Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » مشغل طائرة بدون طيار أمريكي: «شاركت في قتل 1600 شخص واستقلت لأني لا أستطيع النوم»
    أرشيف - الهدهد

    مشغل طائرة بدون طيار أمريكي: «شاركت في قتل 1600 شخص واستقلت لأني لا أستطيع النوم»

    وطن8 مارس، 2015آخر تحديث:1 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مشغل طائرة بدون طيار watanserb.com
    مشغل طائرة بدون طيار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- يضع «براندون براينت»، وهو مشغل طائرات من دون طيار سابق في الجيش الأمريكي، نظره في الأرض، عندما يتذكر نفسه في «لحظة الانهيار» التي وضعت نهاية لرحلة عمله التي استمرت أربع سنوات في برنامج سري لطائرات من دون طيار.

    وقال «براينت» لبرنامج «الشاهد» على تليفزيون بي بي سي :«أعتقد أننا في هذه اللحظة كنا نرتكب شيئا خاطئا»، مشيرا إلى عملية تعقب المواطن الأمريكي «أنور العولقي»، والذي، بحسب تعبيره، «كانوا يقولون إنه ربما يكون أسامة بن لادن الجديد».

    وقال إن إيمانه بقسمه على حماية المواطنين الأمريكيين كان الدافع وراء ترك وظيفته في القوات الجوية الأمريكية عام 2011، بعد أن شارك في قتل أكثر من 1600 شخص خلال 4 سنوات من العمل على حد قوله.

    أسباب التقاعد
    لكن «براينت» يعترف أن الأزمة بدأت في أفغانستان عام 2007، عندما نفذ عملية تفجير كوخ أفقدته النوم وجعلته «يحلم بمنظر الأشعة الحمراء» لفترة طويلة.

    بولندا تصنع أصغر طائرة بدون طيار على شكل «نحلة» محملة بمواد متفجرة

    مشغل الطائرة بدون طيار علم أنه قتل 1600 شخصا في الفترة من 2007 وحتى 2011.

    كانت المهمة تقتضي تتبع الطائرة من دون طيار لاثنين من المشتبه بهما إلى مبنى، حيث جاءت التعليمات بقتلهما، «وبعد ست ثوان ركض شخص صغير نحو المبنى ودخله، واصطدم الصاروخ بالمبنى»، وقلت وقتها :«يا إلهي، ماذا يجري! ماذا كان هذا؟».

    وقال «براينت» إن «الطيار لم يكن منزعجا على الإطلاق»، فكل عملية تنفذها طائرة من دون طيار يكون هناك طيار ومشغل في المركز، وكان «براينت» هو المشغل، وكان مسؤولا عن تشغيل الكاميرا وإطلاق الليزر الذي يعمل على توجيه الصاروخ نحو الهدف.

    وسأل المشغل قائد المهمة عن أن هناك اشتباه أنهم ضربوا مدنيا، حتى يراجع مقاطع الفيديو التي سجلتها الكاميرا.

    وبدا الأمر «عند إعادة النظر في تصوير الفيديو وكأنه كان كلبا، وأنا اعتقدت أنه كان طفلا».

    وخلال عمله كمشغل طائرة بدون طيار، أخبره قادته أنه ساعد على قتل أكثر من 1600 شخص خلال الفترة من 2007 وحتى 2011.

    ووفقًا «براينت»، فقد ظل فترة لا يستطيع النوم ويحلم بمنظر الأشعة تحت الحمراء بعد قصف المبنى في أقغانستان، لكنه مازال يحتفظ بمشهد أول مهمة بشكل واضح.

    ويشرح قائلًا: «يجب أن يسقط الصاروخ بين أقدام هؤلاء الناس، رأينا ظلال الناس، وقتلنا هذه الظلال».

    وخلال أربعة أعوام كان يعمل غالبا في أثناء الليل، في كلا من العراق وأفغانستان حيث نفذت غالبية المهام، وهو ما جعله يراقب الحياة اليومية لأهدافه عن قرب.

    ويقول :«تدرك أنهم كانوا بشرا، تراقب حياتهم بشكل مباشر وما يفعلونه، أنت تعرف، أنهم يزرعون القنابل على جانب الطريق ثم يعودون إلى المنزل ويحتضنون أطفالهم».

    لكن في النهاية يقول «براينت»، إنه كان في صراع بين ما كان قد تعهد القيام به، وما كان يطلب منه فعله، لذلك قرر التقاعد.

    وأكد على أنه لم يستطع التعاطي مع فكرة أن يطلب منه اصطياد مواطن أمريكي (إشارة إلى أنور العولقي الذي قتلته القوات الأمريكية في اليمن ويجمل الجنسية الأمريكية) ،«وكان هذا السبب الذي قررت من أجله أن أدير ظهري وأغادر بعيدا».

    المصدر | بي بي سي

    الجيش الأمريكي طائرات من دون طيار طيار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الأمريكي المفقود الذي عُثر عليه في سوريا، أُجلي بواسطة الجيش الأمريكي بعد أشهر في سجون الأسد

    14 ديسمبر، 2024

    شهادات صادمة لجنود أمريكيين شاركوا في غزو العراق

    24 أغسطس، 2024

    “قنبلة المثليين”.. قنبلة كيميائية هدفها تحويل جيش العدو لشواذ.. ومشروع لم يرى النور

    12 مارس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter