Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » نيويورك تايمز: تمثال النبي محمد في نيويورك الذي لم يلحظه أحد
    أرشيف - تقارير

    تمثال للنبي محمد في نيويورك: تاريخ غامض وإزالة صامتة منذ ستين عامًا

    وطن14 يناير، 2015آخر تحديث:27 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- في النصف الأول من القرن العشرين، كان ثمة تمثال من الرخام بطول ثمانية أقدام للنبي محمد يطل على حديقة ميدان ماديسون من أعلى سطح شعبة النقض في دار القضاء الكائنة في ضاحية ماديسون.

    وقبل 60 عامًا، جرى التخلص من التمثال في صمت. وذلك في خطوة تبدو الآن، على ضوء هجوم باريس، كنموذج للباقة والدبلوماسية.

    كان ما أثار حفيظة المسلمين في الفترة ما بين 1902 و1955 هو أن تمثال النبي محمد قد وُضع بين تماثيل تسعة من “المُشرعين العظام”، بما فيهم كونفوشيوس وموسى.

    يقول جورج تي.كامبل، رئيس كتبة شعبة النقض، القسم الأول، “على الأرجح لم يعرف المسلمون بوجود التمثال” في عام 1955، وذلك عندما جرى أخيرًا إزالة التمثال مراعاة للمسلمين، الذين يمثل تصوير الرسول بالنسبة لهم إهانة.

    ولكن لا يبدو أن من بنى المحكمة كان ينوي إهانة المسلمين أو أي أحد آخر. فالمهندس المعماري (جيمس براون لورد) عمل مع مجموعة من النحاتين لزخرفة الواجهة بشخصيات تلهم الناظرين.

    سرّ مكعب الذهب الذي ظهر في حديقة سنترال بارك في نيويورك! 

    يقول مايكل إتش.بوغارت، أستاذ تاريخ الفن في جامعة ستوني بروك “كانوا مهتمين بتقديم الإسلام، أحد أعظم الأديان على وجه الأرض، إلى القانون الأمريكي والحضارة التي سادت في أوائل القرن العشرين”.

    إن العديد من المباني الأمريكية من أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين غنية بالأعمال الفنية الاستعارية أو التمثيلية التي فقدت مغزاها لدى العديد من المعاصرين.

    ظل الحال على ما هو عليه حتى العام 1953، عندما أعلنت شعبة الاستئناف أنه ستجري عمليات إصلاح على المبنى المتداعي، مما أعاد إلى الأذهان أن أحد تلك التماثيل يمثل النبي محمد.

    لكن إدارة الأشغال العامة في نيويورك انتصرت حينها، وجرى إزالة كافة التماثيل العشرة، بما أن حالتهم كانت سيئة جدًا. رغم أن السيد كامبل قاتل بشدة لإصلاحها وتنظيفها والإبقاء عليها.

    لكن المناقشة العلنية للمشروع لفتت انتباه سفارات مصر وإندونيسيا وباكستان إلى وجود التمثال، فطلبوا من وزارة الخارجية التدخل لدى مفوض الأشغال العامة في المدينة.

    كما أرسل العديد من المسلمين إلى المحكمة يطلبون منها التخلص من التمثال، حيث قال كامبل عام 1955 “إن قضاتنا السبعة يوصون بالموافقة على الطلب”.

    وفي وقت ما بين عامي 1954 و1955، جرى إنزال تمثال النبي محمد، والذي كان وزنه يزيد على 1000 رطل، إلى الشارع، وجرى لفه في نجارة ونقله إلى مخزن في نيو آرك. لكنه لم يكن قد جرى التخلص منه عندما كتبت عنه صحيفة التايمز في التاسع من أبريل عام 1955.

    وفي مقال نشرته صحيفة التايمز يوم 12 فبراير 2006 بعنوان “صور محمد، ولَّت إلى غير رجعة”، قدمت إشارة للتمثال بعد أن شوهد آخر مرة في عام 1983 “ملقى على جانبه في حديقة من الحشائش الطويلة في مكان ما في نيو جيرسي”.

    عبدالرحمن النجار
    ساسة بوست

    نيويورك تايمز: أوكرانيا تنشر جنودها في أخطر منطقة بالعالم للدفاع عنها ضد الغزو الروسي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    النبي محمد تمثال نيويورك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    نتنياهو يهاجم ممداني ويتحداه بزيارة نيويورك

    6 ديسمبر، 2025

    “تفصيل أطفال” خارقون.. شركة خصوبة تفجر الجدل!

    26 نوفمبر، 2025

    سيدة نيويورك الأولى.. زوجة ممداني سورية من جيل “Z”

    5 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter