Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » فورين أفيرز: الملك مريض.. والسعودية تختار الوقت الخطأ لمسرحية النفط
    أرشيف - تقارير

    فورين أفيرز: الملك مريض.. والسعودية تختار الوقت الخطأ لمسرحية النفط

    وطن7 يناير، 2015آخر تحديث:31 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية والنفط watanserb.com
    السعودية والنفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- ”في ظل الوضع الصحي المتدهور للملك عبد الله، والتنافس المحتمل على الخلافة، والضغوط الداخلية من أجل التغيير، والصراع في اليمن المجاور، وتهديدات داعش، تكون الرياض قد اختارت وقتا غريبا مليئا بالتوتر والفوضى وعدم التيقن، لإطلاق مبادرتها الجيوسياسية الأجرأ في عالم النفط، منذ صفقة “النفط مقابل الأمن” التي أبرمتها مع الرئيس الأمريكي الراحل فرنكلين روزفلت عام 1945”.

    جاء ذلك في سياق مقال مطول بمجلة فورين أفيرز الأمريكية يحمل عنوان “مسرحية النفط السعودية..لماذا تستمر المملكة في تخفيض أسعار البترول؟”.

    وإلى نص المقال

    الإثنين الماضي، قٌتل جنرال سعودي واثنان من حرس الحدود في إطلاق نار عبر حدود المملكة مع العراق، في هجوم يعتقد أن منفذيه أعضاء بتنظيم “داعش”.

    الهجوم هو الأول ضد المملكة منذ انضمامها للائتلاف الدولي بقيادة أمريكية ضد التنظيم، ويأتي في ظل حالة من عدم التيقن داخليا وخارجيا، وتساؤلات تحيط بصحة الملك السعودي، الذي يرقد في المستشفى للعلاج من التهاب رئوي حاد، وكذلك يدور جدل حول أسعار النفط.

    وانخفضت أسعار النفط مؤخرا تحت مستوى 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ مايو 2009.

    “شاهد” مملكة الصمت والاستعباد في ظل الزهايمر السياسي.. كتاب لأمير سعودي معارض يكشف فساد النظام السعودي وكذبه

    وأرجع مراقبون الانخفاض إلى زيادة في المعروض، جراء ثورة النفط الصخر الأمريكي، مع انخفاض الطلب، في ظل ركود النمو العالمي.

    واتجهت كل العيون للمملكة التي تحتضن نحو 73 % من الاحتياطي النفطي العالمي، لخفض إنتاجها من أجل استقرار الأسعار، لكن الرياض رفضت ذلك، وكسرت تفضيلا تقليديا لها.

    وبالرغم من تعجب بعض المحللين من ذلك التغيير في الاستراتيجية السعودية، إلا أن المنطق الاقتصادي المحض ربما يفسر سلوكيات الرياض، فبينم يعاني منافسوها من الحفاظ على معدلات ضخ إنتاجها، تتطلع الرياض إلى زيادة نصيبها في السوق، في محاولة منها لتلافي الأخطاء التي ارتكبتها في أزمات تهاوي أسعار نفط سابقة.

    من الصعب التصديق أن السعودية لا تدرك العواقب الجيو سياسية المنبثقة عن تلك المقامرة، إذ أن أسعار نفط أقل تعني أن إيرادات أقل للدول النفطية البترولية، بينهما غريمتاها إيران وروسيا.

    وتتركز الآمال على أن تتسبب الضغوط على إيران في الحد من برنامجها النووي، وكذلك في تغيير روسيا سياستها تجاه أوكرانيا جراء الضغوط.

    لكن في النهاية، فإن الدوافع وراء تغيير الاستراتيجية السعودية أقل من ناتجها المحتمل، الذي قد يضحى بعضه سلبيا تماما.

    الإنتاج النفطي والغازي الأمريكي يحتمل أن يتراجع لفترة من الوقت، لكنه سيرتد في النهاية.

    تأثير ذلك سوف يتباين من موقع إلى آخر، حيث أن بعض الحقول الصخرية يمكنها فقط تحقيق أرباح إذا تراوح سعر البرميل بين 50-60 دولارا

    لكن سهولة تصفية وتخزين النفط الصخري مقارنة بالنفط السعودي يمنح ميزة للولايات المتحدة، التي قد تحل محل الرياض.

    وعلاوة على ذلك، فإن الآلام التي تطال طهران وموسكو من اللعبة السعودية لن تتسبب بالضرورة في تقديم تنازلات أو يدفعهما للتعاون، بل قد يحدث النقيض، فتضاعف إيران دعمها للأسد، وجهودها لزيادة التمدد الشيعي في الشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية.

    وعلى الجانب الآخر، قد يستغل الرئيس الروسي ذلك في إثارة موجة دعم وطني له عبر إلقاء اللوم في التردي الاقتصادي الروسي على عاتق مؤامرة أمريكية سعودية للإطاحة بنظامه.

    كما أن روسيا لم تبد استعداد لسحب قواتها من شرق أوكرانيا بالرغم من التردي في عملتها.

    أما المخاطرة الكبرى المرتبطة بتغيير الاستراتيجية السعودية فهي داخلية.

    خسارة إيرادات 89 مليار دولار عام 2015، بفرض أن سعر البرميل سيتراوح على مستوى 55 دولارا، لن يقود إلى ثورة اجتماعية، لكن التخفيضات في موازنة الدعوم الاجتماعية والأجور التي تستهلك نحو 50 بالمئة من معدل الإنفاق، قد يتفتق عنها خسائر غير متوقعة.

    وقد يتسبب زيادة معدل البطالة في تقويض استقرار المملكة أقرب مما يتوقع حكامها.

    ويتوقع أن تستغل إيران ذلك في إثارة الاضطرابات بالمنطقة الشرقية ذات الأغلبية الشيعية، والثروة النفطية.

    وتراهن السعودية على احتياطيها الأجنبي البالغ نحو 750 مليار دولار لمقاومة أي عاصفة مالية قصيرة المدى، وتفادي تخفيضات الموازنة، وفقا لما قاله سرا مسؤولون سعوديون لدبلوماسيين ومحليين في صناعة النفط.

    لا يفترض أن تقدم أي حكومة على مخاطرة كبيرة إلا في وقت الثقة المفرطة..لكن استراتيجية النفط التي تنتهجها السعودية لا تعكس تلك الثقة.

    ومع الوضع الصحي المتدهور للملك عبد الله، والتنافس المحتمل على الخلافة، والضغوط الداخلية من أجل التغيير، والصراع في اليمن المجاور، وتهديدات داعش، تكون الرياض قد اختارت وقتا غريبا مليئا بالتوتر والفوضى وعدم التيقن، لإطلاق مبادرتها الجيوسياسية الأجرأ في عالم النفط، منذ صفقة “النفط مقابل الأمن” التي أبرمتها مع الرئيس الأمريكي الراحل فرنكلين روزفلت عام 1945.

    السعوديون يثورون ضد محمد بن سلمان ويطالبون بتخفيض أسعار البنزين.. ما علاقة الملك عبد الله؟

    أسعار النفط السعودية الملك عبدالله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter