Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » غارديان: إدارة أوباما تمنح الأسد شعورًا بالاطمئنان خلال الحرب على داعش
    أرشيف - تقارير

    غارديان: إدارة أوباما تمنح الأسد شعورًا بالاطمئنان خلال الحرب على داعش

    وطن7 نوفمبر، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    باراك أوباما watanserb.com
    باراك أوباما
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة الغارديان مقالا لمحرر الشؤون الشرق الأوسط إيان بلاك، حول الحرب التي تشنها الولايات المتحدة على “داعش”، وكيف جعلت هذه الحرب بشار الأسد يشعر بالارتياح، وخاصة أنه تلقى تأكيدات بأن الضربات الأميركية لن تطال قواته، ولكن الأسد اعترف بأن ما يقلقه هو أنه لا يمكن الوثوق في الأميركيين.

    ويقول بلاك إنه قد تم إبلاغ السوريين من واشنطن، عن طريق سفير سوريا لدى الأمم المتحدة وعن طريق الإيرانيين، بأن باراك أوباما سيركز على التهديد الجهادي أولا، وأنه لا ينوي مساعدة الثوار الآخرين الذين يقاتلون من أجل الإطاحة بنظام الأسد.

    ويضيف الكاتب “في الحقيقة أنه وفي الشهر الثاني من الحملة الجوية، التي تقودها الولايات المتحدة، فإن السياسة الغربية والأميركية تجاه سوريا في حالة من الارتباك، وقد تكون كارثية. وتبدو عملية (العزيمة الصلبة) أنها لا تستحق هذا الاسم الكبير، وهذا ما يفسر مزاج الأسد الرائق جدا”.

    ويشير بلاك إلى أن آخر ضربة لأعدائه عانت منها الجبهة الوطنية للثورة السورية وحركة حزم، والتي كانت تأمل الولايات المتحدة أن تجعل منهما قوة ضاربة ضد “داعش”، حيث خسرت الحركتان نهاية الأسبوع الماضي مساحات من الأرض والأسلحة في منطقة إدلب لصالح جبهة النصرة، والتي استهدفتها الغارات الجوية الأميركية مرة ثانية يوم الخميس.

    وبحسب المنتقدين فإن أوباما يفتقد لاستراتيجية لترجيح الميزان مع أنه يدعي أنه يريد إجبار الأسد على التفاوض لإنهاء الحرب، وهناك تقارير تشير بأن رجال جبهة النصر بدأوا يقاتلون إلى جانب “داعش”، وفق الصحيفة.

    وتنقل الصحيفة عن المحلل فيصل عيتاني قوله إن “الولايات المتحدة تريد من حلفائها في سوريا أن يقاتلوا عدوها وليس عدوهم، ولم تمدهم بالدعم العسكري الكافي للقيام حتى بهذه المهمة بنجاح”.

    ويذهب الكاتب إلى أن هناك من يشيرون إلى الفجوة بين الوعود والاستثمار، ويعلق إميل حكيم من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية على تويتر قائلا: “تضع الاستراتيجية الأميركية ضد (داعش) الثوار السوريين المعتدلين في وضع مستحيل؛ الأسد يستفيد، وتبدو (داعش) وجبهة النصر البطل الذي يحارب الأسد”.

    ويرى الكاتب أن الحرب على “داعش” في العراق أسهل مع وجود قوات البشمركة الكردية وجيش عراقي وإن كان طائفيا وغير مؤهل، أما في سوريا فمشروع إعداد جنود على الأرض، والذي رصدت له أميركا 500 مليون دولار لتدريب وتسليح 5000 شخص متواضع جدا، ويتحرك ببطء شديد، حيث يتم التأكد من الأشخاص لئلا تقع الأسلحة في الأيدي الخطأ.

    ويلفت بلاك إلى أن ضربات التحالف الجوية تسببت بضحايا مدنيين، بينما تركت الأسد يرتكب الجرائم دون خوف من العقاب، فهو يقوم بإسقاط البراميل المتفجرة على شعبه بوتيرة أكبر من ذي قبل، وفي مناطق قريبة على مناطق استهداف الولايات المتحدة لـ”داعش”.

    ويجد الكاتب أن المناشدات لفرض منطقة حظر طيران فلا تلقى أذنا صاغية، ولا يتوقع أن يحصل هادي البحرة، رئيس الائتلاف الوطني السوري الذي يدعمه الغرب، على رد فعل مغاير عندما يحضر مؤتمر أصدقاء سوريا المزمع عقده في لندن الأسبوع القادم، ومن علامات بطء الدبلوماسية الدولية عدم حضور وزراء الخارجية لهذا المؤتمر.

    وتذكر الصحيفة أن الأسبوع الحالي شهد اهتماما كبيرا باقتراح قدمته منظمة أوروبية غير حكومية تقترح فيه تجميد الوضع على الأرض.

    ويرى مؤيدو هذا المقترح أنه الطريقة الوحيدة التي يمكن بها الخروج من المأزق، مع إقرارهم بأنه يعطي الحكومة السورية اليد العليا. وفي المقابل فإن المعارضين يرفضونه لنفس السبب، ويحذرون من توجه يتنامى في الدول الأوروبية، وخاصة أجهزتها الأمنية بالتعاون مع الأسد، وذلك لتركيزهم على خطر ردة فعل “داعش”، بحسب الغارديان.

    ويفيد بلاك بأن هناك إشارات بتململ الشركاء العرب في الحلف، والذين يخشون ردة فعل سنية، والذين يشككون بسياسة شكلها قطع رؤوس أربعة صحافيين غربيين، وليس مقتل 200 ألف سوري، كما أنه يجب الأخذ بالحسبان عدم الثقة في أوباما والصفقة النووية الأميركية المتوقعة مع إيران الشيعية.

    ويعرض بلاك لوجهة نظر نوح بونسي من مجموعة الأزمات الدولية، الذي يرى أن “محدودية السياسة الأميركية في سوريا كانت واضحة منذ البداية، وأصبحت الآن أكثر وضوحا. وليس واضحا أن الغارات الجوية على (داعش) كانت خطوة للأمام. وأصبح نظام الأسد أقرب إلى المرحلة التي يستطيع فيها توجيه ضربة قوية لإمكانية بقاء القوى التي تعتبرها واشنطن حليفة، كما أن النظام يفضل أن تدوم الحرب مع (داعش)، ويشعر بأن الغرب سيضطر للتعامل معه”.

    ويختم بلاك مقاله بالإشارة لتعليق المعارضين السوريين على هذا الوضع قائلين إن هذا ما يفسر شعور الأسد بالارتياح، بدلا من شعوره بالحصار هذه الأيام.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الحرب على داعش باراك أوباما بشار الأسد سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter