Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » التحول الكبير: كيف أصبح روبرت فورد معارضا لتسليح ثوار سوريا؟
    أرشيف - الهدهد

    التحول الكبير: كيف أصبح روبرت فورد معارضا لتسليح ثوار سوريا؟

    وطن20 فبراير، 2015آخر تحديث:24 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    روبرت فورد معارضا watanserb.com
    روبرت فورد معارضا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لقد كان روبرت فورد دائمًا واحدًا ممن يشجعون الثوار السوريين بأعلى صوتهم في واشنطن، مطالبًا من داخل الإدارة المترددة بتسليح المعتدلين لمحاربة حكومة الرئيس بشار الأسد.

    ولكن في الأسابيع الأخيرة، تغير موقف فورد، وهو السفير الأمريكي السابق في سوريا الذي غادر منصبه قبل عام غضبًا من سياسة إدارة أوباما، وأصبح منتقدًا بصورة متزايدة للثوار، معتبرًا أنهم مفككون وغير جديرين بالثقة؛ كونهم يتعاونون مع الجهاديين.

    وقد يكون هذا التغيير في موقف فورد علامة أخرى على اختفاء ما يسمى بخيار الثوار المعتدلين في أعين الغرب، واقتصار الخيارات في سوريا على الحكومة مقابل المتطرفين، في حرب أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 200 ألف شخص وتشريد الملايين.

    وبعد سلسلة من الاجتماعات مع زعماء الثوار في تركيا، أوضح فورد في مقابلة سبب تغير موقفه، قائلًا: “بدون قيادة مركزية قوية أو حتى اتفاق بين اللاعبين الإقليميين على أن جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة هي عدو، لن يكون لدى المعتدلين سوى فرصة قليلة في أن يصبحوا قوة قادرة على البقاء، سواءً ضد الأسد أو المتطرفين“.

    وقدر فورد عدد الثوار المعتدلين الآن بأقل من 20 ألف مقاتل. وقال إنهم غير قادرين على المهاجمة، وعند هذه النقطة، هم “يحاربون في الغالب في معارك دفاعية“، وباختصار، لا معنى للاستمرار في إرسال المساعدة إلى الجانب الخاسر. وأضاف فورد: “علينا أن نتعامل مع الواقع كما هو … الناس الذين قمنا بدعمهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي للسيطرة على الأرض ضد جبهة النصرة“.

    روبرت فورد: أبلغت المعارضة السورية بعدم وجود ضربة عسكرية للأسد ولم يصدقوني

    وفورد اليوم يبدو وكأنه شخص مختلف عن ذاك المتفائل الذي كان قبل ستة أشهر فقط؛ قد كتب مقالًا في الفورين بوليسي بدأه بـ: “لا تصدق كل ما تقرأ في وسائل الإعلام: لم يتم الانتهاء من الثوار المعتدلين في سوريا. لقد كسبوا الأرض في مناطق مختلفة من البلاد، ولقد قطعوا العلاقات علنًا ​​مع كل من الشركات التابعة لتنظيم القاعدة التي تعمل هناك، والجهاديين من الدولة الإسلامية“.

    وأما الآن، فيتهم فورد الثوار بالتعاون مع جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، والتي أعلنتها الولايات المتحدة منظمة إرهابية منذ أكثر من عامين، ويقول إن قتال المعارضة ساء، وإنه يأسف لحقيقة أن الجماعات المتطرفة تحكم الآن معظم المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية.

    وقال فورد إن جزءًا من المشكلة هو أن الكثير من الثوار، ومن في تركيا وقطر، أصروا على أن النصرة كانت وليدة الظروف المحلية، وأنها قوة معادية للأسد، في حين أنها في الواقع إحدى الشركات التابعة لتنظيم القاعدة. وقد عانت إدارة أوباما بالفعل من سلسلة من المواقف المحرجة التي تنطوي على إمدادات قالت إنها تبرعت بها للثوار لينتهي بها المطاف في أيدي جماعات تعتبرها الولايات المتحدة إرهابية.

    وأضاف السفير الأمريكي السابق: “جبهة النصرة هي خطيرة تمامًا، إلا أنها تستمر بالتظاهر بأنها لطيفة، وأنها من السوريين. والمشكلة الثانية، هي أن بعض أشيائنا تسربت إليهم“.

    وفي ندوة الشهر الماضي، حضرها معارضون سوريون بارزون، بدأ فورد حديثه مطالبًا بأن لا يخرج ما سيقوله للملأ. ومن ثم، انطلق السفير الأمريكي السابق في اتهام الثوار المعتدلين، قائلًا إنهم يستطيعون أن ينسوا الحصول على مساعدة خارجية طالما أنهم مستمرون في التعاون مع جبهة النصرة.

    ولم يصبح فورد أكثر ليونةً في موقفه ضد دور الولايات المتحدة في تعقد الكارثة السورية، حيث لا يزال يصف سياسة الولايات المتحدة بأنها “فشل كبير“، ولكنه لم يعد يدخر الآن منح الثوار نصيبهم من اللوم. وقال إنه “يصبح من المستحيل خلق معارضة فعالة عندما لا يكون أحد على توافق بشأن من الذي يشكل عدوًا لهذه المعارضة“، وأضاف فورد إن الوقت قد حان بالنسبة للمسؤولين الأمريكيين وحلفائهم أن يكون هناك حديث جدي حول إرسال “أحذية على الأرض“. وقال إن قوة برية مهنية هي السبيل الوحيد لانتزاع سوريا من الجهاديين.

    روبرت فورد: الأسد “انتصر” ولن يخضع لأي مساءلة عن جرائمه والحرب أخمدت

    المعارضة السورية بشار الأسد روبرت فورد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    معارض سوري يعود لسوريا بعد 50 عامًا ولقاء مؤثر مع والدته ذات الـ100 عام

    1 يناير، 2025

    من اغتيال المعارضة إلى الثورة المضادة.. هكذا يبث محمد بن زايد سمومه في سوريا

    26 ديسمبر، 2024

    مجاهد مصري في سوريا حديث الساعة.. فمن يكون؟

    15 ديسمبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter