Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » “نيويورك تايمز”: تقاسم الأدوار بين أمريكا وإيران في الحرب على “داعش” العراق
    أرشيف - تقارير

    “نيويورك تايمز”: تقاسم الأدوار بين أمريكا وإيران في الحرب على “داعش” العراق

    وطن6 مارس، 2015آخر تحديث:3 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في الوقت الذي يتعرض فيه الرئيس الأمريكي لضغوط سياسية من الجمهوريين في الكونغرس لكبح جماح الطموحات النووية لطهران، برزت مفارقة مذهلة: أصبح أوباما يعتمد بشكل متزايد على المقاتلين الإيرانيين والميلشيات العراقية التي تمولها وتسلحها طهران في محاولة لاحتواء تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا دون تورط القوات البرية الأمريكية في المواجهة المباشرة، وفقا لما أورده تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، من إعداد مراسليها في العراق والسعودية.

    ومنذ أن انضمت القوات الإيرانية إلى حوالي 30 ألف من القوات العراقية، من أربعة أيام، في محاولة لانتزاع مدينة تكريت، مسقط رأس صدام حسين، من سيطرة الدولة الإسلامية، والمسؤولون الأميركيون يصرحون بأن الولايات المتحدة لا تنسق مع إيران في محاربة عدو مشترك.

    قد يكون ذلك صحيحا من الناحية الفنية، وفقا للتقرير، ولكنَ مخططي الحرب الأميركيين يراقبون عن كثب حرب إيران ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، من خلال مجموعة من القنوات، بما في ذلك المحادثات على ترددات الراديو، بحيث إن كل طرف يعرف أن الآخر يرصده. والجيشان، الأمريكي والإيراني، يسعيان، في كل مرة، لتجنب الدخول في الصراع المباشر في عملياتهما ضد مقاتلي “داعش” باستخدام مراكز القيادة العراقية كوسيط.

    ونتيجة لذلك، يقول العديد من خبراء الأمن الوطني، فإن تورط إيران في مساعدة العراقيين في جبهات القتال ضد الدولة الإسلامية السلف حتى يتم الانتهاء من المستشارين العسكريين الأمريكيين تدريب القوات المسلحة الضعيفة في العراق.

    وكما قال “فالي نصر”، مستشار خاص سابق للرئيس أوباما وهو الآن عميد كلية الدراسات الدولية المتقدمة في جامعة جونز هوبكنز، فإن “الطريقة الوحيدة التي تستطيع بها إدارة أوباما، وبمصداقية، التمسك بإستراتيجيتها هي عن طريق افتراض ضمني أن الإيرانيين سوف يتحملون معظم الأعباء الحربية وكسب المعارك على الأرض”، وأضاف: “لا يمكنك الحصول على حصتك من الكعكة وأكلها أيضا، ذلك أن الإستراتيجية الأمريكية في العراق إنما نجحت حتى الآن بسبب إيران، وهذا إلى حد كبير”.

    إذ إن إيران، كما أورد التقرير، هي التي نظمت الميليشيات الشيعية في العراق في اغسطس الماضي لكسر حصار تنظيم الدولة الإسلامية لبلدة أمرلي في محافظة صلاح الدين، فقد قدمت أمريكا الدعم في رفع الحصار بالقصف من طائراتها الحربية.

    معاريف: نتيجة تراخي أوباما وعشقه لـ”ملالي طهران”.. إيران تهيمن إقليميا ونفوذها يتمدد

    وكان مسؤولو الإدارة حذرين في ملاحظة أنه في ذلك الوقت كانت الولايات المتحدة تنسق في بلدة آمرلي مع حلفائها، من وحدات الجيش العراقية وقوات الأمن الكردية. وفي هذا، قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية إن “لم يحدث أي تنسيق مع الميليشيات الشيعية من قبلنا، وإنما جرى مع قوى الأمن الداخلي”، في إشارة إلى قوات الأمن العراقية.

    وكانت أيضا قوات فيلق القدس الإيرانية، التي دعمت الميليشيات الشيعية في العراق وقوات الأمن العراقية في نوفمبر الماضي، قد قاتلت لتحرير وسط مدينة بيجي من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية، وكسر الحصار المفروض على مصفاة النفط القريبة. (وبعدها شهر، استعادت داعش جزءا من المدينة).

    في الصيف الماضي، عندما سيطر مقاتلو الدولة الإسلامية الموصل واقتربوا من العاصمة الكردية، اربيل، طار رئيس فيلق القدس الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، إلى أربيل مصطحبا معه طائرتين محملتين بالإمدادات العسكرية، وفقا لما لدبلوماسيين أمريكيين ومن المنطقة. وقال المسؤولون إن هذا التحرك ساعد في تعزيز الدفاعات الكردية حول أربيل.

    في تكريت هذا الأسبوع، صرح قادة الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران أن مقاتليهم يشكلون ثلثي القوة الموالية للحكومة، والمكونة من 30 ألف مقاتل، وقالوا أيضا إن الجنرال سليماني قد ساعد في قيادة العمليات على مقربة من خط الجبهة.

    ورغم أن الحضور الميداني للجنرال سليماني –وهو شخصية مكروهة في الدوائر الأمنية والعسكرية الأمريكية لأنه تورط في حملة قاتلة ضد القوات الأمريكية في العراق، وفقا للتقرير- فإن إستراتيجية الولايات المتحدة في العراق يمكن أن تستفيد من جهود إيران لاستعادة تكريت من تنظيم الدولة الإسلامية، حتى ولو أنها لم تشارك بشكل مباشر.

    إيران الولايات المتحدة داعش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    باقة زهور.. ورسالة موت في تل أبيب

    4 ديسمبر، 2025

    10 قنابل نووية.. “يورانيوم إيران” يُربك أمريكا ويقلقها!

    1 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter