Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » التليغراف: لماذا يبدو بشار الأسد مطمئنا جدا؟
    أرشيف - تقارير

    التليغراف: لماذا يبدو بشار الأسد مطمئنا جدا؟

    وطن12 فبراير، 2015آخر تحديث:31 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد يبدو مطمئنا watanserb.com
    بشار الأسد يبدو مطمئنا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- سيمثل شهر مارس القادم الذكرى الرابعة للأزمة السورية، وهو الصراع الذي حول مهد الحضارة القديمة إلى مقبرة جماعية؛ حيث قتل قرابة الـ 210 ألف شخص، ونزح ما يقرب من نصف سكان سوريا الذين واجهوا كل أهوال الحرب التي يمكن تخيلها، بما فيها استخدام الأسلحة الكيميائية.

    ولكن بشار الأسد لا يزال رئيسًا. وكان زعماء العالم، بما في ذلك الرئيس أوباما، قد دعوه للتنحي في شهر أغسطس من عام 2011.

    ويبدو أن الأسد قد أصبح أكثر ثباتًا من أي وقت مضى. ففي الأشهر الأولى من الانتفاضة كان تحت تهديد شديد من الاحتجاجات الجماهيرية التي لم يسبق لها مثيل في سوريا. ولكن في أوائل عام 2015، يبدو أنه يحكم سيطرته على الأجزاء التي يسيطر عليها في سوريا. وبدلًا من مطالبته بالتنحي، فإن الولايات المتحدة تتعاون ضمنيًا مع نظام الأسد ضد داعش.

    لا عجب بعد ذلك أن الرئيس السوري سعيد لمواجهة موجات الأثير الدولية. فقد كررت آخر مقابلة له مع جيريمي بوين على محطة بي بي سي نفس الرسائل.

    القول بأن سوريا تواجه مؤامرة دولية، وأن الأزمة كانت من الخارج وليست في الداخل، ربما كان الأمر الأكثر إزعاجًا للسوريين وهم يشاهدون إنكاره الروتيني لارتكاب جيشه أي مخالفات، وبالتأكيد عدم استخدام غاز الكلورين ولا الأسلحة الكيميائية.

    كما يصر الأسد على أنه لم يكن هناك مدنيون في المناطق المحاصرة في سوريا. لكن الأمم المتحدة عارضت ذلك قائلة إن هناك 11 منطقة محاصرة. ففي مدينة واير، قرب حمص، هناك ما لا يقل عن 75 ألف شخص لا يزالون تحت الحصار. كما كان هناك العديد من المدنيين الذين تم إجلاؤهم من المدينة القديمة في حمص العام الماضي.

    5 دول عربية وغربية “لا” تقترح عزل الأسد ضمن بنود وثيقة أخيرة قدَّمتها لحل الأزمة السورية

    ويرفض الأسد إلقاء اللوم على الجيش في أي شيء، نظرًا لدوره المركزي في إبقائه في السلطة. ويقولك “لا توجد أسلحة عشوائية”.

    وحينما سأله بوين عن استخدام براميل القنابل، أجاب الأسد: “لدينا القنابل والصواريخ والرصاص.. أنا لم أسمع أن الجيش يستخدم البراميل، أو أواني الطبخ“. ربما لم تخبره قواته المسلحة بذلك، لكن تم إسقاط تلك الأسلحة قبل يوم فقط على مدينة دوما.

    وأظهرت إجابات الأسد القصيرة أن الرئيس غير راغب في التنازل عن أي نقطة، ولا يقبل توجيه أي لوم. وكانت وجهة نظره أنه باق هو ونظامه.

    هل لديه سبب ليكون واثقًا من ذلك؟ الجواب هو نعم ولا.

    فقد تم قبول الهجمات التي يشنها التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد أهداف لداعش داخل سوريا من قبل النظام الذي يراها تدعم من روايته بأن المسألة مسألة “إرهاب“.

    كما ذكر الأسد أن الأطراف الثالثة تتبادل معلومات حول الضربات. ويعتقد كثيرون أن هناك اتصالات مباشرة، وأن الحكومات الأوروبية المختلفة تبحث كيفية إشراك نظام الأسد.

    وقد تجنب المسؤولون الأميركيون تكرار مطالبة الأسد بالتنحي، كما أيدت الأمم المتحدة والمحاولات الروسية للوساطة في المفاوضات. كل هذا قد يجعل دمشق مطمئنة، ولكن هناك شعور بعدم الارتياح.

    فبرغم أن النظام آمن ظاهريًا، لكنه فقد السيطرة على جزء كبير من سوريا. كما أنه لا يمتلك مصادر للدخل، فهو مستمر بفضل رعاته في إيران وروسيا.

    كما تشارك قوات من الدول ذاتها التي يتهمها الأسد “بدعم الإرهاب” في الغارات اليومية داخل سوريا. وتخشى شخصيات في النظام من أن تلك الدول قد تستسلم لإغراءات ضرب أهداف حكومية أيضًا. وحتى في معاقل العلويين، فإن الكثير من المؤيدين الموالين غاضبون من إخفاقات والخسائر في الأرواح والأموال.

    ويبقى السؤال الحقيقي: إلى متى ستسمح الأطراف السورية والإقليمية والدولية لهذا الصراع وهذه الكارثة في سوريا في الاستمرار؟ إن بشار الأسد لا يملك إجابات لذلك.

    بالتفاصيل.. هذه خطة “ترامب” ذات الأربع خطوات لحل الأزمة السورية ومصير “الأسد”

    بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter