Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » بعد هجوم باريس.. المسلمون في عين العاصفة
    غير مصنف

    ردود فعل متباينة بعد الهجوم على شارلي إيبدو وأثره على المسلمين في فرنسا

    د. عوض السليمان8 يناير، 2015آخر تحديث:20 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هجوم باريس watanserb.com
    هجوم باريس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لست هنا في وارد سرد الخبر الذي هز فرنسا كلها هذا الصباح، بقدر ما يهمني في هذه المادة التعليق عليه والتحذير من نتائجه الكارثية التي ستصيب الجالية المسلمة في فرنسا.

    ولمن يريد موجَز الخبر، فإن ثلاثة رجال مقنعين هاجموا عند الساعة الحادية عشرة والنصف تقريباً من صباح اليوم الأربعاء مقر أسبوعية شارلي إيبدو الساخرة في باريس، وأجبروا صحفية على فتح باب المبنى قبل أن يطلقوا النار داخل المقر على الصحفيين ورسامي الكاريكاتير، في حادثة هي الأعنف من نوعها منذ أكثر من أربعين عاماً إذ خلفت اثني عشر قتيلاً، و ضعفَيهم من الجرحى، أربعة منهم في حالة خطرة.

    لم تستطع الشرطة الفرنسية حتى لحظة كتابة هذا المقال القبض على الفاعلين، ولكن الصحفية التي أجبرت على فتح الباب ذكرت أن المهاجمين أخبروها بانتمائهم لتنظيم القاعدة!. ويبدو الأمر مثيراً للسخرية، إذ من غير المفهوم أن يقوم مثل هؤلاء المدربين تدريباً عالياً بتوصيف أنفسهم، إلا بقصد التمويه.

    الحلقة المفقودة في هجوم باريس.. من يكون فؤاد عقاد؟

    الحقيقة، وبقطع النظر عن مرتكب هذا الفعل، فإن آثاره ستطارد الجالية المسلمة وحدها دون سواها. وأعتقد أن المنظمات المهتمة بتسجيل حالات الاعتداء على المسلمين، ستعمل أكثر من طاقتها هذا العام. وإذا تذكرنا أنها وثقت في العام الماضي أكثر من ستمائة اعتداء عنصري، منها اعتداءات عنيفة، وذلك من غير أن يهاجم أحد الصحيفة المذكورة ويقتل صحفييها، فمن الطبيعي أن نتوقع اعتداءات أكثر عدداً وأشد عنفاً في قابل الأيام.

    المتابع لتصريحات المسؤولين الفرنسيين يدرك ذلك على الفور، فبمجرد الدعوة للوحدة الوطنية والتحذير من الخلط بين الإسلام والإرهاب، يحمل في طياته موقفاً، أو ردة فعل تجاه المسلمين في البلاد. وإن كانت تصريحات هولاند اقتصرت على الحديث عن الحرية والحفاظ عليها، وعدم الركوع أمام الإرهاب، فإن تصريحات غيره غمزت من قناة المسلمين بشكل مباشر أو غير مباشر.

    وزير الخارجية فابيوس، قال: “إنما هوجمت فرنسا اليوم بسبب تمسكها بقيم الحرية”، وأعتقد أن هذه الجملة تشير إلى أولئك الذين رفضوا حرية الصحيفة بالإساءة إلى المعتقدات الدينية للمسلمين وقد يكون في هذا تلميح لهوية الفاعلين.

    ساركوزي “يمين وسط” دعا إلى توحد فرنسا وشعبها ضد الإرهاب الذي يهدد قيم الحرية والديمقراطية الفرنسية.

    ماري لوبين زعيمة الجبهة الوطنية:” أقصى اليمين” أشارت إلى اتهام مباشر للمسلمين.

    المنظمات الإسلامية سارعت بدورها إلى إدانة الحادثة وحاولت الفصل بين مرتكبيها وبين المسلمين الحق من جهة ، وبين الإسلام والإرهاب من جهة أخرى، ولكن ذلك لن يغير من الأمر شيئاً حسب اعتقادنا.

    إن ما حدث في باريس اليوم، مأساة لا تحمل في طياتها أي قيم إيجابية، اللهم إلا إذا استطاعت الحكومة الفرنسية استثماره في فتح حوار وطني شامل، بعيد عن التجاذبات السياسية والانتخابية، حوار يكون قادراً على نبذ العنصرية والتطرف وتخفيف الضغط الإعلامي على المسلمين في فرنسا، ومراقبة الاعتداءات العنصرية على المهاجرين، ومعالجتها بطرق أكثر نجاعة وحزما.

    إن محاولات الحكومة الفرنسية في دمج الأجانب لن تنجح على الإطلاق إذا استمرت بالتركيز على واجبات المقيمين على الأراضي الفرنسية، بل لا بد من الحديث عن حقوق أولئك، واحترام مبادئهم وفهم اختلافهم.

    أعتقد أن الفرصة سانحة اليوم أمام المفكرين في فرنسا، لمعالجة قضايا الهجرة والمهاجرين، بعد أن تراكمت لسنوات طوال، بما يحقق المصلحة الوطنية للبلاد.

    “واشنطن بوست”: مسلمة منعت هجوما جديدا في باريس.. وقتلت عبد الحميد أباعود


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    باريس فرنسا هجوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    لماذا يشنّ ابن زايد حربًا صريحة على الإسلام؟!

    30 نوفمبر، 2025

    قوانين صادمة.. فرنسا تُضيّق الخناق على المسلمين

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter