Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » الأسد يقيل حارس والده ويترك كاتم سره يموت بطيئاً
    أرشيف - تقارير

    الأسد يقيل حارس والده ويترك كاتم سره يموت بطيئاً

    وطن19 مارس، 2015آخر تحديث:23 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأسد يقبل حارس والده watanserb.com
    الأسد يقبل حارس والده
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تطورت تبعات الخلاف الذي نشب بين رستم غزالي، رئيس شعبة الأمن السياسي، واللواء رفيق شحادة، رئيس المخابرات العسكرية في نظام بشار الأسد، وانتشرت تفاصيل الخلاف بين الجانبين على وسائل الإعلام بكثرة، والذي عكس مدى التناحر بين الفروع الأمنية لقوات النظام التي تتصارع على النفوذ في المناطق التي لا يزال نظام الأسد يسيطر عليها.
    وفي تطور لافت للأحداث أقال رأس النظام بشار الأسد شحادة من منصبه، بحسب ما ذكرته مواقع مؤيدة لنظام الأسد على شبكة الإنترنت، كما أكدت مصادر لبنانية قريبة من الأسد أن الأخير أقال شحادة جراء الخلاف الحاصل بينه وبين غزالي.

    وأضافت المصادر ومن بينها موقع “الحدث نيوز” و”سيريا ستيبس” المؤيدان للنظام، أن الأسد عين محمد محلا مكان شحادة، فيما تضاربت الأنباء حول قرار إقالة غزالة أو بقائه في منصبه حتى الآن، على الرغم من تواجده في مستشفى الشامي بدمشق وهو بحالة صحية سيئة.
    واللواء شحادة الذي أقاله الأسد يعتبر من المقربين للنظام، وكان الحارس الشخصي الأبرز لحافظ الأسد والد بشار، وخدم أيضاً في قوات الحرس الجمهوري، وترأس فيما بعد شعبة الأمن السياسي فرع مدينة دمشق، لينتقل بعدها إلى قيادة شعبة الاستخبارات العسكرية، ويتسلم أحد أقوى فروعها وهو “فرع الضباط 293″، ويتحدث المقربون منه عن صلابته الشديدة.

    وتأتي إقالة الأسد اللواء شحادة، في وقت تؤكد فيه مصادر لبنانية قريبة من النظام نقلاً عن أكثر من بعثة طبية لبنانية أشرفت على الحالة الصحية لـ غزالي، أن الأخير على شفير الموت كونه في موت سريري، ويعتبر غزالي بمثابة “مكمن أسرار” رأس النظام السوري بشار الأسد.

    وكانت صحيفة “الوطن” السعودية قالت في وقت سابق نقلاً عن مصادرها إن نظام الأسد يسعى للتخلص من كل الشهود والمخططين والمشاركين في اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري، وذكرت بتصفية عماد مغنية أحد مسؤولي “حزب الله” في تفجير بسوريا، واللواء جامع جامع، المعروف أيضاً بارتباطه أو تورطه في ملف اغتيال الحريري.
    وتؤكد المصادر اللبنانية أن غزالي أعطي حقنة في عموده الفقري مضمونها سائل يحوي “فيروس” يعرف باسم “Guillain – Barre”، الذي يصيب النخاع الشوكي داخل العمود الفقري ويؤدّي إلى شلل كامل في الجسم بما في ذلك عضلات التنفّس، وقد يتسبّب في غيبوبة للمريض وهو على نوعين، واحتمالات الشفاء منه ضئيلة جداً وحتّى لو تمّ هذا الشفاء فإنّه يترك تداعيات على حركة الجسم الذي يبقى مشلولاً كليّاً وبالتالي عدم القدرة على التنفّس إلاّ اصطناعياً أمّا الأكل فيكون بواسطة المصل وأنبوب تمر منه السوائل مباشرة إلى المعدة.

    وتعددت الروايات حول أصل الخلاف بين غزالي وشحادة، لكن الرواية التي أكدتها المصادر اللبنانية القريبة من غزالي، أن الأخير احتج على توقيف شحادة اثنين من أبناء شقيق غزالي بتهمة تعاملهما التجاري بالمحروقات مع أطراف المعارضة في الاتجاهين، وهذا في نظر شحادة يسيء إلى النظام ويعتبر خروجاً على السياسة الصّارمة المرسومة من بشار الأسد شخصياً.
    وأضافت المصادر أن غزالي احتج على هذا التدبير واتصل بشحادة وتبادلا حديثاً ملؤه الشتائم المتبادلة، وهدّد غزالي بأنّه سينتقم لأبني شقيقه من أبناء شحادة ذاته، وعلى الفور توجه غزالي إلى مقر الاستخبارات العسكرية حيث كان شحادة قد هيّأ له مكمناً بدأ بتعرّضه للاعتداء بالضرب ثمّ نقله إلى المستشفى.

    خطأ يودي بحياة بشار الأسد على لسان مفتيه “بدر الدين حسون” “شاهد”

    بشار الأسد حارس سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter