Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » 100 ضابط لحماية (الجزار) المقال
    أرشيف - تقارير

    100 ضابط لحماية (الجزار) المقال

    وطن9 مارس، 2015آخر تحديث:1 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ذكرت صحيفة “فيتو” الأسبوعية المصرية في عددها الأسبوعي الذي سيصدر غدا الثلاثاء أنه تم وضع وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم تحت حراسة مائة ضابط وأمين شرطة، من قبل فرق من العمليات الخاصة، مع فرض قيود مشددة على تحركاته، خوفا من اغتياله.

    ونقلت “فيتو” عن مصدر أمني (ذكرت أنه رفض الإفصاح عن اسمه) قوله إن اللواء محمد إبراهيم كان وزيرا استثنائيا للداخلية، وإنه تم في عهده فض اعتصامي رابعة والنهضة، وإنه تعرض لأكثر من 20 محاولة اغتيال على أثر ذلك، كان أبرزها استهدافه بسيارة مفخخة في مدينة نصر.

    تعديل وزاري في مصر يطيح بوزير الداخلية

    واعتبرت الصحيفة ذلك بمثابة “إقامة جبرية” على الوزير.

    وأضاف المصدر -وفقا لـ”فيتو”- أنه تم إعداد خطة أمنية متكاملة لتأمين إبراهيم مكونة من بنود أبرزها الإخطار المسبق عن خط سيره، لتأمينه تماما، من خلال خدمات أمنية، بالتعاون مع أقسام ومراكز الشرطة المختلفة، وتخصيص سيارة مصفحة ذات زجاج مضاد للرصاص لنقل الوزير، من وإلى أي مكان يرغب في الذهاب إليه.

    وأشار المصدر إلى أن عدد أفراد الحراسة المخصصين للوزير السابق يصل إلى نحو مائة ضابط وأمين شرطة من الوحدات القتالية بالعمليات الخاصة، وأنه تم تقسيمهم على ثلاث ورديات، بحيث يكون برفقته أكثر من 30 شخصا على مدار اليوم، وأنهم مسلحون بأسلحة متطورة، ولديهم أجهزة للكشف عن القنابل والمتفجرات وكلاب بوليسية لفحص سيارة الوزير السابق قبل أن يستقلها.

    وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الخطة دفعت البعض إلى القول إن اللواء محمد إبراهيم لن يتحرك بسهولة وحرية، بل إن تحركاته ستكون وفق خطط مدروسة مسبقا، أي ما يشبه “الإقامة الجبرية”، على حد قولها.

    وبينما انتشر الخبر على مواقع الانترنت، صرح مصدر أمني بأن هذا الخبر غير صحيح، مشيرا إلى أن الوزارة عينت خدمة أمنية لحراسة اللواء محمد إبراهيم وتأمين تحركاته في ظل انتشار العمليات الإرهابية، وليس لمراقبة تحركاته، خاصة أنه ما زال يشغل منصبا حكوميا، هو مستشار رئيس الوزراء للشؤون الأمنية.

    وكانت الصحف المصرية تحدثت باستفاضة خلال الأيام الماضية عن تخلص وزير الداخلية الجديد اللواء مجدي عبد الغفار، من جميع رجال الوزير السابق محمد إبراهيم في الوزارة.

    وقالت الأهرام إنه قبل مرور 24 ساعة على تعيين اللواء مجدى عبدالغفار وزيرا للداخلية، أجرى حركة تنقلات، هي الأكبر والأشمل من نوعها منذ ثورة 25 يناير، ولأول مرة تشمل أهم مساعدي وزير الداخلية بقطاعات الأمن الوطني والأمن العام والأمن، وتغيير 25 مساعدا ومديرا للأمن.

    وأشارت صحيفة “الشروق” إلى أن حركة التنقلات الداخلية، التي أجراها الوزير الجديد، كانت معدة قبل أيام من تغيير محمد إبراهيم، فيما أشارت “المصري اليوم” إلى أن عبد الغفار أطاح بسائر رجال محمد إبراهيم إلى خارج الوزارة، حتى إنه أطاح بـ 24 قيادة في 5 ساعات فقط، مشيرة إلى أن هذه التغييرات تمت بترتيبات مع السيسي الذي كان قد التقى عبد الغفار قبل عشرة أيام من التغيير الوزاري.

    ومحمد إبراهيم من موليد عام 1953 بمحافظة السويس، ووصل إلى رتبة لواء، وتعين في مباحث الدقهلية لمدة عام، ثم تدرج في الترقيات حتى وصل إلى منصب وزير الداخلية، في عهد الرئيس محمد مرسي يوم 5 كانون الثاني/ يناير عام 2013، حيث كشفت التسريبات عن دوره في التآمر إبان الانقلاب على الدكتور مرسي.

    مجدي عبدالغفار محمد إبراهيم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025

    فيديو رقص لمراهقين على شاطئ المارينا في الكويت يثير جدلاً واسعاً!

    15 مايو، 2021

    القاعة ضجت بالضحك.. ملياردير سوداني يسخر من بوتفليقة:” هل ستقودنا إلى المقابر”! | القصة الكاملة

    25 مارس، 2018
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter