Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - حياتنا » الخيول لديها القدرة على فهم إشارات البشر
    أرشيف - حياتنا

    الخيول لديها القدرة على فهم إشارات البشر

    وطن17 مارس، 2015آخر تحديث:24 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الخيول و فهم إشارة watanserb.com
    الخيول و فهم إشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أصبحت الخيول حيوانات مستأنسة قبل 6000 عام، ولعبت منذ ذلك الوقت أدواراً في غاية الأهمية، لكن قدرتها على فهم إشارات الإنسان لم تخضع للدراسة إلا في الآونة الأخيرة.
    وهناك دراسات حديثة تقول إنه يمكن للخيول أن تقرأ الإشارات البشرية وتستخدم خبراتها الخاصة عندما تستجيب لما تكلف به من مهمات.
    الأبحاث تفيد بأنه في الوقت الذي تبدي الخيول قدرة على فهم بعض الإشارات من قبيل تحديد هدف معين، فهي فقط قادرة على استخدام هذه الإشارات إذا بقي الإنسان قريباً منها ليقدم لها مكافأة.
    قيل في السابق إن مستوى قدرتها مشابه لقدرة الأغنام والقطط، حيث تستطيع الاستجابة لإشارات البشر رغم أنها لا تفهم المعنى الذي تنطوي عليه تلك الإشارات.
    كانت دراسة قد نشرت عام 2004 تشير إلى أن الخيول لديها ذاكرة محدودة قصيرة المدى، وقد لا تكون لديها ذاكرة مستقبلية، والتي تذكرها بفعل شيء ما في وقت لاحق.
    لكن دراسات حديثة أظهرت أن الخيول تستخدم ذاكرتها قصيرة المدى في مهام تتعلق بالبحث عن الطعام.
    وقد أظهرت دراسة حديثة أجراها عدد من العلماء من إيطاليا أن الخيول لا تستطيع فقط قراءة أفعال البشر، بل يمكنها أيضاً الاستجابة لمهمات مبنية على تجاربها الخاصة.
    استراتيجية الخيول
    يقول باولو بارغالي، أحد المشاركين في تلك الدراسة من جامعة بيزا الإيطالية: “من السهل أن تفهم وجود هذا السلوك لدى البشر لكن ليس من المعتاد أن نراه لدى الحيوانات.”

    موقع إماراتي: هل باتت انتصارات الخيول تصنف على أنها إنجازات للدولة !؟

    ويضيف: “إذا لم ينجز الحيوان مهمة ما كما نتوقع، فلا يعني ذلك أنه لا يستطيع القيام بهذه المهمة. هناك احتمال أنه يستخدم استراتيجية مختلفة للقيام بما نتوقعه.”
    جمع الباحثون 24 حصاناً من مختلف السلالات، ودُربت الخيول على الوصول إلى دلو مقلوب وتحريكه للعثور على جزرة مخبأة تحته. ثم قُسم ذلك العدد من الخيول إلى مجموعتين متساويتين، تضم كل منها 12 حصاناً.
    المجموعة الأولى من الخيول كان عليها أن تعثر على جزرة مخبأة تحت دلو من ثلاثة دلاء مقلوبة بعد رؤية شخص ما وهو يخفيها. وكان على الخيول أن تنتظر 10 ثوان بعد إخفاء الجزرة ومغادرة الشخص لذلك المكان.
    التجربة ذاتها أجريت مع المجموعة الأخرى التي تضم 12 حصاناً وكان عليها أن تعثر على الجزرة دون أي معلومة أو إشارة سابقة من البشر، أي دون رؤية الشخص وهو يخفي الجزرة.
    الخيول التي شاهدت الجزرة وهي تخبأ تمكنت من اختيار الدلو الصحيح من أول محاولة، مقارنة بخيول المجموعة الثانية التي لم تشاهد الجزرة عند وضعها تحت الدلو، بالرغم من أن ذلك استغرق منها بعض الوقت.
    في وقت لاحق، استغرقت نفس المجموعة الأولى من الخيول وقتاً أقل للوصول إلى الدلو الصحيح، ولكن بعد عدد أكثر من المحاولات للعثور على الجزرة.
    ويقول الباحثون إن سبب ذلك هو أن الإشارة البشرية أصبحت أقل أهمية، إذ تعلمت الخيول أنها ستنال نفس المكافأة سواء استغرقت وقتاً في أخذ القرار، أو أنها اكتفت بالتخمين.
    في المحاولات اللاحقة، وجد الباحثون أن الخيول التي رأت الجزرة أثناء إخفائها تميل إلى التوجه إلى نفس الدلو الذي توجهت إليه في المرة السابقة.
    مهارات البقاء

    هذا يشير إلى أن الخيول تستطيع أن تتذكر أين أخفيت الجزرة حتى بعد مرور بعض الوقت، وذلك عن طريق فهم معنى وجود شخص ما في مكان محدد (قرب الدلو الذي أخفيت تحته الجزرة).
    وتستطيع الخيول كذلك تغيير طريقتها في اتخاذ القرار بين ثقتها في الإشارات الصادرة عن البشر وبين المكافأة الفورية التي تحصل عليها. معنى ذلك أنها تستطيع الاختيار بين الاستجابة للإشارات الصادرة عن البشر أو عدم الاستجابة بناء على رغبتها في السرعة أو الدقة.
    يقول بارغالي إن الباحثين يعتقدون أن هذه مهارات معرفية ضرورية لبقاء الخيول واستمرارها على قيد الحياة، أكثر منها قدرات متطورة.
    ويضيف: “حسبما نعرف، يعتبر هذا البحث هو الأول الذي يظهر قدرة الخيول على الاختيار بناء على المعلومات التي تحصل عليها من البشر، ومن ثم تستطيع ذات الخيول تغيير استراتيجية سلوكها بناء على تجاربها التي مرت بها لحل المشكلة ذاتها بطريقة أفضل.”

    زو غوف

    بي بي سي

    الخيول
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    لماذا تحدث رعشة في الجسم.. هل هي أعراض مرض خطير؟

    5 أكتوبر، 2022

    “ما بدي نكد”.. “شاهد” شمس الكويتية تواصل وصلات الرقص الساخنة على متن طائرة خاصة!

    5 يوليو، 2020

    فيديو هزّ لبنان .. 3 شبان يتناوبون على اغتصاب طفل سوري ويجبروه على أفعال شنيعة معهم!

    29 يونيو، 2020
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter