Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » “واشنطن بوست”: تململ وإجهاد وهروب داخل الطائفة العلوية رفضا لحرب الأسد
    أرشيف - تقارير

    “واشنطن بوست”: تململ وإجهاد وهروب داخل الطائفة العلوية رفضا لحرب الأسد

    وطن14 نوفمبر، 20143 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف تقرير لصحيفة “واشنطن بوست”، نشرته أمس، أن العلويين الذين يعتبرون قاعدة نظام الأسد يظهرون إشارات عدم رضا فيما بدأت آثار الحرب الأهلية تترك علاماتها عليهم. ويبدو هذا واضحا في النقد الذي يوجهه أبناء الطائفة العلوية للنظام عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

    ويقول محللون إن العلويين الذين يشكلون عصب أجهزة الدولة الأمنية والعسكرية بدأوا يتجنبون الخدمة العسكرية الإجبارية.

    وردت الأجهزة الأمنية بزيادة حملات الاعتقال مما عمق من الخلاف بين الطائفة والنظام. وفي الوقت الذي يرى البعض في تصاعد عملية النقد للنظام تهديدا له، يرى آخرون فيها تعبيرا عن حالة من التعب والإجهاد للطائفة التي تظل حيوية لبقاء النظام في السلطة.

    وتنقل الصحيفة عن لؤي حسين، الناشط العلوي المقيم في دمشق: “هناك علامات نفاد صبر بين العلويين لعدم قدرة النظام على وقف الحرب”.

    واعتقلت السلطات السورية حسين يوم الأربعاء وهو يحاول عبور الحدود السورية إلى لبنان. ويرد أندرو تابلر، من معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، الحساسيات الزائدة للبعد الديمغرافي، فالسنة في سوريا يتفوقون في العدد على العلويين، وهو يقول إن “الناس بدأوا يكتشفون أن الحرب لن تنتهي قريبا ولا يمكن الخروج منها، وليس من خلال البعد الديمغرافي”، وأضاف: “هناك سنة كثر”.

    ولم يعلن العلويون عن دعم واضح للنظام، لكنهم يخافون من زيادة النزعات الراديكالية داخل المعارضة، والتي قد تمنعهم من التخلي عن النظام.

    ورغم هذا فأعضاء الطائفة العلوية بدأوا ينفثون غضبهم وإحباطهم من النظام عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومن خلال التظاهرات. فقد خرجوا في تظاهرات احتجاجا على التفجير المزدوج الذي ضرب مدينة حمص وقتل فيهما 50 شخصا الشهر الماضي، وطالب المتظاهرون بعزل المحافظ لفشله بوقف الهجمات.

    وفي مدينة طرطوس، نظم السكان تجمعات احتجاجية ووزعوا ملصقات حثوا فيها الناس على الحديث عن تزايد أعداد القتلى من الجنود، واتهموا النظام بالتخلي عن الجنود في قاعدة الطبقة الجوية، حيث قبض تنظيم داعش عليهم وأعدمهم.

    وبحسب تقديرات المرصد السوري لحقوق الإنسان، فعدد القتلى في صفوف القوات المسلحة يصل إلى 110.000 جندي. ويقول ناصر النكاري، وهو ناشط علوي يقوم بالتنسيق مع الناشطين داخل سوريا إن تظاهرات طرطوس جاءت أيضا احتجاجا على اعتقال الرافضين للخدمة العسكرية الإلزامية. وشملت العمليات احتجاز عدد من العاملين في مستشفى باسل بطرطوس.

    وتم اعتقال البعض عندما حضروا للمقابلات في شركة الكهرباء التي أعلنت عن وظائف شاغرة. وكانت خدعة من الشركة لأن معظم المتقدمين هم من الرافضين للخدمة العسكرية.

    ويقول محللون وناشطون إن النظام كثف من عمليات الاعتقال في المناطق الخاضعة لسيطرته للرافضين للخدمة العسكرية أو الانضمام للميليشيات المساعدة وهي قوات الدفاع الشعبي. وتقول تقارير إن هناك 5.000 رجل فشل في التسجيل لأداء الخدمة الإلزامية منذ يناير هذا العام.

    ويقول صايغ، الباحث في مركز كارنيغي الشرق الأوسط، إن المصادر المتعددة والأدلة المتوفرة من جانب النظام تشير إلى أن داعميه “يبحثون عن ملجأ، الخروج من سوريا والسفر للخارج”. وأفاد لؤي حسين أن العديد من أصدقائه العلويين بدأوا منذ العام الماضي بالرحيل إلى الدول العربية والأوروبية.

    ويقول: “يشعر العلويون أن عليهم اختيار جانب النظام مهما كانوا يمقتونه، وهو ما يدفعهم للرحيل”. ومن يتحدى النظام من العلويين يواجه الاعتقال، ويقول ناشط إن عددا من العلويين اعتقلوا لأنهم فتحوا حوارا مع قادة قرية سنية، قرب مدينة اللاذقية.

    ويرى جوشوا لانديز، الباحث في الشؤون السورية بجامعة أوكلاهوما، إن النقد المتزايد للنظام داخل الطائفة العلوية يؤشر لتحول في التفكير وحول كيفية إنهاء الحرب، وتضم الخيارات التخلي عن القومية العربية التي يتبناها نظام الأسد وتقسيم سوريا لإنشاء كيان خاص بهم. فالعلويون يعرفون أنه ليس باستطاعتهم هزيمة المعارضة وفي نفس الوقت لا يريدون الموت بأعداد متزايدة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    العلويين بشار الأسد سوريا نظام الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter