Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » «فوكس نيوز»: قتل المصريين تم داخل ستوديو و”القائد ذو لكنة أمريكية
    أرشيف - تقارير

    «فوكس نيوز»: قتل المصريين تم داخل ستوديو و”القائد ذو لكنة أمريكية

    وطن21 فبراير، 2015آخر تحديث:24 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قال تقرير لموقع «فوكس نيوز» الإخباري الأمريكي، أن مقطع الفيديو الخاص بقتل 21 قبطيًا مصريًا في ليبيا والذي ظهر فيه الأقباط وهم يسيرون على شاطئ قبل أن يقوم مسلحو داعش المرتدون رداء أسود بقطع رؤوسهم؛ قد تم التلاعب في الصور الخاصة به لإخراجه بهذا الشكل كما يقول خبراء.

    الفيديو الذي تم بثه على شبكة الإنترنت يوم 15 فبراير الماضي يحمل العديد من الحالات الشاذة التي تدل على حدوث عملية مونتاج في التصوير في أكثر من موضع.

    خلفية خضراء
    الخبراء أوضحوا أن بعض اللقطات تم تصويرها على “خلفية خضراء” ثم تم إضافة الخلفية (شاطئ البحر) أثناء عملية المونتاج وذلك ربما في محاولة لإخفاء المكان الحقيقي لارتكاب هذه الجريمة. جدير بالذكر أن الطيران المصري قام بشن غارة على مواقع في مدينة درنة الليبية التي أوضح الفيديو أنها هي مكان التنفيذ.

    وقال فيريان خان وهو مدير التحرير في اتحاد البحث والتحليل الإرهابي في ولاية فلوريدا الأمريكية: “أصبحت عملية التلاعب في الفيديوهات عالية الإنتاج الخاصة بتنظيم الدولة الإسلامية أمرًا شائعًا”. حيث أشار خان إلى أن موقع القتل كان على الأرجح داخل ستوديو بينما تم تركيب الخلفية – وهي الشاطئ والبحر في خليج سرت – للدلالة على مكان آخر. واستدل خان على ذلك من خلال اللقطة التي تصور الشخص المنتمي للتنظيم والذي قام بالحديث في الفيديو ويدعى جهاد يوسف، حيث ظهر أنه أكبر من البحر في الخلفية في كل من اللقطتين القريبة والبعيدة، كما أن رأسه كانت غير متناسقة تمامًا مع المشهد.

    “شاهد” ياسر برهامي صمت عن قتل السيسي آلاف المصريين وخرج يُحرّم تسوّق النساء وقت الجمعة!

    العمالقة والأقزام
    الأمر الآخر الذي ظهر التلاعب فيه كان الطول المبالغ فيه لمسلحي التنظيم بالنسبة للأقباط الذين ظهروا كأقزام بالنسبة لهم. التسجيل المصور ظهر فيه مسلحو داعش بطول حوالي 7 أقدام وبزيادة مقدارها قدمين عن الضحايا.

    وقد لاحظ العديد من السعوديين هذا الأمر عبر تغريداتهم حيث تساءلوا عما إذا كان مسلحو تنظيم الدولة جنودًا سابقين في وحدات خاصة.

    خبير آخر، وهي مخرجة أفلام الرعب في هوليوود ماري لامبرت؛ أكدت صحة استنتاجات خان حيث قالت بأن المشهد المميز في الفيديو كان الطول الكبير لمسلحي داعش مقارنةً بالضحايا المصريين، وقالت أيضًا إن الخلفية الخاصة بالفيديو قد تم إضافتها في عملية المونتاج.

    تلاعبات أخرى
    لامبرت أضافت أنه من بين الأمور الشاذة الأخرى في الفيديو كان صوت أمواج البحر والذي يعتبر مقطعًا صوتيًا مسجلًا معروفًا، كما أن مشهد انتشار الدماء في المحيط ولحظة ذبح الضحية الأخيرة هي في الغالب لقطات مزيفة. حيث أن عملية تحويل البحر إلى اللون الأحمر هي أرخص وأسهل أداة من أدوات المونتاج؛ حيث يمكن تنفيذها عبر تطبيقات الهواتف الذكية. لكن الطريقة التي تم بها الأمر في الفيديو تعتبر مستحيلة واقعيًا لكنها تتم من خلال أدوات “FX” الموجودة في برامج المونتاج.

    ويقول الخبير الشرعي خان عن لحظة ذبح الضحية الأخيرة إن خروج الدماء من عنقه يفتقد لطبيعة الكيفية التي من المفترض انطلاق الدماء منها عند الذبح، ويبدو أنه تم استخدام دماء مزيفة ممزوجة مع النشا لإظهار هذه اللقطة. وقد أوضح خان أن دم الإنسان عندما يتعرض للأكسجين فإنه يتحول للون قاتم وهو ما لم يحدث بعد قطع الرؤوس؛ مما يدل على أن ذبح هؤلاء لم يتم في نفس اللحظة التي ظهرت في الفيديو.

    وقالت لامبرت أنه يعتقد أن اللقطة الافتتاحية في الفيديو هي أيضًا مزيفة، وأن عدد المسلحين لم يتجاوز الستة رجال على الشاطئ، حيث أن الفيديو تم استخدام بعض التعديلات عليه في تكرار الأشخاص وتغيير تسلسل السير والركوع.

    اللقطة العامة للضحايا التي تظهر وصولهم للشاطئ وركوعهم على ركبهم تبدو حقيقية بالنسبة لمخرجة هوليوود، لكنها ترى أنه تم تحسينها فقط.

    جدير الذكر أن التقرير قد أشار إلى أن اللكنة التي ينطق بها قائد العملية (جهاد يوسف) هي لكنة أمريكية واضحة بما يدل أنه أمريكي الجنسية أو على الأقل أنه نشأ وترعرع في الولايات المتحدة الأمريكية.

    هيومن رايتس: على مصر وقف الإجراءات التعسفية بحق الإخوان والإعلام

    فبركة فوكس نيوز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025

    مراسل “فوكس نيوز” يغطي لحظة إبادة 20 جندياً إسرائيلياً في ثوان بكمين للقسام

    5 نوفمبر، 2023

    “فوكس نيوز” قلقة على نفسيات الحيوانات الأليفة في إسرائيل وتتجاهل الإبادة الجماعية للفلسطينيين

    25 أكتوبر، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter