Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » رويترز و”السؤال العجيب” : كيف تقتل جماعة الإخوان “المعارضة” ثوار يناير
    أرشيف - تقارير

    رويترز و”السؤال العجيب” : كيف تقتل جماعة الإخوان “المعارضة” ثوار يناير

    وطن3 ديسمبر، 2014آخر تحديث:14 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإخوان watanserb.com
    الإخوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ”ما الذي تغير، ما الفارق بين مصر 2014 ومصر 2009 ؟ لا شيء..إذا كان مبارك وأعوانه أبرياء من تلك الاتهامات إذن من قتل نجلي؟ هل سيقولون إن الإخوان هي من فعلتها أم أن كائنات فضائية نزلت وقتلت الشعب المصري ثم طارت بعيدا؟”

    هكذا نقلت وكالة رويترز في تقرير لها اليوم الأربعاء عن أحمد عز الدين والد أحد شهداء ثورة يناير، أحمد عز الدين، تعليقا على حكم محكمة الجنايات بتبرئة مبارك وآخرين من التورط في دماء الشهداء، واتهامات فساد أخرى، وأضافت الوكالة الإخبارية: ”أوحت بعض القنوات التلفزيونية إلى أن الإخوان هي من قتلت الثوار، بالرغم من أن الجماعة كانت جزءا من المعارضة في ذلك الوقت”.

    التقرير الذي يحمل عنوان ”الحكم على مبارك يشير إلى عودة للنظام القديم استطرد ناقلا مشاعر آخرين من ضحايا الثورة : “جابر سيد فقد القدرة على استخدام قدميه عندما داهمته مدرعة شرطة أثناء ثورة 2011 التي أنهت ثلاثة عقود من حكم مبارك، وولدت الآمال لعهد جديد من الحرية والمساءلة..لكن بعد مرور أربعة سنوات، اعتبر سيد أن قرار محكمة الجنايات بإسقاط الاتهامات ضد مبارك المتعلقة بقتل المئات من متظاهري التحرير أطفأت أي أمل في جدوى تضحيته”. وأضاف سيد: ”أملنا فقط في الله، فالعدالة غائبة هنا..العدالة مكسورة”.

    العديد من المصريين الذين عاصروا حقبة مبارك اعتبروها فترة مليئة بالاستبداد والمحسوبية، وجسدت الإطاحة به آمال “الربيع العربي” التي هزت المستبدين من تونس إلى الخليج.

    الكثيرون رأوا في إطلاق السراح المحتمل عن مبارك بعد إسقاط الاتهامات عنه استكمالا لسلسلة من الخطوات لمحو مكتسبات 18 يوما من الاحتجاجات.

    وتساءل أحمد عز الدين، الذي قتل نجله، 21 عاما، أثناء ثورة يناير: ”ما الذي تغير، ما الفارق بين مصر 2014 ومصر 2009 ؟ لا شيء..إذا كان مبارك وأعوانه أبرياء من تلك الاتهامات إذا من قتل نجلي؟ هل سيقولون إن الإخوان هم من فعلوها أم أن كائنات فضائية نزلت وقتلت الشعب المصري ثم طارت بعيدا؟”

    وتابعت رويترز: ” السيسي شن حملة قمعية على مرسي والإخوان المسلمين، وقُتل المئات من أنصار الرئيس الأسبق، عندما فضت الشرطة اعتصامي رابعة والنهضة، وسجنت السلطات الآلاف، وصدرت أحكام إعدام ضد المئات في محاكمات جماعية أثارت نقدا عالميا”.

    النشطاء العلمانيون، بينهم البعض ممن عارضوا هيمنة الإخوان ورحبوا بتدخل الجيش، وجدوا أنفسهم أيضا في الجانب المخطئ في عيون حكام مصر الجدد، بحسب رويترز..

    العشرات يواجهون محاكمات لانتهاك قانون التظاهر الذي مررالعام الماضي، والذي يمنع مصر، على نحو مؤثر من تكرار مظاهرات مليونية كانت قد تغلبت على عقود من الخوف، وساعدت في الإطاحة برئيسين خلال ثلاثة أعوام.

    وقال المخرج والناشط البريطاني المصري عمر روبرت هاميلتون : ” حكم مبارك هي الرسالة الأقوة من الدولة مفادها أن الثورة تم إسقاطها”.

    وبينما يطلق سراح شخصيات محسوبة على حقبة مبارك، يضع مشروع قانون سلسلة من الاتهامات بدءا من الإضرار بالوحدة القومية، والإخلال بالنظام العام كأساس لتصنيف أي منظمة على أنها “إرهابية”.

    ومنذ عام 2011، أطلق سراح 10 سياسيين على الأقل من حقبة مبارك، بينهم رئيس الوزراء أحمد نظيف، كما عاد آخرون إلى الواجهة السياسية مرة أخرى في عهد السيسي، مثل فايزة أبو النجا التي باتت مستشارة للرئيس للأمن القومي.

    رئيس الوزراء إبراهيم محلب، كان مسؤولا بارزا في الحزب الوطني المنحل، كما أن مدير المخابرات العامة محمد فريد التهامي كان أحد المسؤولين في عصر مبارك.

    ومع ذلك يتوق العديد من المصريين إلى الاستقرار فوق كل شيء آخر، بعد أن أنهكتهم اضطرابات لا تبدو لها نهاية، ضربت الاقتصاد، ولم يعد العديد يكترثون بما يحدث لمبارك.

    الإعلام المصري يعكس ذلك، فقد أوحت بعض القنوات التلفزيونية إلى أن الإخوان هم من قتلوا الثوار، بالرغم من أن الجماعة كانت جزءا من المعارضة في ذلك الوقت، بحسب رويترز.

    وقال أحد سائقي التاكسي تعليقا على تبرئة مبارك: ” نعم لقد سرق مبارك، لكنه ذهب الآن، ونحتاج السيسي الآن، نحتاج الاستقرار، نحتاج إلى المضي قدما للأمام.

    وامتنعت الحكومة عن التعليق على الحكم لكن السيسي أمر بمراجعة تعويضات ضحايا الثورة”.

    وبالرغم من أن الحكم محبط للضحايا والمعارضية لكنه لا يثير الكثير من الدهشة، وقال نشطاء مصريون إنهم رغبوا دائما في محاكمة مبارك أمام محكمة خاصة بدلا من قضاء يرونه ليس مجهزا لمحاسبة قيادات مثلت النظام فترات طويلة.

    حكم السبت يمكن الاستئناف عليه، بما يعني أن مبارك يمكن إعادة محاكمته لمرة ثالثة نهائية.

    ونقلت رويترز عن خالد داوود المتحدث باسم حكم الدستور قوله: إن اتهامات جديدة تمت صياغتها للتيقن من مواجهة مبارك للعدالة، وأضاف: ” لدينا القليل من الأمل، لكن لا خيار لدينا إلا مواصلة الضغط، فلا استقرار بدون عدالة”.

    وعلق عز الدين مجددا قائلا إن الطبقة الحاكمة القوية والثرية لا ترى حاجة لتحقيق العدالة المتعلقة بقتلى ثورة 2011، وتابع: ” لأنهم يقتلون الفقير، فليست هناك مشكلة بالنسبة لهم، كما لو كان الشهداء مجرد حيوانات..تعداد مصر 90 مليون نسمة، لذا فلا يهمهم إذن مقتل 500 أو 600 ”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    25 يناير الإخوان قتل المتظاهرين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ابن زايد ومتلازمة الإخوان

    30 نوفمبر، 2025

    الناشط والمعتقل المصري السابق أحمد دومة في حوار مع حافظ المرازي: شهادات من المعتقل وأمل في التغيير

    16 مارس، 2025

    القضاء اللبناني يوصي بتسليم عبد الرحمن يوسف إلى الإمارات رغم تحذيرات منظمات حقوقية

    6 يناير، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter