Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » حوارات دافئة وحميمة…خمسون حواراً (من 1 حتى 5)
    غير مصنف

    حوارات دافئة وحميمة…خمسون حواراً (من 1 حتى 5)

    وطن4 فبراير، 2015آخر تحديث:13 يونيو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حوارات دافئة وحميمة watanserb.com
    حوارات دافئة وحميمة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حوارات دافئة وحميمة…خمسون حواراً (من 1 حتى 5)

    بقلم: محمود كعوش

     

    (1) وكيف أنسى

     

    قالَ لها بحرارةْ:

    مِنَ القلبِ للقلبِ ومن الروحِ للروحِ شوقٌ كبيرٌ لا يُوصَفْ، وحبٌ أكبرُ لا يُحَدُ ولا ينتهي

    كيفَ مهجةَ القلبِ والروحْ؟ أرجو أن تكوني بخيرٍ وفي أحسنِ حالْ

    يا لِلَظَى القلبِ وظمأ الروحِ في بُعْدكْ…ياااااااهْ !! صباحك ومساؤك ورد وعطر وسعد وسعادة وأكثر !!

    ثم استطردَ قائلاً:

    رداً على سؤالكِ عما إذا كنتُ سأنسى في يومٍ مِنَ الأيامِ تلكَ الليلةِ الليلاءِ التي عانقنا فيها القمرَ مع ارتخاءِ الأوصالِ وانطفاءِ اللظى والظمأ أقولْ:

    \”وكيفَ أنسى ليلَ ناداني الهوى

    لِخِدْرِ مَنْ طيفُها خالطَ الدما

    وقفتُ ببابها وهمستُ هيا

    لِصَدْرِ مَنْ بلقائهِ لَنْ يُعْلّما

    تدانتْ على عَجَلٍ وألْقَتْ نَفْسَها

    بحضني وَلَمْ تَقُلْ لِمُغْرَمٍ لِما

    رَشَفْتُ مِن تِلْكَ الشِفاهِ رَحِيقِها

    فَتَفَجَرَ الشَهْدُ وَما أبْدَتْ تبرما

    ونَهَلْتُ مِنْ تِيْكَ النُهودِ حرارةً

    أدْنًيْتُها لِفَمِي فأحْرَقَتْ الفَمّا\” أجابته بحرارةٍ أكبرْ:

    ﺳﻠﻢ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﺫﻭﻗﻚ

    سلمت روحك، وسلم طهرك

    سلمت يا أنتْ، يا كل الحب والعشق

    ما أجمل كلماتك، وما أجمل أثرها على القلب والروح

    ما أجملها من كلمات

    لا بل ما أجملها من درر ودانات

    ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﺃﻧﺖََ ﺑألفِ ألفِ ﺨﻴﺮ

    ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﻗﻠﺒﻚ ﺃﻛﺜﺮ ﺻﻔﺎﺀ ﻭﺻﺪﻗًﺎ

    وروحك أكثر طهراً وطهراً

    ﺃﺳﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ يغفرَ لك ما تقدم وما تأخرَ من ذنوبكَ، وأن يرضى عليك ويمنحك فيضاً من رحمته

    صباحُكَ ومساؤكَ رذاذٌ مِنْ صُهَبِ المُهَجِ يمورُ على نسائمِ عينيكْ

    خيرُكَ يرِفُّ على أجنحةِ قلبي بالسعادةْ !! أشتاقُكَ كثيرًا جدًّا جداً…وأكثرْ !!

     

    (2) أخشى عليكِ الضَّرَ لا تتوهمي !!

     

    قالَ لها بشوقٍ زائد وبما يُدللُ على خِشيَتِهِ وخوفِهِ عليهاْ: \”ألقلبُ قد رامَ البقاءَ وخاطري

    خافَ النتائجَ لو غَدَتْ شراً وبيل أخشى عليكِ الضَّرَ لا تتوهمي

    أو تَحْسَبي أني بأشواقي بخيل\”

    صباحُ الخيرِ يا كُلَ الخيرْ

    صباحُكِ ومساؤكِ دفءُ مشاعر يجنبُكِ صقيعَ ورُعْبَ العواصفِ الثلجيةِ ويثيرُ عندكِ عواصفَ القلبِ….ولظىّ الحُبِ والشوقْ !!

    كلُ عامٍ وأنتِ بخيرْ

    كُلُ عامٍ وأنتِ الخيرْ

    كلُ عامٍ وأنتِ الحبُ والعشقُ والشوقْ أشتاااااااقُكِ….كَمْ أشتاااااقِكْ !! كيفَ مُهْجَةُ القلبْ ؟ باقاتٌ مِنَ البنفسجِ والوردِ الجوري وحفناتٌ مِنَ الياسمين البلدي وأكثرْ !!

    أجابتهُ بشوقٍ زائِدٍ وأكثرْ: أفهمُكَ وأتَفَهَمَكَ وأُقَدِرُ خوفكَ علي يا مهجة القلبِ والروحْ

    صباحٌ يُعانقُ وترَ الشوقِ وسماءَ الإبداعْ

    ﺻﺒﺎﺡٌ يُنعشُ قلبكَ ﺑﻨﺴﻤﺎﺗِﻪِ ﻭﺟﻤﺎﻝِ ﺷﻤﺴﻪِ ﻣُﻤﺘﺰﺟًﺎ بتغريدِ ﺍﻟﻄُّﻴﻮرِ ﻭﺣﻔﻴﻒِ ﺍلأﻭﺭﺍﻕِ وخريرِ المياهْ

    صباحُ الرِقَةِ وهدوءِ البالْ

    صباحُكَ أجملُ ألحانِ الحُبِ وﺳﻴﻤﻔﻮﻧﻴﺎﺕِ \”ﺑﺎﺥ\” ﻭ\”ﻣﻮﺯﺍﺭﺕ\” ﻓﻲ ﻟﺤﻈةِ ﺃﻣﻞٍ ﻭﺗﺄﻣُلْ

    صباحُكَ ﺍﺑﺘﺴﺎمةُ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥِ ذاتِ الملامحِ الميلاديةِ لتجعلَ جميعَ ﻟﺤﻈﺎﺗِﻚَ ﻣِﻴﻼﺩَ ﺣﻴﺎﺓْ

    ﻛُﻞُ صُبْحٍ ﻭرَهافةُ الأمَلِ تسمو بكَ فوقَ صُخبِ الحياةْ

    أشكرُ اللهَ لوجودِكَ في حياتي، ثُمَّ على صِدقِ حُبِكَ ﺑﻜﻞِ ﻭﺩٍ ﻭﺣﻨﺎﻥٍ ﻭﻃﻴﺒﺔْ

    أشكرُ اللهَ على نقاءِ وﺑﻴﺎﺽِ ﻗﻠبِكَ الذي ﻳُﻀﻔﻲ ﻋﻠﻰ ﺛﻠﻮﺝِ ﻗﻠﻮبِ مُحبيكَ ﺍﻟﺒﻴﺎﺽَ…كُلَ البياضْ

    بالنّسبةِ لسؤالِكَ عني فأنا بخيرٍ وعافيةٍ، ولكني ﻟﻢ أﺗﻌلَمْ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻡَ بعد ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘِﻚَ وأنا أعرفُ تمامَ المعرفةِ أنكَ أنتَ ﺍﻟّدﻟﻴﻞُ الوحيدُ الذي ما زالَ يُخبرني أنَ ﻣَﻦْ ﻻ ﻳُﺘﻘﻦُ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻡَ ﺳﻴﺘﻌﺐُ ﻭﺳﻴﻌﻴﺶُ ﻣﻬﺰﻭماً ﻭﻣﺘﺎﺭجحاً ﺑﻴﻦَ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋقْ !!

    ثُمَ نسيتُ أنْ أخبركَ أني أشتاقُ ﻟِﻌُﻤْﻘِﻚَ ﻭقدْﺭَﺗِﻚَ ﻋﻠﻰ ﻓﻬﻢِ الأﻓﻜﺎﺭِ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍئيةِ ﻭﺗﺮﺗﻴﺒﻬﺎ

    أشتاقُ ألفَ ألفَ ألفَ أكثرَ وأكثرْ

    صباحُكَ ومساؤكَ حُبٌ وابتساماتٌ طاهرةْ !! صباحُكَ ومساؤكَ قارّاتُ شوقٍ ضيّعتني إلى ما وراءِ الزّمانْ !! سَلُمَ لي قلبُكَ وذوقُكَ باختيارِالبنفسجِ والوردِ الجوري والياسمين البلدي

    سَلُمَ لي قلبُكَ باختيارِ عِطرِ الكلامِ وأكثرَ كثيراً !!

    سَلِمتَ وبورِكْتْ !!

    العودة حق مقدس بقلم: محمود كعوش

    (3) كُنْ قريباً ولا تبتعدْ

     

    قالَ لها بشوقٍ ولَهْفَةْ: صباحُ الرقةِ والرقي…صباحُكِ وردٌ وعِطْرٌ ومحبةْ !! صباحُكِ شوقٌ وانتظارْ !! أُصْبِحُ في حالٍ أفضلَ عندما أطمئنُ على حبيبتي صباحُكِ كل الدفءِ والحنانِ…والجمالِ والسعادةْ تُسعدني طلتُكِ…وكمْ أسعدُ بقراءةِ دُرركِ وداناتَكِ وكل كلماتك…وأكثرْ !! أرجو أن تكوني بخير

    أجابته: صباحُكَ ومَساؤكَ كُلّ الجمالِ والحبِ والسعادةِ والطمأنينةْ صَباحُ ومساءُ الحبِّ والطُّهر، صَباحُكَ ومساؤكَ ﻋﻄﺮ ﺍﻟﻮﺭﺩِ ﻳﺘﻔﺘَّﻖّ ﻣﻨﻪُ ﺃﻟﻒُ نهر، صَباح ومساءُ الوطن والشّعر وﻗﺎﺭﻭﺭﺓ الحب والعِطر

    ما أجملَك وما أرقُكْ

    شُكراً كبيرةً تصلُ ﻟِحَدٍ تتجاوزُ بهِ ﺃﺛﻴﺮَ اللغةِ ﻭﺧﻔﻖَ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩْ

    ﺷُﻜﺮًا ﻷنَّكَ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺃﺑﺘﺴﻢُ، شُكرًا لأنَّكَ أنتَ، شُكرًا لكميَّة الدّفء منكَ أنتَ، لكَ ﺷﻐﻒُ ﺍﻟﻮﺩِّ ﻭَرائِحة ﺍﻟﻨَّﺪﻯ ﺍﻟﻤﻌﺘَّﻖ ﺑﻤﺎﺀِ ﺍﻟﺴﻨﺴﺒﻴﻞ

    إنْ شاءَ اللهُ سأكونُ بخيرٍ طالما أنتَ بخيرْ محبّتي وورودي…وأكثر كيفَ أَنتَ وكيفَ عائلتكَ ؟ أَخبِرني ليطمئن قلبي ويرتاح !!

    كُنْ قريباً ولا تبتعدْ !!كُنْ قريباً جداً!!

     

    (4) حبيبي حبيبي والعَواذِلُ غُفَّلُ !!

     

    بدأ بمخاطبتها شعراً بأبيات تخُصُها فقال:

    \”بَدَتْ في مَدارِ الحُسْنِ تزهو وتَرْفُلُ

    ولِلْحُبِ مِنْ بعدِ الضَياعِ تَأمُلُ

    يُصارحْني قلبي الهوى فأُحِيلَهُ

    شَكْوى لِذاتي والخَواطِرُ تعْذُلُ

    صدىً في مَهَبِ اليأسِ حَلّقَ مَعْزفي

    وباتَ قصيدي بالشَجَى يَتَمَلْمَلُ\”

    ثم أكملَ نثراً وقال:

    ودي وأطيب تحياتي لك وحدك لا لا لا ليس هذا فحسب بل حبي لك وحدك…وحدك أنتِ !! صباحك محبة وورود وعطور وسعد وسعادة…وأكثر !! أحبك…كم أحبك !! هل أطلت الغياب عليك ؟ أجابته بلهفة المحبة المشتاقة: لِمَ الشكوى واليأسُ .. لِمَ لِمَ!!

    ألَستُ يا حياتي مَنْ ناداني على منبرِ العُشاق خاطِرُكَ \”حبيبي حبيبي والعَواذِلُ غُفَّلُ\”؟

    وألَسْتُ مَنْ قُلْتَ فيها \” إذا ابتَسَمَتْ فهيَ المَلاكُ لِوحدها .. وإنْ نَظَرَتْني باللَواحِظِ أُقْتَلُ؟

    سَلِمْتَ وسَلمَ قلبك!!

    سَلِمْتَ لي بعمق وأكثر !! لا بأس، أنا أفهمُكَ وأعذُرَكَ وأُقدرُ ظروفكَ ثم إنني سعيدةٌ بكلِ رسالةٍ مِنكْ انتبه لروحك جيًّدا وافرح بقرب عائلتك قدر استطاعتك…لأفرحَ بكَ وبها !! محبّتي وورودي الكثيرة…خاصة الجوري منها !! أشتاقُكَ كَمْ أشتاقُكْ .. وسأشتاقُكَ أكثرَ وأكثرْ.

     

    (5)

    يا ويحَ قلبي

     

    قال لها:

    صباحك ومساؤك مثلك جمالٌ وفألُ خيرٍ ومبعثُ سعادةٍ وأملٍ وهناءِ…وأكثرْ !!

    كلُ الورودِ والزهورِ الجميلةِ والعطورِ النادرةِ وباهضةِ الثمنِ هِيَ أنتِ !!

    صباحُك محمودٌ محمودٌ محمودْ…هلْ هذا يكفي ؟

    صحيحٌ أنكِ ودعتيني بحرارةٍ على أمَلِ اللقاءِ قريباً، لكنكِ أطلتي الغيابَ كثيراً على غيرِ ما اعتدتي عليهِ في رحلاتكِ السابقةْ…أليسَ كذلكْ؟

    \”أطوفُ مَعَ الآلامِ ليلي وأنتهي

    كَئيباً على أيدي الجَفاءِ أُحْمَلُ

    وأطرُقُ أحْضانَ الفراغِ وأحْتَسِي

    ثَمالَةَ نَفْسِي بِالشَقاءِ وأنْهَلُ

    فيا ويحَ قلبي والحبيبُ مُوَدِعٌ

    بَقايا مِنَ الآمالِ لا شَكَ تَرْحَلُ

    أُناجِي مَعَ الليلِ الطويلِ قصائدي

    وأكْشِفُ سِرِّي ضارِعاً \”أتَوَسَلُ\”

    أجابته:

    يكفي ويكفي ويكفي…يكفي ويزيدُ فكلُ شكري وامتناني لكِ…لكِ وحدكْ !!

    صباحُكِ مسكٌ وعنبرٌ وخزامى…وأكثرُ بكثيرْ !!

    سامحني إن جاءَ ردّي متأخّرًا…!! هل تسامحني ؟

    مساؤكَ كلُ الحبْ… لكَ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻛﻞُ ﺍﻟﺤُﺠُﺮﺍﺕِ ﺍﻷﺭْﺑَعْ…ﻭكلُ ﺍﻟﺸﻮﻕِ ﻭﺃﻛﺒﺮُ…وأكثرْ !!

    نعمْ أطلْتُه كثيراً لكنني سأعودُ بعدَ بضعةِ أيامٍ إنْ كتبَ اللهُ لِيَ السلامَةْ

    عِشْ سالمًا غانمًا أنتَ وأسرتك !!

    لَنْ أُطِلْهُ ثانيةً إن شاء الله !!

    أعِدَكْ !!

     

    البقية تأتي تباعاً……

    محمود كعوش

    [email protected]

    حوارات دافئة وحميمة (من 11 حتى 15) بقلم: محمود كعوش

    حوارات دافئة وحميمة محمود كعوش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قاطعوا الإمارات.. أنقذوا الأمة من “شيطانها”!

    29 أكتوبر، 2025

    خطة ترامب تكشف الوجوه الخفية.. تسريب خطير نشرته صحيفة “الغارديان” البريطانية يفجّر الجدل!

    1 أكتوبر، 2025

    “جبن متخف في ثياب الدبلوماسية”.. إيطاليا تتواطئ ضد أسطول الصمود العالمي و”ميلوني” تُزيل القناع !!

    1 أكتوبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter