Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - حياتنا » باحثون يكشفون عن الأسباب والعوامل وراء ظاهرة دموع الفرح وتأثيرها على المشاعر
    أرشيف - حياتنا

    باحثون يكشفون عن الأسباب والعوامل وراء ظاهرة دموع الفرح وتأثيرها على المشاعر

    وطن14 نوفمبر، 20142 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    توصل مجموعة الباحثين الأمريكيين، حاولوا تسليط الضوء على ظاهرة “دموع الفرح” والأسباب التى تدفع الكثيرين إلى البكاء فى الوقت الذى ينتظر أن تكون وجوههم مشرقة بالسعادة.

    ويعتقد الباحثون أن ردود الأفعال الغير متوقعة، تساعد على استعادة التوازن العاطفى، والحفاظ على المشاعر تحت السيطرة، إذ تطغى المشاعر الإيجابية عند الشعور بالفرح، وتبرز الحاجة إلى موازنة هذه المشاعر بأخرى سلبية، فتذرف دموع صاحبها دون أن يعلم السبب.

    وحاولت الباحثة أوريانا أراجون التى قادت البحث فى جامعة يالي، أن تكتشف معنى عبارة “دموع الفرح” التى لم تكن تعنى لها شيئاً على حد قولها، وبعد إجراء سلسلة من الأبحاث، بدأت تدرك لماذا يشعر البشر بالرغبة فى البكاء، عند حضورهم المناسبات السعيدة، بحسب ما أوردت صحيفة دايلى ميل البريطانية.

    وأوضحت أراجون أن الناس ربما يحاولون استعادة توازنهم العاطفى، عن طريق التعبير بمشاعر الحزن عند الشعور بالفرح، وغالباً ما يحدث ذلك عندما تطغى مشاعر الفرح، وتتفجر هذه المشاعر على شكل دموع تساعد فى السيطرة عليها.

    واحتوى التقرير الذى نشر فى مجلة العلوم النفسية، على أمثلة مختلفة للاستجابة بشكل سلبى مع المشاعر الإيجابية، من قبيل بكاء الزوجة عند عودة زوجها الجندى من الحرب، أو صراخ المراهقات عند حضور حفلات نجومهن المفضلين.

    واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين يعبرون بشكل سلبى عن مشاعرهم الإيجابية، يمكنهم معادلة المشاعر المكثفة بوقت أسرع، كما أن الأشخاص الأكثر عرضة للبكاء أثناء حفل تخرج أبنائهم، هم أكثر ميلاً لقرص طفل صغير من وجنتيه عندما يجدونه لطيفاً.

    كما يمكن أن يحدث الأمر بشكل معاكس، إذ يعبر الكثيرون عن مشاعرهم السلبية بردود فعل إيجابية، كما يحدث عندما ينفجر البعض بالضحك عند المرور بأوقات عصيبة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    لماذا تحدث رعشة في الجسم.. هل هي أعراض مرض خطير؟

    5 أكتوبر، 2022

    “ما بدي نكد”.. “شاهد” شمس الكويتية تواصل وصلات الرقص الساخنة على متن طائرة خاصة!

    5 يوليو، 2020

    فيديو هزّ لبنان .. 3 شبان يتناوبون على اغتصاب طفل سوري ويجبروه على أفعال شنيعة معهم!

    29 يونيو، 2020
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter