Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » “داعش” تأكل أبناءها .. فرار مقاتلين وإعدامات بعد خسارة كوباني
    أرشيف - تقارير

    “داعش” تأكل أبناءها .. فرار مقاتلين وإعدامات بعد خسارة كوباني

    وطن3 فبراير، 2015آخر تحديث:6 سبتمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    داعش تأكل أبناءها watanserb.com
    داعش تأكل أبناءها
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- جرَّتْ “الدَّولة الإسلاميَّة” ذيُول الهزيمَة، بعدَ اندحَارهَا، يوم السابع والعشرين من يناير المنصرم، فِي مدينة كُوبانِي بسُوريَة. حيثُ تكبَّد جهاديُّو التنظيم خسائر ثقيلة، وإنْ كانُوا قدْ قاومُوا طيلة أربعة أشهر، تحت قصف التحالف الدولِي، في معركةٍ حظيتْ باهتمامٍ إعلامِي منقطع النظِير.

    بيدَ أنَّ السؤَال الذِي يطرحُ في هذَا المضمَار؛ هو ما الذِي جعل “الدولة الإسلاميَّة” تفكرُ في مهاجمة كوبانِي. حتَّى وإنْ لمْ تكنْ هدفًا استراتيجيًّا يتبوأ الصدارة في أجندتها. ما دامت المدينة كرديَّة، لا يشكلُ فيها العرب السنَّة الذِين تعتمدُ عليهم في توسعها، سوى أقليَّة.

    لا مراء في أنَّ الاستيلاء على كوبانِي، مكنَ تنظيم “الدولة الإسلاميَّة” منْ مراقبة ما يربُو على مائة كيلومتر من الحدود ما بين سوريا وتركيا، الأمر الذِي يعني تسهيل تهريب البترُول، وضمان وصُول الجهادِّين الأجانب الراغبين في الانضمام إلى التنظيم.

    ولئن كانتْ “الدولة الإسلاميَّة” حاضرة سلفًا على مناطق حدُوديَّة واسعة في شرق المدينة وغربها، وحول ميدنتَيْ جرابلس وتل أبيض السُّوريتين تحديدًا. فإنَّ الهجوم على إقليم كوباني سمح للدولة الإسلاميَّة بأنْ تبسطَ يدها على الطريق الجنوب – غربية لكوباني، التي تربطُ معقلها في الرقة بحلب، حيثُ النظام السُّوري.

    منذُ 2013، ظلَّ أكراد كوباني وأفراد الجيش السُّوري الحر الذِين طردُوا من الرقة، يهاجمُون تنظيم “الدولة الإسلاميَّة”، على تلك الطرِيق في أكثر مناسبة. قبل أن يتم طردُ “داعش” من كوباني وبلدات مجاورة.

    صحيحٌ أنَّ القوة الكرديَّة تتقدمُ على صعيد المدينة، مدعومة في ذلك بالضربات الجوية لتحالفُ “واشنطن”، بيد أنَّ الجهاديين لا يزالُون ممسكِين بالإقليم. ويحوزُون حتى الآن دبابات وأسلحة ثقيلة تعينهم على كبح تقدم الأكراد في الميدان.

    “إننَا نضخمُ خسارة كوباني، ونغالي في تقديرها قياسًا بمجمل القوى التِي تتوفر عليها “الدولة الإسلاميَّة، رغم علمنا بكون التنظيم ذِي قوَّة ارتداديَّة كبرى”، يقول أرثير كوينسايْ، الباحث في المعهد الفرنسي للشرق الأدني بالعراق “لا يزالُ عندهم عددٌ كبير جدًّا من المقاتلِين في المنطقة، كما أنَّهم يواصلُون تجنيد المقاتلين، وَ يتوفرُون على عددٍ مهم من الضُّباط السابقِين في حزب البعث على عهدِ صدام حسين”.

    إندبندنت أون صاندي: احتراب داخلي في صفوف “داعش”.. لهذه الأسباب

    وبعًا بذلك، فإنَّه من الصعب، بحسب الباحث، على المستوى الرمزِي، أنْ نعتبرَ خسارة “الدولة الإسلاميَّة” لكوبانِي، كما لوْ كانت هزيمة، “لقدْ صمدُوا عدَّة أشهر أمام قصف التحالف الدولي، والمقاتلِين الأكراد، وَ مقاتلي الاتئلاف السُّوري القادمِين من حلب. لقدْ أظهرُوا لمقاتليهم أنَّهم قادرُون على البقاء في جبهة، تواكبُ بصورة كبيرة إعلاميًّا”.

    ما هُو حجم الخسائر التي تكبدتهَا “الدولة الإسلاميَّة”؟

    الحصيلة الأكثر ثقلًا هي التي جردها المرصد السُّوري لحقوق الإنسان؛ الذِي يعرفُ اختصارًا بـالـOSDH، ويتخذُ من لندن مقرًا له، معتمدًا على شبكة متعاونين محليين، ومفادهَا أنَّ 1800 شخص لقُوا حتفهم في المعركة، بينهم ألف “جهادِي”.

    أرقام المرصد غير موثوق بها كثيرًا في هذه المعركة، لكن الحديث عن سقوط ألف قتيل في صفوف “ألف” يبقى أمر معقولا، سيما أنَّ الجهاديِّين ظلُّوا يتدفقُون على المدينة بالرغم من وجودهَا تحت القصف. كما أنَّهم أظهرُوا قدرة مذهلة بحسب السلطات الكرديَّة في الحفاظ على مواقعهم، حتى بما في ذلك الأنقاض.

    من جانبه، قدر البنتاغُون الخسائر بالمئات، مراهنًا على تثبيط المعركة عزيمة الجهاديين الأجانب الذِين التحقُوا بصفوف تنظيم الدولة. حيثُ أكَّدت الخارجيَّة الأمريكيَّة، الثلاثاء الماضي، أنَّ جهاديين غادرُو صفوف التنظيم. رافضِين أنْ يمضُوا للقتال في كوبانِي. ما جعل زعماء التنظيم يعدمُون العصاة منهم، دون أنْ تورد أدلة تؤكد طرحهَا ذَاك.

    في غضون ذلك، أكد معارضُون لتنظيم “الدولة الإسلاميَّة” من موقع الرقة أنَّ عشرات الأجانب، أغلبهم من السُّعوديين، غادرُوا المدينة، ما جعل التنظيم يطلقُ جرس الإنذَار، ويبحثُ عنهم، وهُو الأمر الذِي لمْ يجر التأكد من صحته.

    ماذا ستفعلُ “الدولة الإسلاميَّة”؟

    على المستوى العسكري، تندرجُ خسارة كوباني، في جانبٍ منها، ضمن خيار استراتيجي: فالدولة الإسلاميَّة بإمكانها أنْ تبلي بلاءً أفضل في الشرق، بمنطقة القامشلي الكرديَّة، وعلى المحور الحيوِي للدولة الذِي يربطُ إقليم الأنبار العراقِي، بمدينة دِير الزُّور السوريَّة (المدينة الغنيَّة بالبترُول، زيادة على محور الفرات.

    في إقليم القامشلي، وبالحسكة، احتدمت معارك في الآونة الأخيرة بين قوات كرديَّة مع قوات النظام، بعدما تعايش الجانبان مدَّة مهمة، الأمر الذِي يكون معه راجحًا أنْ تستفيد “الدولة الإسلاميَّة” من الانقسامات الحاصلة، حيث ستصير داعش طامحة إلى الاستيلاء على أكبر بقعة كيْ تدحر حزب العُمَّال الكردستاني إلى الشمال، وتضمنُ الطريق المؤديَة إلى الموصل.

    الأمر إذنْ يتعلقُ بهجومٍ مضادٍ بعد خسارة كُوباني، فيوم الأربعاء الماضي، فقطْ، أطلق تنظيم “الدولة الإسلاميَّة هُجومًا على مدينة كركوك، الواقعة في منطقة الشرق، على الحدود مع المناطق التي يسيطرُ عليها أكرادُ العراق.

    لوموند | ترجمة: هشام تسمارت
    هسيبريس

    (باحث): التهديد الداعشي مبالغ فيه ولهذه الاسباب سيؤول الى الخراب

    داعش كوباني هزيمة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    المغرب يحبط مخططًا إرهابيًا خطيرًا لتنظيم داعش قبل تنفيذه!

    29 يناير، 2025

    تعاون استخباراتي غير مسبوق بين واشنطن والإدارة السورية الجديدة.. ما القصة؟

    27 يناير، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter