Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » نظام الأسد فسخ جسم اللواء رستم غزالة بربط قدميه بين سيارتين
    أرشيف - تقارير

    نظام الأسد فسخ جسم اللواء رستم غزالة بربط قدميه بين سيارتين

    وطن7 أبريل، 20153 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات نظام الأسد watanserb.com
    قوات نظام الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أفادت مصادر طبية أن نظام الأسد أقدم على تعذيب مدير الأمن السياسي في سوريا اللواء رستم غزالة، إلى حد “فسخ” جسمه، وفقا لما نقله الموقع الإخباري شفاف الشرق الأوسط.

    وبحسب الموقع، فقد استندت المصادر في هذه المعلومة إلى طبيب أشرف واطلع على الحالة الصحية للواء غزالة، والذي اعتبر أن وضعه الصحي ميؤوس منه.

    وأوضح أنه تم ربط قدمي اللواء غزالة بين سيارتين، في الوقت الذي باعدت فيه السيارتين بين قدميه، الأمر الذي حدث على إثره الفسخ.

    وتوقع الموقع أن يكون السبب في هذا العقاب من قبل نظام الأسد لغزالة هو ما قدمه من وثائق ومستندات لجهة ما -دون تسميتها-، تتعلق بعمله السابق في لبنان، أي قبل انسحاب النظام السوري من بيروت.

    وتابع الموقع نقل تسريباته التي أشارت إلى إمكانية أن تكون هذه المعلومات تتعلق باغتيال رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري، أو لشكوك نظام الأسد في أن غزالة قدم معلومات وأسرار عسكرية تساعد على فتح الطريق أمام المعارضة المسلحة للوصول إلى قلب دمشق.

    الجدير بالذكر أن صحيفة لوموند الفرنسية كانت قد نشرت مؤخرا تقريرا نقلته “عربي21” في حينه إثر ما تداولته وسائل إعلام ومواقع إخبارية من أخبار حول ما تعرض له مدير الأمن السياسي في سوريا اللواء رستم غزالة في الأسابيع الأخيرة، والغموض الذي يلف مصيره

    وذكّر التقرير بأن رستم غزالة، المكنى بـ”أبو عبدو”، عُيّن كمدير للأمن السياسي في سوريا على إثر التفجير الذي استهدف مقر مكتب الأمن الوطني في دمشق في 18 تموز، يوليو 2012، ولكنه معروف أكثر بدوره في لبنان خلال السنوات الأولى للألفية، حيث استغل نفوذه ومنصبه في أجهزة المخابرات السورية للقيام بأنشطة غير قانونية. من ذلك، دوره في إفلاس بنك المدينة بعد أن استحوذ على قروض وصلت إلى 200 مليون دولار خلال ثلاث سنوات، والدور الذي قام به في التفجير الذي أودى بحياة رئيس الوزراء رفيق الحريري و15 آخرين في شباط/ فبراير 2005.

    وعاد رستم غزالة إلى سوريا في خريف سنة 2005، خلال الانسحاب السوري من لبنان الذي فرض من مجلس الأمن الدولي، وحاز على ثقة بشار الأسد الذي كلفه بإدارة أمن المنطقة الحدودية بين لبنان وسوريا، ما يجعل من البديهي أن يكون قد ترك قنوات الاتصال مفتوحة في لبنان مع مخبريه وحلفائه.

    وقد ورد اسم غزالة ضمن المسؤولين الذين استجوبتهم اللجنة الدولية للتحقيق في اغتيال الحريري، ومنذ ذلك الحين تولدت لديه الشكوك بأن رأس النظام سيقوم بالتخلص منه ليحمي نفسه، وهو المصير ذاته الذي لاقاه سلفه غازي كنعان، الذي قال النظام السوري إنه عُثر عليه منتحرا في مكتبه في وزارة الداخلية عام 2005.

    في حين أفادت معلومات سابقة بأن رستم غزالة وصل إلى مستشفى الشامي، وهو مستشفى خاص يقع قرب القصر الرئاسي في مرتفعات دمشق يقدم العلاج للنخبة السياسية والعسكرية وعائلة الأسد، في الخامس عشر من شباط/ فبراير 2015 وهو في حالة حرجة، ورغم الغموض الذي يلف أسباب دخوله المستشفى، فإن أنصار النظام تداولوا فيما بينهم أخبارا متضاربة حول أسباب وصوله إلى هذه الحالة ومدى خطورتها.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    سوريا نظام الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter