Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » “6 إبريل” لا تستبعد التنسيق مع “الإخوان”
    أرشيف - الهدهد

    “6 إبريل” لا تستبعد التنسيق مع “الإخوان”

    وطن1 ديسمبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإخوان watanserb.com
    الإخوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “حركة ثورية واحدة ضد السلطة إللي بتدبحنا”، عاد هذا الشعار ليطل برأسه من جديد، ويفرض وجوده بين فرقاء الميدان، الذين وجدوا في الحكم ببراءة الرئيس المخلوع، حسني مبارك، ونجليه ووزير داخليته وكبار مساعديه من تهم قتل متظاهري ثورة يناير والفساد المالي، السبت الماضي، طعنة نافذة في قلب الثورة.

    ودعا بعض الفرقاء صراحة إلى “وحدة ثورية ضاربة في كل ربوع مصر”، هدفها إسقاط الدولة العميقة التي يقودها الفاسدون من العسكر وأتباعهم ومنتفعيهم، وإسقاط رعاة الانقلاب العسكري ومصالحهم في مصر، خاصة أميركا وإسرائيل”، بحسب بيان مذيل بتوقيع “شباب الإخوان”، أمس الأحد.

    وقال الشباب في بيانهم “لا بد لجميع قوى الثورة الحقيقية أن تتوحد من جديد ضد الحكم العسكري الذي كان رأسه السابق مبارك، والآن رأسه السيسي وأعوانه”. وطالبوا الجميع بـ “إعلاء مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ونبذ كل الخلافات والمزايدات ووقف لغة التخوين فورًا”، مؤكدين أنهم “لا يفرقون بين شهداء الثورة على مدار 4 سنوات؛ فدماء شهداء مجازر محمد محمود ورابعة وماسبيرو والنهضة ومجلس الوزراء عندنا سواء، ولن يهدأ لنا بال حتى نقتص لهم جميعًا من قاتليهم”.

    وأضافوا “كما لا نفرق بين كل المعتقلين والأسرى في سجون العسكر، مهما كانت انتماءاتهم الحزبية، نستطيع أن نتوحد على هدف ونموت من أجله هو الحرية والقصاص لكل شهداء ثورة مصر”.

    غير أن منسق حركة “شباب 6 إبريل”، جبهة أحمد ماهر، عمرو علي، رأى في تصريحات لـ”العربي الجديد”، أن “الوقت لم يحن بعد لنفكر في التوحد مع جماعة الإخوان المسلمين، وهو أمر غير وارد في المرحلة الراهنة”. وأضاف “ليست هناك فرصة للجلوس مع الإخوان الآن لبحث البيان، ومن الصعب حل المشاكل التي تراكمت خلال السنوات الثلاث الماضية بين يوم وليلة”.

    وأكّد “اعتاد الإخوان على إصدار بيانات جيدة لكن تحركاتهم الميدانية على الأرض تكشف عن تمسكهم بعودة الرئيس المعزول، محمد مرسي، وهو ما نرفضه”.

    واستبعد منسق “6 إبريل” أن يتسبب عدم رغبتهم في “التنسيق” مع الإخوان في ضياع ما يصفه مراقبون بـ”لحظة الزخم الثوري” التي خلقها الحكم ببراءة مبارك، إذ قال “عندما تأتي اللحظة التي نشعر فيها أن مصلحتنا تقتضي التنسيق معهم سنسعى لذلك”.

    وأشار إلى أن “أي تحرك سيسبقه الاتفاق مع شركائنا بجبهة “طريق الثورة” التي ترى الحركات الممثلة فيها أنه لا جدوى من وراء التنسيق مع الإخوان حالياً”.

    وعن تحركاتهم خلال الفترة المقبلة، قال علي “نستعد للعودة للشارع من جديد بتنظيم فعاليات في الأحياء الشعبية لإقناع قاطنيها أن السيسي ومبارك وجهان لعملة واحدة، سنظل نضغط حتى نتمكن من تنظيم تظاهرات في ميدان التحرير”.

    يأتي ذلك في الوقت الذي رفض فيه عضو حركة “الاشتراكيون الثوريون”، محمود عزت، التعليق على بيان “شباب الإخوان”، وقال إنه “اطلع عليه وسيخضعه ورفاقه بالحركة للدراسة قبل إعلان موقفهم منه”. وأضاف “قد نعلن عن موقفنا خلال الأيام القادمة”.

    في المُقابل، تساءل الناشط في تجمع بيان القاهرة، صاحب الدعوة للاصطفاف الوطني، محمد العمراني “ما البديل الذي قدمته الحركات السياسية التي تدعو “الإخوان” للتخلي عن مطلب عودة مرسي؟ ما رؤية هذه الحركات لإدارة المشهد ما بعد إسقاط الانقلاب؟”.

    العربي الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    6 إبريل الإخوان براءة مبارك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ابن زايد ومتلازمة الإخوان

    30 نوفمبر، 2025

    الناشط والمعتقل المصري السابق أحمد دومة في حوار مع حافظ المرازي: شهادات من المعتقل وأمل في التغيير

    16 مارس، 2025

    تحريض الإمارات على المعارضة السورية: الدوافع السياسية 

    24 ديسمبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter