Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » محمد دحلان .. رأس حربة إماراتية مصرية لضرب “حماس” في غزة
    أرشيف - تقارير

    محمد دحلان .. رأس حربة إماراتية مصرية لضرب “حماس” في غزة

    وطن6 نوفمبر، 2014آخر تحديث:9 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدأت تتجلى ملامح المؤامرة التي تحاك ضد قطاع غزة، وتحديداً ضد المقاومة وبالأخص حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، فمنذ أن غضت إسرائيل الطرف عن شرطها الأساس للتوصل إلى تهدئة مع المقاومة الفلسطينية المتمثل بـ “نزع سلاح المقاومة”، وجرى التوصل إلى تهدئة بدون هذا الشرط؛ اتضح أن هذا الشرط، كما يبدو، تعهدت به كل من مصر والإمارات.
    فعلى الرغم من الإيحاد للعالم بأن الحصار بدأ يتفكك حول قطاع غزة، وأن المصريين سيعملون على فتح معبر رفح أمام الفلسطينيين، ذهابا وإياباً – بحسب ما جرى التوافق عليه – لكن سرعان ما تحوّل الأمر إلى خنق أكثر شدة حول عنق المقاومة تحديداً، وكأن شرط نزع سلاح المقاومة قد بدأ تطبيقه فعلاً، ممثلا بالمنطقة العازلة التي بدأ الجيش المصري بتطبيقها بسرعة قياسية ودون سبب حقيقي لهذا الإجراء.
    هناك عدة معطيات، يرصدها عدد من المراقبين، للحالة المصرية الغزاوية الإماراتية؛ فمن جهة سيتم تجفيف منابع إدخال السلاح إلى قطاع غزة، والتي أساسها الأنفاق، ثانيها عمل حصار بحري محكم تحسباً لأي عمليات تهريب بنوع جديد، وثالثها وهو الأهم إيجاد الرجل القوي القادر على إحكام سيطرته على قطاع يشهد قوة عسكرية لا يستهان بها تقودها المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها “حماس”.
    لن يخطر في بال الكثيرين اسم غير اسم العقيد محمد دحلان (القيادي المفصول من حركة “فتح”)، مسؤول جهاز الأمن الوقائي السابق في قطاع غزة، والمستشار الأمني لدولة الإمارات العربية المتحدة والذي تربطه علاقات أمنية قوية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
    فالرجل (دحلان) يتحرك ويتوسع نفوذه من خلال الأموال الإماراتية التي تغدق عليه، شرط تحقيق “نصر” على أرض الواقع ضد حركة “حماس” في غزة. تم رصد حالات واسعة يقوم بها أزلام دحلان من أجل شراء “ولاءات” كوادر حركة “فتح”، المنقسمة بينه وبين الرئيس الفلسطيني محمود عباس (رئيس حركة “فتح”)، فقد لوحظ صرف مبالغ مالية كرواتب ثابتة لأنصاره في قطاع غزة، لذلك يقول المتابعون إن لدحلان قاعدة “شعبية” ليست قليلة، بل إنه يمارس الأمر ذاته في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في كل من لبنان والأردن على وجه الخصوص، بطرق وأساليب مختلفة.
    المتتبع لتصريحات القيادي الأمني دحلان لا بد أن يشاهد تطلعه لتولي منصب سياسي في المشهد الفلسطيني، بل إن التطلع وصل إلى حد أن يظهر نفسه كرئيس للشعب الفلسطيني، وبمحاولة إظهار “وطنية” مزعومة، لا بد أن يرافقها إقرار بعلاقاته مع الإسرائيليين ولكن “من أجل مصلحة القضية الفلسطينية”

     

    قد يهمك أيضاً:

    تيار محمد دحلان يرد على أنباء طرده من الإمارات وإنهاء ابن زايد مهامه

    أنباء عن تجميد ابن زايد لنشاط محمد دحلان ووضعه تحت الإقامة الجبرية في الإمارات

    مصر توجه ضربة قاصمة لـ محمد دحلان وترفض نقل مقر جماعته من أبوظبي إلى القاهرة

    متناسياً فرق الموت التي شكلها في غزة.. محمد دحلان ينتقد اعتقال السلطة معارضيها!

    مصر والإمارات طلبتا من محمد دحلان تشكيل حزب جديد بعد فشل تياره الاصلاحي

    هذا هو الدور الذي لعبه محمد دحلان لتوريط مصر في اتفاق سد النهضة

    لدى دحلان “جيش” متواجد في الأراضي المصرية، على مستوى عال من التدريب، يستعد لدخول قطاع غزة، عبر اتفاق المصالحة مع حركة “حماس”، بعد أن تضمن اتفاق المصالحة غير المنفذ على حق إعادة ثلاثة آلاف شرطي فلسطيني من سكان غزة (رجال دحلان)، والذين فروا إلى خارج القطاع خلال عملية الحسم العسكري التي قادتها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة “حماس”.
    هذا “الجيش”، يتوقع مراقبون للتحركات الجارية في المنطقة، أن يضم قوات عربية تحت مسمى فلسطيني، هدفه القضاء على حركة “حماس”، التي تشكل امتداداً فكرياً لجماعة الإخوان المسلمين، وهو هدف مشترك وسامي لكل من الإمارات ومصر ودحلان نفسه، الباحث عن الزعامة، بدعم هاتين الدولتين على الأقل، وبموافقة ضمنية إسرائيلية أمريكية، الذي يعتبر للأخيرة “الطفل المدلل”.
    الحديث عن السيناريوهات المتوقعة لقيادة دحلان الحرب على حركة “حماس” كثيرة ومتعددة، إلا أن المؤكد في الأمر أن ما يجري يسير وفق مخطط توقعه بعض المحللين، وهو قيام دول بعينها بثورات عربية “مضادة” للربيع العربي، بل ويشمل أهدافاً أوسع من ذلك يتمثل بالقضاء على تيار الإسلامي السياسي في المنطقة، بما فيها حركة “حماس” التي تكسب شرعية عربية وإسلامية كونها تقاوم الاحتلال الإسرائيلي، حيث أن الوضع الحالي في سيناء، ومحاولة صناعة “عدو” له علاقة بغزة، قد يكون مدخلاً لهذه السيناريوهات

    الإمارات حماس غزة محمد دحلان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter