعم الحوثيين. ويأتي الطلب الأمريكي وسط تزايد القلق من سقوط ضحايا مدنيين واستهداف مستشفيات ومدارس ومصانع حسب مسؤولين في الأمم المتحدة. وسقط منذ بداية الحملة قبل 17 يوما حوالي 648 مدنيا.

    وفي الوقت الذي منعت فيه الغارات الجوية المقاتلين الحوثيين المتحالفين مع الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح من السيطرة على مدينة عدن، إلا أنها لم تمنعهم من التقدم في مناطق أخرى من اليمن. وتقول الصحيفة إن الحملة جعلت من أفقر بلد بالمنطقة مركزا للصراع الإقليمي والتنافس بين السعودية وإيران.

    وتؤثر نتائج الصراع في الإطار الذي تم التوصل إليه في 2 أبريل بين إيران والدول الخمس الأعضاء في مجلس الأمن بالإضافة لألمانيا، ومن المتوقع إتمامه في نهاية شهر يونيو المقبل.

    ويرى مراقبون أن السعودية والدول السنية المتحالفة معها غير راضية عن الاتفاق، ولهذا بدأت الحملة من أجل مواجهة التأثير الإيراني في المنطقة.

    ورغم كل هذا فقد كثفت البحرية الأمريكية دعمها للبحرية السعودية في مراقبتها للموانئ اليمنية. وقال مسؤول أمريكي إن إيران تحاول تزويد الحوثيين بصواريخ أرض- جو. وفي الأول من أبريل الحالي أوقف البحارة الأمريكيون في البحر الأحمر سفينة تحمل العلم البانامي للشك في أنها كانت محملة بأسلحة للحوثيين. ورغم أنه لم يتم العثور على شيء إلا أنها أول عملية تفتيش في الحرب ضد الحوثيين.

    وفي اتجاه آخر، عبر مسؤولون أمريكيون عن مخاوفهم من رغبة المسؤولين السعوديين ضرب الحوثيين في معاقلهم شمال البلاد، مما يعني توسعا في العملية العسكرية التي لن تنتهي قبل عام على الأقل.

    “سؤال في مكانه”.. “فوكس” الأمريكي: لماذا تساعد أمريكا السعودية في حربها ضد الحوثيين

    وأخبر السعوديون الأمريكيين أنهم يريدون عملية حاسمة من دون توقف يمنح الحوثيين فرصة لإعادة تنظيم أنفسهم. وتقول الصحيفة إن البيت الأبيض حذر المملكة من التورط في حملة عسكرية مفتوحة. ويرغب الأمريكيون في حل الأزمة سريعا من أجل العودة إلى عمليات مكافحة الإرهاب واستئناف حملة الطائرات من دون طيار والتي توقفت بسبب النزاع. ويخشى مسؤولون عرب وغربيون من أن تؤدي الحرب لإضعاف المؤسسة العسكرية بدرجة تحرم اليمن من قوة قادرة على توفير النظام والاستقرار بعد توقف القتال.

    وقالت الصحيفة إن عادل الجبير، السفير السعودي في واشنطن قدم لمدير الاستخبارات الأمريكية جون برينان قائمة من 100 هدف مهم لمراجعتها، وذلك قبل أسبوع من بدء الحملة.

    وطلب البيت الأبيض من مخططي الحرب دراسة القائمة، حيث وجد المسؤولون العسكريون أن بعض الأهداف لا أهمية عسكرية لها فيما، قالوا إن بعضها قريب من مناطق المدنيين. وقال المسؤولون السعوديون إنهم قاموا بتعديل القائمة بعد المعلومات التي قدمتها وزارة الدفاع الأمريكية لهم.

    وبداية، انحصر الدور الأمريكي بالحملة السعودية بتقديم المعلومات الأمنية واللوجيستية، وقدمت واشنطن صورا فضائية للسعوديين لكنها لم تختر أهدافا للضرب. ولكن الولايات المتحدة زادت في الأيام الأخيرة من تعاونها الأمني وقدمت للسعوديين دعما لاستهداف المواقع التي تريد المقاتلات السعودية ضربها.

    ويقوم السعوديون باختيار الأهداف ومن ثم يرسلون المعلومات كي تفحص من قبل مسؤولي البنتاغون. ويقول المسؤلون الأمريكيون إن مراجعة الأهداف تسمح لهم بتحذير السعوديين من مخاطر تعرض المدنيين للخطر.

    ولا تزال الحملة السعودية تركز على محاولة الحد من تقدم الحوثيين، والرياض ليست قادرة في المرحلة الحالية على الدخول في مواجهة عسكرية مع الحوثيين بسبب عدم توفر المعلومات الأمنية أو المعدات العسكرية المتقدمة.

    خامنئي يصف العمليات العسكرية السعودية ضد الحوثيين بـ”أسوأ أنواع الإرهاب”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    السعودية الولايات المتحدة اليمن عاصفة الحزم واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter